احتشد العشرات من أنصار المعارضة في يريفان يوم السبت، خارج مقر إقامة الرئيس الأرميني.
وتُظهر اللقطات طوق الشرطة بالقرب من المقر الرئاسي، حيث التقى رئيس أرمينيا أرمين سركسيان برئيس الوزراء نيكول باشينيان. وهتف المتظاهرون "نيكول خائن" بينما طردتهم الشرطة من مدخل الخدمة في المقر الرئاسي في شارع زاروبيان.
وكان المتظاهرون قد تجمعوا بالقرب من مبنى وزارة الخارجية، بعد أن دعت المعارضة عبر صفحتها على فيسبوك، المتظاهرين للتدخل في زيارة عمل باشينيان إلى هناك.
وأعلن المكتب الإعلامي للرئيس الأرميني أرمين سركسيان، الأربعاء، عن لقاء اليوم السبت بين رئيس الوزراء وقادة الفصائل البرلمانية وممثلي "حركة إنقاذ الوطن الأم"، في حين لم يرد زعماء المعارضة بعد على الدعوة.
وبدأت الاحتجاجات ضد باشينيان في الأصل في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، بعد أن وقع اتفاقًا بوساطة روسية لإنهاء القتال بين القوات الأذربيجانية والأرمنية على منطقة ناغورنو قره باغ المتنازع عليها. وبموجب شروط الاتفاقية الثلاثية، تم تسليم عدد من مناطق ناغورنو قره باغ إلى أذربيجان.
احتشد العشرات من أنصار المعارضة في يريفان يوم السبت، خارج مقر إقامة الرئيس الأرميني.
وتُظهر اللقطات طوق الشرطة بالقرب من المقر الرئاسي، حيث التقى رئيس أرمينيا أرمين سركسيان برئيس الوزراء نيكول باشينيان. وهتف المتظاهرون "نيكول خائن" بينما طردتهم الشرطة من مدخل الخدمة في المقر الرئاسي في شارع زاروبيان.
وكان المتظاهرون قد تجمعوا بالقرب من مبنى وزارة الخارجية، بعد أن دعت المعارضة عبر صفحتها على فيسبوك، المتظاهرين للتدخل في زيارة عمل باشينيان إلى هناك.
وأعلن المكتب الإعلامي للرئيس الأرميني أرمين سركسيان، الأربعاء، عن لقاء اليوم السبت بين رئيس الوزراء وقادة الفصائل البرلمانية وممثلي "حركة إنقاذ الوطن الأم"، في حين لم يرد زعماء المعارضة بعد على الدعوة.
وبدأت الاحتجاجات ضد باشينيان في الأصل في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، بعد أن وقع اتفاقًا بوساطة روسية لإنهاء القتال بين القوات الأذربيجانية والأرمنية على منطقة ناغورنو قره باغ المتنازع عليها. وبموجب شروط الاتفاقية الثلاثية، تم تسليم عدد من مناطق ناغورنو قره باغ إلى أذربيجان.
احتشد العشرات من أنصار المعارضة في يريفان يوم السبت، خارج مقر إقامة الرئيس الأرميني.
وتُظهر اللقطات طوق الشرطة بالقرب من المقر الرئاسي، حيث التقى رئيس أرمينيا أرمين سركسيان برئيس الوزراء نيكول باشينيان. وهتف المتظاهرون "نيكول خائن" بينما طردتهم الشرطة من مدخل الخدمة في المقر الرئاسي في شارع زاروبيان.
وكان المتظاهرون قد تجمعوا بالقرب من مبنى وزارة الخارجية، بعد أن دعت المعارضة عبر صفحتها على فيسبوك، المتظاهرين للتدخل في زيارة عمل باشينيان إلى هناك.
وأعلن المكتب الإعلامي للرئيس الأرميني أرمين سركسيان، الأربعاء، عن لقاء اليوم السبت بين رئيس الوزراء وقادة الفصائل البرلمانية وممثلي "حركة إنقاذ الوطن الأم"، في حين لم يرد زعماء المعارضة بعد على الدعوة.
وبدأت الاحتجاجات ضد باشينيان في الأصل في نوفمبر/تشرين الثاني من العام الماضي، بعد أن وقع اتفاقًا بوساطة روسية لإنهاء القتال بين القوات الأذربيجانية والأرمنية على منطقة ناغورنو قره باغ المتنازع عليها. وبموجب شروط الاتفاقية الثلاثية، تم تسليم عدد من مناطق ناغورنو قره باغ إلى أذربيجان.