03:35زارت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يوم الأحد بعض المناطق المتضررة بشدة من الفيضانات في غرب ألمانيا، وكانت بلدة شولد من بينها حيث التقت برئيسة وزراء ولاية راينلاند بالاتينات، مالو درير وعمدة شولد هيلموت لوسي.
وفي معرض حديثها في مؤتمر صحفي في أديناو، وصفت المستشارة الأحداث الأخيرة بكونها "سريالية" و"غير مألوفة".
وأكدت ميركل: "أنه أمر مخيف. اللغة الألمانية بالكاد لديها الكلمات الكافية لوصف هذا الدمار". وأضافت: "مع ذلك، يمكنني أيضا أن ألمس تكاتف الناس مع بعضهم ومؤازرتهم لبعضهم والتضامن السائد هناك وهو ما يبعث على ارتياح هائل".
وشددت ميركل على أنه: "لحسن الحظ تعد ألمانيا بلدا قادرا على التغلب على هذا الوضع على الصعيد المادي. فألمانيا بلد قوي، وسنقف في وجه قوة الطبيعة هذه، في الأمد القصير بل وحتى في الأجلين المتوسط والطويل عن طريق تبني سياسة تضطلع بشؤون الطبيعة والمناخ بدرجة أكبر مما فعلنا في السنوات الأخيرة ".
وأسفرت الفيضانات التي اجتاحت غرب ألمانيا وبلجيكا عن مصرع 180 شخصا على الأقل. فيما لم تقل حصيلة الوفيات في ألمانيا عن 143 شخصا إثر الفيضانات، التي تعد الكارثة الأسوأ في تاريخ البلاد منذ أكثر من نصف قرن.
ألمانيا: ميركل بعد زيارة مناطق الفيضانات: "اللغة الألمانية بالكاد لديها الكلمات الكافية لوصف هذا الدمار"
زارت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يوم الأحد بعض المناطق المتضررة بشدة من الفيضانات في غرب ألمانيا، وكانت بلدة شولد من بينها حيث التقت برئيسة وزراء ولاية راينلاند بالاتينات، مالو درير وعمدة شولد هيلموت لوسي.
وفي معرض حديثها في مؤتمر صحفي في أديناو، وصفت المستشارة الأحداث الأخيرة بكونها "سريالية" و"غير مألوفة".
وأكدت ميركل: "أنه أمر مخيف. اللغة الألمانية بالكاد لديها الكلمات الكافية لوصف هذا الدمار". وأضافت: "مع ذلك، يمكنني أيضا أن ألمس تكاتف الناس مع بعضهم ومؤازرتهم لبعضهم والتضامن السائد هناك وهو ما يبعث على ارتياح هائل".
وشددت ميركل على أنه: "لحسن الحظ تعد ألمانيا بلدا قادرا على التغلب على هذا الوضع على الصعيد المادي. فألمانيا بلد قوي، وسنقف في وجه قوة الطبيعة هذه، في الأمد القصير بل وحتى في الأجلين المتوسط والطويل عن طريق تبني سياسة تضطلع بشؤون الطبيعة والمناخ بدرجة أكبر مما فعلنا في السنوات الأخيرة ".
وأسفرت الفيضانات التي اجتاحت غرب ألمانيا وبلجيكا عن مصرع 180 شخصا على الأقل. فيما لم تقل حصيلة الوفيات في ألمانيا عن 143 شخصا إثر الفيضانات، التي تعد الكارثة الأسوأ في تاريخ البلاد منذ أكثر من نصف قرن.
زارت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل يوم الأحد بعض المناطق المتضررة بشدة من الفيضانات في غرب ألمانيا، وكانت بلدة شولد من بينها حيث التقت برئيسة وزراء ولاية راينلاند بالاتينات، مالو درير وعمدة شولد هيلموت لوسي.
وفي معرض حديثها في مؤتمر صحفي في أديناو، وصفت المستشارة الأحداث الأخيرة بكونها "سريالية" و"غير مألوفة".
وأكدت ميركل: "أنه أمر مخيف. اللغة الألمانية بالكاد لديها الكلمات الكافية لوصف هذا الدمار". وأضافت: "مع ذلك، يمكنني أيضا أن ألمس تكاتف الناس مع بعضهم ومؤازرتهم لبعضهم والتضامن السائد هناك وهو ما يبعث على ارتياح هائل".
وشددت ميركل على أنه: "لحسن الحظ تعد ألمانيا بلدا قادرا على التغلب على هذا الوضع على الصعيد المادي. فألمانيا بلد قوي، وسنقف في وجه قوة الطبيعة هذه، في الأمد القصير بل وحتى في الأجلين المتوسط والطويل عن طريق تبني سياسة تضطلع بشؤون الطبيعة والمناخ بدرجة أكبر مما فعلنا في السنوات الأخيرة ".
وأسفرت الفيضانات التي اجتاحت غرب ألمانيا وبلجيكا عن مصرع 180 شخصا على الأقل. فيما لم تقل حصيلة الوفيات في ألمانيا عن 143 شخصا إثر الفيضانات، التي تعد الكارثة الأسوأ في تاريخ البلاد منذ أكثر من نصف قرن.