يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
زيلينسكي يدعو الحلفاء السماح بشن ضربات "طويلة المدى" على روسيا بعد تصاعد أعمدة الدخان الكثيفة في خاركوف بسبب "قنبلة"٠٠:٠٠:١٨
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: القناة الرسمية للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تطبيق تليغرام

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تصاعدت سحب كثيفة من الدخان الأسود واندلعت حرائق في خاركوف، الجمعة، حيث عرضت اللقطات التي نُشرت على قناة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على وسائل التواصل الاجتماعي المنظر من نافذة أحد المباني الشاهقة، وتظهر سحب الدخان والحرائق في عدد من المركبات.

وزعم مسؤولون أوكرانيون أن خمسة أشخاص فقدوا حياتهم، من بينهم فتاة تبلغ من العمر 14 عاماً في أحد الملاعب.

وقال زيلينسكي إن موسكو أسقطت ما أسماه "قنبلة موجهة"، مضيفاً: "نحن بحاجة إلى قدرات بعيدة المدى".

وكان الرئيس الأوكراني طالب حلفاء الناتو برفع القيود المفروضة على الأسلحة للسماح بتوجيه ضربات بأسلحة في العمق الروسي، إذ أفادت تقارير أن العديد من حلفاء أوكرانيا قلقون من "التصعيد"، في حين تستمر الانقسامات بين الحلفاء حول استخدام أوكرانيا لأسلحة الناتو خلال هجومها على مقاطعة كورسك.

من جانبها، أصرت موسكو مراراً وبقوة على أن ضرباتها تستهدف مواقع مرتبطة بالجيش ولا تستهدف أبداً مواقع أو بنية تحتية مدنية. ولم تعلق موسكو على الضربة المزعومة أو على مزاعم زيلينسكي حتى وقت نشر هذا التقرير.

شنّت موسكو عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير/ شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبداً.

من جهتها، نددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو". وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة.

بدورها، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.

زيلينسكي يدعو الحلفاء السماح بشن ضربات "طويلة المدى" على روسيا بعد تصاعد أعمدة الدخان الكثيفة في خاركوف بسبب "قنبلة"

أوكرانيا, خاركوف
أغسطس ٣٠, ٢٠٢٤ في ١٦:٢٦ GMT +00:00 · تم النشر

تصاعدت سحب كثيفة من الدخان الأسود واندلعت حرائق في خاركوف، الجمعة، حيث عرضت اللقطات التي نُشرت على قناة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على وسائل التواصل الاجتماعي المنظر من نافذة أحد المباني الشاهقة، وتظهر سحب الدخان والحرائق في عدد من المركبات.

وزعم مسؤولون أوكرانيون أن خمسة أشخاص فقدوا حياتهم، من بينهم فتاة تبلغ من العمر 14 عاماً في أحد الملاعب.

وقال زيلينسكي إن موسكو أسقطت ما أسماه "قنبلة موجهة"، مضيفاً: "نحن بحاجة إلى قدرات بعيدة المدى".

وكان الرئيس الأوكراني طالب حلفاء الناتو برفع القيود المفروضة على الأسلحة للسماح بتوجيه ضربات بأسلحة في العمق الروسي، إذ أفادت تقارير أن العديد من حلفاء أوكرانيا قلقون من "التصعيد"، في حين تستمر الانقسامات بين الحلفاء حول استخدام أوكرانيا لأسلحة الناتو خلال هجومها على مقاطعة كورسك.

من جانبها، أصرت موسكو مراراً وبقوة على أن ضرباتها تستهدف مواقع مرتبطة بالجيش ولا تستهدف أبداً مواقع أو بنية تحتية مدنية. ولم تعلق موسكو على الضربة المزعومة أو على مزاعم زيلينسكي حتى وقت نشر هذا التقرير.

شنّت موسكو عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير/ شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبداً.

من جهتها، نددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو". وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة.

بدورها، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: القناة الرسمية للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على تطبيق تليغرام

النص

تصاعدت سحب كثيفة من الدخان الأسود واندلعت حرائق في خاركوف، الجمعة، حيث عرضت اللقطات التي نُشرت على قناة الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، على وسائل التواصل الاجتماعي المنظر من نافذة أحد المباني الشاهقة، وتظهر سحب الدخان والحرائق في عدد من المركبات.

وزعم مسؤولون أوكرانيون أن خمسة أشخاص فقدوا حياتهم، من بينهم فتاة تبلغ من العمر 14 عاماً في أحد الملاعب.

وقال زيلينسكي إن موسكو أسقطت ما أسماه "قنبلة موجهة"، مضيفاً: "نحن بحاجة إلى قدرات بعيدة المدى".

وكان الرئيس الأوكراني طالب حلفاء الناتو برفع القيود المفروضة على الأسلحة للسماح بتوجيه ضربات بأسلحة في العمق الروسي، إذ أفادت تقارير أن العديد من حلفاء أوكرانيا قلقون من "التصعيد"، في حين تستمر الانقسامات بين الحلفاء حول استخدام أوكرانيا لأسلحة الناتو خلال هجومها على مقاطعة كورسك.

من جانبها، أصرت موسكو مراراً وبقوة على أن ضرباتها تستهدف مواقع مرتبطة بالجيش ولا تستهدف أبداً مواقع أو بنية تحتية مدنية. ولم تعلق موسكو على الضربة المزعومة أو على مزاعم زيلينسكي حتى وقت نشر هذا التقرير.

شنّت موسكو عملية عسكرية في أوكرانيا أواخر شهر فبراير/ شباط 2022 بعد اعترافها باستقلال جمهوريتي دونتسك ولوغانسك الشعبيتين بداعي أن كييف فشلت في ضمان الوضع الخاص بموجب اتفاقيات مينسك 2014، وحثّت أوكرانيا على إعلان حيادها رسمياً ومنح ضمانات بعدم انضمامها إلى حلف الناتو أبداً.

من جهتها، نددت كييف بالإجراءات الروسية ووصفتها بـ "الغزو". وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في مختلف أنحاء البلاد وأعلن التعبئة العامة.

بدورها، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عدة حزم عقوبات على موسكو.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد