يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
إيران: المتحدث باسم وزارة الخارجية: لا ينبغي ربط تبادل الأسرى بمحادثات الاتفاق النووي٠٠:٠٣:٣٢
قيود

*القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية*

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

اتهم المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، خلال مؤتمر صحفي أقيم يوم الاثنين في طهران، الولايات المتحدة بالمماطلة في مقترح تبادل الأسرى عبر ربطه بخطة العمل الشاملة المشتركة.

وقال "إذا أوفت الولايات المتحدة بالتزاماتها بموجب الاتفاقية، يمكن الإفراج عن 10 سجناء من جميع الأطراف، ولا سيما إيران وبريطانيا والولايات المتحدة. نصيحتنا هي عدم استخدام المسألة الإنسانية سياسياً، وبدلاً من إصدار البيانات الفارغة، من الأفضل العمل".

وأوضح خطيب زاده: "للأسف، ما تقوم به الولايات المتحدة هو ربط المسألة الإنسانية بهدف سياسي لم يكن أبداً مقبولاً لنا... بعد أن أعلنت طهران لأطراف مجموعة 4+1 أن الجولة السابعة من محادثات فيينا ستقام تزامناً مع استلام الحكومة الجديدة مقاليد الحكم إن شاء الله، اتخذت الولايات المتحدة فجأة قراراً سياسياً بربط هذه المسألة بتلك. أي ربط المحادثات التي انتهت حول هذه المسألة الإنسانية مع محادثات الاتفاق النووي. نعتقد أن هذا المنهج خاطئ وسيجعل من المسار صعباً".

وفي السياق ذاته، عبّر نائب وزير الخارجية الإيراني سيد عباس عراقجي عن الأمر ذاته في تصريحات أدلى بها على تويتر، يوم السبت، وهو ما قوبل بالرفض من إدارة بايدن التي وصفت الادعاءات بأنها "مشينة".

تأجلت الجولة السابقة من محادثات الاتفاق النووي في فيينا حتى الانتهاء من مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي مطلع شهر أغسطس / آب.

إيران: المتحدث باسم وزارة الخارجية: لا ينبغي ربط تبادل الأسرى بمحادثات الاتفاق النووي

جمهورية إيران الإسلامية, طهران
يوليو ١٩, ٢٠٢١ في ١٥:٠٠ GMT +00:00 · تم النشر

اتهم المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، خلال مؤتمر صحفي أقيم يوم الاثنين في طهران، الولايات المتحدة بالمماطلة في مقترح تبادل الأسرى عبر ربطه بخطة العمل الشاملة المشتركة.

وقال "إذا أوفت الولايات المتحدة بالتزاماتها بموجب الاتفاقية، يمكن الإفراج عن 10 سجناء من جميع الأطراف، ولا سيما إيران وبريطانيا والولايات المتحدة. نصيحتنا هي عدم استخدام المسألة الإنسانية سياسياً، وبدلاً من إصدار البيانات الفارغة، من الأفضل العمل".

وأوضح خطيب زاده: "للأسف، ما تقوم به الولايات المتحدة هو ربط المسألة الإنسانية بهدف سياسي لم يكن أبداً مقبولاً لنا... بعد أن أعلنت طهران لأطراف مجموعة 4+1 أن الجولة السابعة من محادثات فيينا ستقام تزامناً مع استلام الحكومة الجديدة مقاليد الحكم إن شاء الله، اتخذت الولايات المتحدة فجأة قراراً سياسياً بربط هذه المسألة بتلك. أي ربط المحادثات التي انتهت حول هذه المسألة الإنسانية مع محادثات الاتفاق النووي. نعتقد أن هذا المنهج خاطئ وسيجعل من المسار صعباً".

وفي السياق ذاته، عبّر نائب وزير الخارجية الإيراني سيد عباس عراقجي عن الأمر ذاته في تصريحات أدلى بها على تويتر، يوم السبت، وهو ما قوبل بالرفض من إدارة بايدن التي وصفت الادعاءات بأنها "مشينة".

تأجلت الجولة السابقة من محادثات الاتفاق النووي في فيينا حتى الانتهاء من مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي مطلع شهر أغسطس / آب.

قيود

*القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / تلفزيون مانوتو -1 / محطة إيران الدولية*

النص

اتهم المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، خلال مؤتمر صحفي أقيم يوم الاثنين في طهران، الولايات المتحدة بالمماطلة في مقترح تبادل الأسرى عبر ربطه بخطة العمل الشاملة المشتركة.

وقال "إذا أوفت الولايات المتحدة بالتزاماتها بموجب الاتفاقية، يمكن الإفراج عن 10 سجناء من جميع الأطراف، ولا سيما إيران وبريطانيا والولايات المتحدة. نصيحتنا هي عدم استخدام المسألة الإنسانية سياسياً، وبدلاً من إصدار البيانات الفارغة، من الأفضل العمل".

وأوضح خطيب زاده: "للأسف، ما تقوم به الولايات المتحدة هو ربط المسألة الإنسانية بهدف سياسي لم يكن أبداً مقبولاً لنا... بعد أن أعلنت طهران لأطراف مجموعة 4+1 أن الجولة السابعة من محادثات فيينا ستقام تزامناً مع استلام الحكومة الجديدة مقاليد الحكم إن شاء الله، اتخذت الولايات المتحدة فجأة قراراً سياسياً بربط هذه المسألة بتلك. أي ربط المحادثات التي انتهت حول هذه المسألة الإنسانية مع محادثات الاتفاق النووي. نعتقد أن هذا المنهج خاطئ وسيجعل من المسار صعباً".

وفي السياق ذاته، عبّر نائب وزير الخارجية الإيراني سيد عباس عراقجي عن الأمر ذاته في تصريحات أدلى بها على تويتر، يوم السبت، وهو ما قوبل بالرفض من إدارة بايدن التي وصفت الادعاءات بأنها "مشينة".

تأجلت الجولة السابقة من محادثات الاتفاق النووي في فيينا حتى الانتهاء من مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي مطلع شهر أغسطس / آب.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد