قال الممثل الخاص للرئيس الروسي إلى أفغانستان، زامير كابولوف، يوم الأربعاء إنه يجب على المجتمع الدولي أن يتحد و"يتخلى عن النهج المنحاز" لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة في أفغانستان، وذلك عقب الاجتماع الثالث لصيغة موسكو للمشاورات بشأن أفغانستان، بمشاركة وفد من طالبان.
وأوضح كابولوف، الذي يشغل منصب مدير إدارة آسيا الثانية بوزارة الخارجية الروسية، أنه بسبب التحيز، فإن رؤساء الدول يحاولون "معاقبة الحكومة الجديدة" في أفغانستان، لكن بهذه الطريقة "هم في الواقع يعاقبون الشعب الأفغاني بأكمله".
وكانت النتيجة الرئيسية للاجتماع، بحسب الدبلوماسي، دعوة المشاركين في صيغة موسكو للأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي للمانحين لتقديم المساعدة الاجتماعية والاقتصادية لإعادة إعمار أفغانستان بعد الصراع.
كما أشار إلى أن جميع المشاركين في الاجتماع اتفقوا على الحاجة إلى جعل الحكومة الأفغانية أكثر شمولية، واتفقوا أيضا على احترام حقوق الإنسان الأساسية ومكافحة الإرهاب الدولي وجرائم المخدرات.
وقال كابولوف: "ليس لدينا خلافات هنا، الجميع متفق على ذلك، والوفد الأفغاني أكد مرة أخرى أنه ينوي الالتزام بهذه المبادئ التوجيهية التي أعلنها فور وصوله إلى السلطة".
ووصل يوم الأربعاء وفد من طالبان إلى فندق "بريزيدنت أوتيل" في موسكو، حيث عًقد الاجتماع الثالث لصيغة موسكو للمشاورات بشأن أفغانستان.
وتُعتبر هذه الزيارة الأولى لوفد طالبان إلى روسيا بعد وصوله إلى السلطة في البلاد.
وتعدّ روسيا حركةَ طالبان إرهابية بموجب قرار المحكمة العليا للاتحاد الروسي في 14 فبراير/ شباط 2003.
قال الممثل الخاص للرئيس الروسي إلى أفغانستان، زامير كابولوف، يوم الأربعاء إنه يجب على المجتمع الدولي أن يتحد و"يتخلى عن النهج المنحاز" لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة في أفغانستان، وذلك عقب الاجتماع الثالث لصيغة موسكو للمشاورات بشأن أفغانستان، بمشاركة وفد من طالبان.
وأوضح كابولوف، الذي يشغل منصب مدير إدارة آسيا الثانية بوزارة الخارجية الروسية، أنه بسبب التحيز، فإن رؤساء الدول يحاولون "معاقبة الحكومة الجديدة" في أفغانستان، لكن بهذه الطريقة "هم في الواقع يعاقبون الشعب الأفغاني بأكمله".
وكانت النتيجة الرئيسية للاجتماع، بحسب الدبلوماسي، دعوة المشاركين في صيغة موسكو للأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي للمانحين لتقديم المساعدة الاجتماعية والاقتصادية لإعادة إعمار أفغانستان بعد الصراع.
كما أشار إلى أن جميع المشاركين في الاجتماع اتفقوا على الحاجة إلى جعل الحكومة الأفغانية أكثر شمولية، واتفقوا أيضا على احترام حقوق الإنسان الأساسية ومكافحة الإرهاب الدولي وجرائم المخدرات.
وقال كابولوف: "ليس لدينا خلافات هنا، الجميع متفق على ذلك، والوفد الأفغاني أكد مرة أخرى أنه ينوي الالتزام بهذه المبادئ التوجيهية التي أعلنها فور وصوله إلى السلطة".
ووصل يوم الأربعاء وفد من طالبان إلى فندق "بريزيدنت أوتيل" في موسكو، حيث عًقد الاجتماع الثالث لصيغة موسكو للمشاورات بشأن أفغانستان.
وتُعتبر هذه الزيارة الأولى لوفد طالبان إلى روسيا بعد وصوله إلى السلطة في البلاد.
وتعدّ روسيا حركةَ طالبان إرهابية بموجب قرار المحكمة العليا للاتحاد الروسي في 14 فبراير/ شباط 2003.
قال الممثل الخاص للرئيس الروسي إلى أفغانستان، زامير كابولوف، يوم الأربعاء إنه يجب على المجتمع الدولي أن يتحد و"يتخلى عن النهج المنحاز" لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة في أفغانستان، وذلك عقب الاجتماع الثالث لصيغة موسكو للمشاورات بشأن أفغانستان، بمشاركة وفد من طالبان.
وأوضح كابولوف، الذي يشغل منصب مدير إدارة آسيا الثانية بوزارة الخارجية الروسية، أنه بسبب التحيز، فإن رؤساء الدول يحاولون "معاقبة الحكومة الجديدة" في أفغانستان، لكن بهذه الطريقة "هم في الواقع يعاقبون الشعب الأفغاني بأكمله".
وكانت النتيجة الرئيسية للاجتماع، بحسب الدبلوماسي، دعوة المشاركين في صيغة موسكو للأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي للمانحين لتقديم المساعدة الاجتماعية والاقتصادية لإعادة إعمار أفغانستان بعد الصراع.
كما أشار إلى أن جميع المشاركين في الاجتماع اتفقوا على الحاجة إلى جعل الحكومة الأفغانية أكثر شمولية، واتفقوا أيضا على احترام حقوق الإنسان الأساسية ومكافحة الإرهاب الدولي وجرائم المخدرات.
وقال كابولوف: "ليس لدينا خلافات هنا، الجميع متفق على ذلك، والوفد الأفغاني أكد مرة أخرى أنه ينوي الالتزام بهذه المبادئ التوجيهية التي أعلنها فور وصوله إلى السلطة".
ووصل يوم الأربعاء وفد من طالبان إلى فندق "بريزيدنت أوتيل" في موسكو، حيث عًقد الاجتماع الثالث لصيغة موسكو للمشاورات بشأن أفغانستان.
وتُعتبر هذه الزيارة الأولى لوفد طالبان إلى روسيا بعد وصوله إلى السلطة في البلاد.
وتعدّ روسيا حركةَ طالبان إرهابية بموجب قرار المحكمة العليا للاتحاد الروسي في 14 فبراير/ شباط 2003.