تصاعدت أعمدة الدخان في بلدة شبعا، يوم الأربعاء، إثر غارة إسرائيلية مزعومة استهدفت جنوبي لبنان.
وتُظهر اللقطات المصورة أعمدة الدخان المتصاعدة، كما يمكن سماع دوي الانفجارات التي أحدثتها الغارة.
وبحسب الإعلام الحربي لحزب الله، "تم استهداف تجمع لجنود الجيش الإسرائيلي عند بوابة شبعا ظهر الأربعاء بوابل من الصواريخ، للمرة الثانية".
ولم يُعلق الجيش الإسرائيلي حتى وقت نشر التقرير على الغارة أو الاستهداف.
ووفقاً لوسائل إعلام لبنانية، "وقعت اشتباكات صباح يوم الأربعاء بين عناصر من حزب الله والجيش الإسرائيلي في شبعا، استُخدمت فيها الأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة، تزامناً مع قصف مدفعي كثيف سبقه غارتان من الطيران الحربي الإسرائيلي".
كما تجدد "القصف على بلدة شبعا والخيام وكفرشوبا، ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية".
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي 27 سبتمبر/أيلول، اغتال الجيش الإسرائيلي الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بغارات استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، ليعلن بعدها بدء عملية بريّة محدودة.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2710 شخصٍ وإصابة أكثر من 12,592 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على منتاطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
تصاعدت أعمدة الدخان في بلدة شبعا، يوم الأربعاء، إثر غارة إسرائيلية مزعومة استهدفت جنوبي لبنان.
وتُظهر اللقطات المصورة أعمدة الدخان المتصاعدة، كما يمكن سماع دوي الانفجارات التي أحدثتها الغارة.
وبحسب الإعلام الحربي لحزب الله، "تم استهداف تجمع لجنود الجيش الإسرائيلي عند بوابة شبعا ظهر الأربعاء بوابل من الصواريخ، للمرة الثانية".
ولم يُعلق الجيش الإسرائيلي حتى وقت نشر التقرير على الغارة أو الاستهداف.
ووفقاً لوسائل إعلام لبنانية، "وقعت اشتباكات صباح يوم الأربعاء بين عناصر من حزب الله والجيش الإسرائيلي في شبعا، استُخدمت فيها الأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة، تزامناً مع قصف مدفعي كثيف سبقه غارتان من الطيران الحربي الإسرائيلي".
كما تجدد "القصف على بلدة شبعا والخيام وكفرشوبا، ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية".
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي 27 سبتمبر/أيلول، اغتال الجيش الإسرائيلي الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بغارات استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، ليعلن بعدها بدء عملية بريّة محدودة.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2710 شخصٍ وإصابة أكثر من 12,592 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على منتاطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
تصاعدت أعمدة الدخان في بلدة شبعا، يوم الأربعاء، إثر غارة إسرائيلية مزعومة استهدفت جنوبي لبنان.
وتُظهر اللقطات المصورة أعمدة الدخان المتصاعدة، كما يمكن سماع دوي الانفجارات التي أحدثتها الغارة.
وبحسب الإعلام الحربي لحزب الله، "تم استهداف تجمع لجنود الجيش الإسرائيلي عند بوابة شبعا ظهر الأربعاء بوابل من الصواريخ، للمرة الثانية".
ولم يُعلق الجيش الإسرائيلي حتى وقت نشر التقرير على الغارة أو الاستهداف.
ووفقاً لوسائل إعلام لبنانية، "وقعت اشتباكات صباح يوم الأربعاء بين عناصر من حزب الله والجيش الإسرائيلي في شبعا، استُخدمت فيها الأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة، تزامناً مع قصف مدفعي كثيف سبقه غارتان من الطيران الحربي الإسرائيلي".
كما تجدد "القصف على بلدة شبعا والخيام وكفرشوبا، ضمن سلسلة من الغارات الإسرائيلية".
في 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال" بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. وفي 27 سبتمبر/أيلول، اغتال الجيش الإسرائيلي الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بغارات استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت، ليعلن بعدها بدء عملية بريّة محدودة.
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، أدى القصف الإسرائيلي منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى مقتل أكثر من 2710 شخصٍ وإصابة أكثر من 12,592 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على منتاطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب، بعد أقل من عام من بدء المواجهات الحدودية بين حزب الله والجيش الإسرائيلي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.