وجوب ذكر المصدر: تلفزيون الكنيست
صوّت الكنيست الإسرائيلي (البرلمان)، الأربعاء، بأغلبية ساحقة لدعم إعلان حكومة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ضد الاعتراف بالدولة الفلسطينية "من جانب واحد"، وذلك في جلسة صاخبة شهدت طرد النائب العربي، أحمد الطيبي.
وأظهرت لقطات وزّعها تلفزيون الكنيست جانباً من خطاب نتنياهو أمام المشرعين الإسرائيليين، كما بيّنت لحظات الجدل التي سادت جلسة التصويت.
وقال نتنياهو: "شعب إسرائيل وممثلوه المنتخبون موحدون اليوم كما لم يكونوا من قبل. لقد صوّت الكنيست بالأغلبية لمعارضة أي محاولة لقيام دولة فلسطينية على أرض إسرائيل. محاولة كهذه ستعرض إسرائيل للخطر وستمنع تحقيق السلام الذي نسعى إليه جميعا".
وأضاف أن تحقيق السلام يمكن فقط "عبر المفاوضات المباشرة"، دون أن يشير إلى إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية خلالها.
وساد جدال بين الطيبي ووزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، وانتهى الأمر بطرد الطيبي من قاعة البرلمان.
وطبقاً لوسائل إعلام إسرائيلية، فإن 99 عضواً في الكنيست من أصل 120 صوتوا لدعم إعلان حكومة نتنياهو الذي أقرته في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وأشار نتنياهو إلى أنه لا يتذكر أن الكنيست صوّت بمثل هذه الأغلبية الساحقة على أي اقتراح مقدم إليه.
وصوّت زعيم المعارضة في إسرائيل، يائير لابيد، مع القرار، لكنه أكد أنه لا يعتقد أن ثمة نية أمريكية للاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية.
وتقول إسرائيل إن أي اتفاق دائم مع الفلسطينيين يمكن أن يتم عبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين، وليس "عبر الإملاءات الدولية".
صوّت الكنيست الإسرائيلي (البرلمان)، الأربعاء، بأغلبية ساحقة لدعم إعلان حكومة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ضد الاعتراف بالدولة الفلسطينية "من جانب واحد"، وذلك في جلسة صاخبة شهدت طرد النائب العربي، أحمد الطيبي.
وأظهرت لقطات وزّعها تلفزيون الكنيست جانباً من خطاب نتنياهو أمام المشرعين الإسرائيليين، كما بيّنت لحظات الجدل التي سادت جلسة التصويت.
وقال نتنياهو: "شعب إسرائيل وممثلوه المنتخبون موحدون اليوم كما لم يكونوا من قبل. لقد صوّت الكنيست بالأغلبية لمعارضة أي محاولة لقيام دولة فلسطينية على أرض إسرائيل. محاولة كهذه ستعرض إسرائيل للخطر وستمنع تحقيق السلام الذي نسعى إليه جميعا".
وأضاف أن تحقيق السلام يمكن فقط "عبر المفاوضات المباشرة"، دون أن يشير إلى إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية خلالها.
وساد جدال بين الطيبي ووزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، وانتهى الأمر بطرد الطيبي من قاعة البرلمان.
وطبقاً لوسائل إعلام إسرائيلية، فإن 99 عضواً في الكنيست من أصل 120 صوتوا لدعم إعلان حكومة نتنياهو الذي أقرته في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وأشار نتنياهو إلى أنه لا يتذكر أن الكنيست صوّت بمثل هذه الأغلبية الساحقة على أي اقتراح مقدم إليه.
وصوّت زعيم المعارضة في إسرائيل، يائير لابيد، مع القرار، لكنه أكد أنه لا يعتقد أن ثمة نية أمريكية للاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية.
وتقول إسرائيل إن أي اتفاق دائم مع الفلسطينيين يمكن أن يتم عبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين، وليس "عبر الإملاءات الدولية".
وجوب ذكر المصدر: تلفزيون الكنيست
صوّت الكنيست الإسرائيلي (البرلمان)، الأربعاء، بأغلبية ساحقة لدعم إعلان حكومة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، ضد الاعتراف بالدولة الفلسطينية "من جانب واحد"، وذلك في جلسة صاخبة شهدت طرد النائب العربي، أحمد الطيبي.
وأظهرت لقطات وزّعها تلفزيون الكنيست جانباً من خطاب نتنياهو أمام المشرعين الإسرائيليين، كما بيّنت لحظات الجدل التي سادت جلسة التصويت.
وقال نتنياهو: "شعب إسرائيل وممثلوه المنتخبون موحدون اليوم كما لم يكونوا من قبل. لقد صوّت الكنيست بالأغلبية لمعارضة أي محاولة لقيام دولة فلسطينية على أرض إسرائيل. محاولة كهذه ستعرض إسرائيل للخطر وستمنع تحقيق السلام الذي نسعى إليه جميعا".
وأضاف أن تحقيق السلام يمكن فقط "عبر المفاوضات المباشرة"، دون أن يشير إلى إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية خلالها.
وساد جدال بين الطيبي ووزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، وانتهى الأمر بطرد الطيبي من قاعة البرلمان.
وطبقاً لوسائل إعلام إسرائيلية، فإن 99 عضواً في الكنيست من أصل 120 صوتوا لدعم إعلان حكومة نتنياهو الذي أقرته في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وأشار نتنياهو إلى أنه لا يتذكر أن الكنيست صوّت بمثل هذه الأغلبية الساحقة على أي اقتراح مقدم إليه.
وصوّت زعيم المعارضة في إسرائيل، يائير لابيد، مع القرار، لكنه أكد أنه لا يعتقد أن ثمة نية أمريكية للاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية.
وتقول إسرائيل إن أي اتفاق دائم مع الفلسطينيين يمكن أن يتم عبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين، وليس "عبر الإملاءات الدولية".