وجوب ذكر المصدر: الديوان الملكي الأردني
التقى الملك الأردني عبدالله الثاني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، في قصر الإليزيه بباريس، لمناقشة حرب إسرائيل وحماس والوضع الإنساني في قطاع غزة، بالإضافة إلى التشديد على أهمية "دعم جهود تعزيز استقرار لبنان"، بحسب وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
وتظهر اللقطات المصورة ماكرون برفقة زوجه يستقبلان عبد الله الثاني وزوجه أمام القصر، على إيقاع العزف الرئاسي.
على صعيد الحرب في غزة، جدد الزعيمان، خلال لقائهما دعوة المجتمع الدولي "لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة وإيصالها بكل الطرق الممكنة، مؤكدين التزامهما بالاستمرار بالعمل على إيصال هذه المساعدات للقطاع، بالإضافة إلى تأكيدهما على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وحماية المدنيين"، بحسب الوكالة الأردنية.
كما أشارا إلى التطورات في الضفة الغربية، وحذرا من "الأعمال العدائية" التي يرتكبها "المستوطنون المتطرفون" بحق الفلسطينيين والإجراءات "أحادية الجانب"، التي تستهدف الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، وفقا للمصدر نفسه.
يأتي ذلك مع استمرار حرب إسرائيل وحماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
التقى الملك الأردني عبدالله الثاني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، في قصر الإليزيه بباريس، لمناقشة حرب إسرائيل وحماس والوضع الإنساني في قطاع غزة، بالإضافة إلى التشديد على أهمية "دعم جهود تعزيز استقرار لبنان"، بحسب وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
وتظهر اللقطات المصورة ماكرون برفقة زوجه يستقبلان عبد الله الثاني وزوجه أمام القصر، على إيقاع العزف الرئاسي.
على صعيد الحرب في غزة، جدد الزعيمان، خلال لقائهما دعوة المجتمع الدولي "لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة وإيصالها بكل الطرق الممكنة، مؤكدين التزامهما بالاستمرار بالعمل على إيصال هذه المساعدات للقطاع، بالإضافة إلى تأكيدهما على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وحماية المدنيين"، بحسب الوكالة الأردنية.
كما أشارا إلى التطورات في الضفة الغربية، وحذرا من "الأعمال العدائية" التي يرتكبها "المستوطنون المتطرفون" بحق الفلسطينيين والإجراءات "أحادية الجانب"، التي تستهدف الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، وفقا للمصدر نفسه.
يأتي ذلك مع استمرار حرب إسرائيل وحماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وجوب ذكر المصدر: الديوان الملكي الأردني
التقى الملك الأردني عبدالله الثاني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، في قصر الإليزيه بباريس، لمناقشة حرب إسرائيل وحماس والوضع الإنساني في قطاع غزة، بالإضافة إلى التشديد على أهمية "دعم جهود تعزيز استقرار لبنان"، بحسب وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
وتظهر اللقطات المصورة ماكرون برفقة زوجه يستقبلان عبد الله الثاني وزوجه أمام القصر، على إيقاع العزف الرئاسي.
على صعيد الحرب في غزة، جدد الزعيمان، خلال لقائهما دعوة المجتمع الدولي "لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة وإيصالها بكل الطرق الممكنة، مؤكدين التزامهما بالاستمرار بالعمل على إيصال هذه المساعدات للقطاع، بالإضافة إلى تأكيدهما على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وحماية المدنيين"، بحسب الوكالة الأردنية.
كما أشارا إلى التطورات في الضفة الغربية، وحذرا من "الأعمال العدائية" التي يرتكبها "المستوطنون المتطرفون" بحق الفلسطينيين والإجراءات "أحادية الجانب"، التي تستهدف الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، وفقا للمصدر نفسه.
يأتي ذلك مع استمرار حرب إسرائيل وحماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.