استخدم ضباط الشرطة البوليفية الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين في مدينة باروتاني، السبت، بعد إغلاقهم الطرق لمدة 12 يومًا لمطالبة الحكومة الرئيس الحالي لويس آرسي بإسقاط التهم الجنائية ضد الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس ودعم ترشحه في الانتخابات الرئاسية لعام 2025.
وتُظهر اللقطات قوات مكافحة الشغب وهي تطلق قنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين الذين تجمعوا عند منحدر التل، بينما قامت الآلات الثقيلة بإزالة الصخور وأكوام الحطام من الطرق.
وبحسب تقارير إعلامية، طالب المتظاهرون الحكومة الحالية بإسقاط قضية الاتجار بالبشر والاغتصاب ضد موراليس، بحجة أنها محاولة سياسية لمنعه من الترشح لرئاسة عام 2025.
ويأتي ذلك في الوقت الذي أفادت فيه التقارير بأن الحزب السياسي الحاكم "الحركة من أجل الاشتراكية" يعاني من انقسام، في حين أن فصيل "كتلة التجديد" الذي يدعم لويس آرسي.
استخدم ضباط الشرطة البوليفية الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين في مدينة باروتاني، السبت، بعد إغلاقهم الطرق لمدة 12 يومًا لمطالبة الحكومة الرئيس الحالي لويس آرسي بإسقاط التهم الجنائية ضد الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس ودعم ترشحه في الانتخابات الرئاسية لعام 2025.
وتُظهر اللقطات قوات مكافحة الشغب وهي تطلق قنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين الذين تجمعوا عند منحدر التل، بينما قامت الآلات الثقيلة بإزالة الصخور وأكوام الحطام من الطرق.
وبحسب تقارير إعلامية، طالب المتظاهرون الحكومة الحالية بإسقاط قضية الاتجار بالبشر والاغتصاب ضد موراليس، بحجة أنها محاولة سياسية لمنعه من الترشح لرئاسة عام 2025.
ويأتي ذلك في الوقت الذي أفادت فيه التقارير بأن الحزب السياسي الحاكم "الحركة من أجل الاشتراكية" يعاني من انقسام، في حين أن فصيل "كتلة التجديد" الذي يدعم لويس آرسي.
استخدم ضباط الشرطة البوليفية الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين في مدينة باروتاني، السبت، بعد إغلاقهم الطرق لمدة 12 يومًا لمطالبة الحكومة الرئيس الحالي لويس آرسي بإسقاط التهم الجنائية ضد الرئيس البوليفي السابق إيفو موراليس ودعم ترشحه في الانتخابات الرئاسية لعام 2025.
وتُظهر اللقطات قوات مكافحة الشغب وهي تطلق قنابل الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين الذين تجمعوا عند منحدر التل، بينما قامت الآلات الثقيلة بإزالة الصخور وأكوام الحطام من الطرق.
وبحسب تقارير إعلامية، طالب المتظاهرون الحكومة الحالية بإسقاط قضية الاتجار بالبشر والاغتصاب ضد موراليس، بحجة أنها محاولة سياسية لمنعه من الترشح لرئاسة عام 2025.
ويأتي ذلك في الوقت الذي أفادت فيه التقارير بأن الحزب السياسي الحاكم "الحركة من أجل الاشتراكية" يعاني من انقسام، في حين أن فصيل "كتلة التجديد" الذي يدعم لويس آرسي.