٠٠:٠٣:٤٢نزل اليابانيون من أنصار الرئيس السابق والمرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب إلى شوارع أوساكا يوم الأحد، للتعبير عن دعمهم للمرشح الجمهوري مع اقتراب موعد الانتخابات.
وتظهر اللقطات المصورة الحشود وهم يهتفون "نقف إلى جانب ترامب" و"قاتلوا، قاتلوا" وهم يجوبون الشوارع في مسيرة تخللها عزف للنشيد الوطني الأمريكي، ولوحوا خلالها بالأعلام الأمريكية واليابانية، كما ظهر بعض من يحملون مجسماً على هيئة دونالد ترامب فيما صدحت في المسيرة عبارات بصوت ترامب وهو يقول "سنجعل أمريكا آمنة مجدداً، وسنجعل أمريكا حرة مرة أخرى، وسنجعل أمريكا عظيمة مجدداً".
وقال متظاهر: "سيتبنى موقفاً واضحاً كما سيعمل على سبيل المثال على تعزيز قدرة الدفاع الوطني ويخفض الضرا، وله موقف صريح من الصين، إن ترامب رجل يقول تصريحات قوية عن الصين، حتى أنه قال مؤخراً عن رفع الرسوم الجمركية بنسبة 200%".
فيما زعمت سيدة من أنصار ترامب أن الولايات المتحدة "لن تستمر أربع سنوات أخرى" في حال انتخاب نائبة الرئيس كامالا هاريس، زاعمة أن الديمقراطيين يعملون على "تدمير" المجتمع الأمريكي و"العالم أجمع".
وأردفت: "إن هدفهم في الوقت الراهن لا يقتصر على تدمير المجتمع الأمريكي فحسب، بل تدمير البنية الاجتماعية، سيسعون إلى تدمير الأسرة والعلاقة الزوجية بل وسيتم تغيير نوع الجنس بعيداً عما هو متعارف عليه، وإذا حدث ذلك، فسيتم تدمير العالم، ليس فقط الولايات المتحدة، ولكن العالم بأسره، وهذا ما نسعى لإيقافه".
وقال متظاهر آخر: "نعتقد أنه الشخص الذي ينشده العالم، لهذا السبب ندعم الرئيس ترامب بقوة في اليابان"، زاعماً أن ترامب سيعمل على "تحقيق السلام العالمي".
وقالت متظاهرة: "إن فوز ترامب في هذه الانتخابات أو كامالا هاريس، وهي ديمقراطية، سيحدد مسار الولايات المتحدة، كما سيحدد مصير اليابان، بطبيعة الحال التي يتعين عليها الانصات إلى الولايات المتحدة، وهو ما يستدعي منا نحن اليابانيين التوقف هنا".
يُذكر أنها المسيرة التأييدية الثالثة التي ينظمها أنصار ترامب في اليابان هذا العام بعد مسيرتي طوكيو وناغويا.
من المقرر أن يتنافس ترامب وهاريس في السباق الانتخابي الرئاسي في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني، حيث تشير أحدث استطلاعات الرأي إلى احتدام المنافسة بين المرشحين في "الولايات المتأرجحة" السبع التي من شأنها أن تحسم السباق بالنظر إلى عدم احراز أحد المرشحين تقدماً حاسماً إلى الآن.
"ناضل، ناضل، ناضل"... مؤيدو ترامب يتجمهرون في مدينة أوساكا اليابانية لتأييده قبيل انتخابات الرئاسة الأمريكية
نزل اليابانيون من أنصار الرئيس السابق والمرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب إلى شوارع أوساكا يوم الأحد، للتعبير عن دعمهم للمرشح الجمهوري مع اقتراب موعد الانتخابات.
وتظهر اللقطات المصورة الحشود وهم يهتفون "نقف إلى جانب ترامب" و"قاتلوا، قاتلوا" وهم يجوبون الشوارع في مسيرة تخللها عزف للنشيد الوطني الأمريكي، ولوحوا خلالها بالأعلام الأمريكية واليابانية، كما ظهر بعض من يحملون مجسماً على هيئة دونالد ترامب فيما صدحت في المسيرة عبارات بصوت ترامب وهو يقول "سنجعل أمريكا آمنة مجدداً، وسنجعل أمريكا حرة مرة أخرى، وسنجعل أمريكا عظيمة مجدداً".
وقال متظاهر: "سيتبنى موقفاً واضحاً كما سيعمل على سبيل المثال على تعزيز قدرة الدفاع الوطني ويخفض الضرا، وله موقف صريح من الصين، إن ترامب رجل يقول تصريحات قوية عن الصين، حتى أنه قال مؤخراً عن رفع الرسوم الجمركية بنسبة 200%".
فيما زعمت سيدة من أنصار ترامب أن الولايات المتحدة "لن تستمر أربع سنوات أخرى" في حال انتخاب نائبة الرئيس كامالا هاريس، زاعمة أن الديمقراطيين يعملون على "تدمير" المجتمع الأمريكي و"العالم أجمع".
وأردفت: "إن هدفهم في الوقت الراهن لا يقتصر على تدمير المجتمع الأمريكي فحسب، بل تدمير البنية الاجتماعية، سيسعون إلى تدمير الأسرة والعلاقة الزوجية بل وسيتم تغيير نوع الجنس بعيداً عما هو متعارف عليه، وإذا حدث ذلك، فسيتم تدمير العالم، ليس فقط الولايات المتحدة، ولكن العالم بأسره، وهذا ما نسعى لإيقافه".
وقال متظاهر آخر: "نعتقد أنه الشخص الذي ينشده العالم، لهذا السبب ندعم الرئيس ترامب بقوة في اليابان"، زاعماً أن ترامب سيعمل على "تحقيق السلام العالمي".
وقالت متظاهرة: "إن فوز ترامب في هذه الانتخابات أو كامالا هاريس، وهي ديمقراطية، سيحدد مسار الولايات المتحدة، كما سيحدد مصير اليابان، بطبيعة الحال التي يتعين عليها الانصات إلى الولايات المتحدة، وهو ما يستدعي منا نحن اليابانيين التوقف هنا".
يُذكر أنها المسيرة التأييدية الثالثة التي ينظمها أنصار ترامب في اليابان هذا العام بعد مسيرتي طوكيو وناغويا.
من المقرر أن يتنافس ترامب وهاريس في السباق الانتخابي الرئاسي في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني، حيث تشير أحدث استطلاعات الرأي إلى احتدام المنافسة بين المرشحين في "الولايات المتأرجحة" السبع التي من شأنها أن تحسم السباق بالنظر إلى عدم احراز أحد المرشحين تقدماً حاسماً إلى الآن.
نزل اليابانيون من أنصار الرئيس السابق والمرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب إلى شوارع أوساكا يوم الأحد، للتعبير عن دعمهم للمرشح الجمهوري مع اقتراب موعد الانتخابات.
وتظهر اللقطات المصورة الحشود وهم يهتفون "نقف إلى جانب ترامب" و"قاتلوا، قاتلوا" وهم يجوبون الشوارع في مسيرة تخللها عزف للنشيد الوطني الأمريكي، ولوحوا خلالها بالأعلام الأمريكية واليابانية، كما ظهر بعض من يحملون مجسماً على هيئة دونالد ترامب فيما صدحت في المسيرة عبارات بصوت ترامب وهو يقول "سنجعل أمريكا آمنة مجدداً، وسنجعل أمريكا حرة مرة أخرى، وسنجعل أمريكا عظيمة مجدداً".
وقال متظاهر: "سيتبنى موقفاً واضحاً كما سيعمل على سبيل المثال على تعزيز قدرة الدفاع الوطني ويخفض الضرا، وله موقف صريح من الصين، إن ترامب رجل يقول تصريحات قوية عن الصين، حتى أنه قال مؤخراً عن رفع الرسوم الجمركية بنسبة 200%".
فيما زعمت سيدة من أنصار ترامب أن الولايات المتحدة "لن تستمر أربع سنوات أخرى" في حال انتخاب نائبة الرئيس كامالا هاريس، زاعمة أن الديمقراطيين يعملون على "تدمير" المجتمع الأمريكي و"العالم أجمع".
وأردفت: "إن هدفهم في الوقت الراهن لا يقتصر على تدمير المجتمع الأمريكي فحسب، بل تدمير البنية الاجتماعية، سيسعون إلى تدمير الأسرة والعلاقة الزوجية بل وسيتم تغيير نوع الجنس بعيداً عما هو متعارف عليه، وإذا حدث ذلك، فسيتم تدمير العالم، ليس فقط الولايات المتحدة، ولكن العالم بأسره، وهذا ما نسعى لإيقافه".
وقال متظاهر آخر: "نعتقد أنه الشخص الذي ينشده العالم، لهذا السبب ندعم الرئيس ترامب بقوة في اليابان"، زاعماً أن ترامب سيعمل على "تحقيق السلام العالمي".
وقالت متظاهرة: "إن فوز ترامب في هذه الانتخابات أو كامالا هاريس، وهي ديمقراطية، سيحدد مسار الولايات المتحدة، كما سيحدد مصير اليابان، بطبيعة الحال التي يتعين عليها الانصات إلى الولايات المتحدة، وهو ما يستدعي منا نحن اليابانيين التوقف هنا".
يُذكر أنها المسيرة التأييدية الثالثة التي ينظمها أنصار ترامب في اليابان هذا العام بعد مسيرتي طوكيو وناغويا.
من المقرر أن يتنافس ترامب وهاريس في السباق الانتخابي الرئاسي في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني، حيث تشير أحدث استطلاعات الرأي إلى احتدام المنافسة بين المرشحين في "الولايات المتأرجحة" السبع التي من شأنها أن تحسم السباق بالنظر إلى عدم احراز أحد المرشحين تقدماً حاسماً إلى الآن.