٠٠:٠٣:٢٤عبّر سكان بورت أو برنس، يوم الخميس، عن آرائهم حول وصول 400 ضابط شرطة كيني، وصلوا من نيروبي إلى هايتي التي تعاني من عنف العصابات.
قال جان فيتال بورسيكوت، أحد سكان العاصمة: "يحظى الكينيون بتقدير كبير من الجميع هنا، لأننا نعتقد أنه مع وصول هذه القوة سيتم خلق فرص عمل. لأنه في هايتي، لكي تنضم إلى الإدارة العامة، يجب أن تكون على صلة بالسياسيين أو أن تكون قد قدمت تنازلات أخرى".
وقال سامي، مقيم آخر: "بالنسبة لنا في هايتي، نرى في وصول القوات الكينية نقطة إيجابية وخطوة كبيرة إلى الأمام في العملية الأمنية في البلاد. وكما نرى، هناك العديد من المحاور التي تم حظرها في البلاد، فمعظم الأنشطة محظورة، إنها خطوة كبيرة إلى الأمام".
تمت الموافقة على نشر القوات في أكتوبر/تشرين الأول 2023 بموجب قرار من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بدعم من واشنطن، التي قدمت الأموال والمساعدات اللوجستية.
وتتمثل مهمة البعثة، التي أُطلق عليها اسم بعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، في مساعدة الشرطة الهايتية على تأمين البنية التحتية الرئيسية ومكافحة الجماعات الإجرامية في جميع أنحاء البلاد، والتي تسيطر على معظم أنحاء عاصمة الجزيرة تقريباً والمسؤولة عن أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان على نطاق واسع.
"خطوة للأمام في العملية الأمنية"... سكان بورت أو برنس يعبرون عن آرائهم حول وصول القوات المسلحة الكينية إلى هايتي
عبّر سكان بورت أو برنس، يوم الخميس، عن آرائهم حول وصول 400 ضابط شرطة كيني، وصلوا من نيروبي إلى هايتي التي تعاني من عنف العصابات.
قال جان فيتال بورسيكوت، أحد سكان العاصمة: "يحظى الكينيون بتقدير كبير من الجميع هنا، لأننا نعتقد أنه مع وصول هذه القوة سيتم خلق فرص عمل. لأنه في هايتي، لكي تنضم إلى الإدارة العامة، يجب أن تكون على صلة بالسياسيين أو أن تكون قد قدمت تنازلات أخرى".
وقال سامي، مقيم آخر: "بالنسبة لنا في هايتي، نرى في وصول القوات الكينية نقطة إيجابية وخطوة كبيرة إلى الأمام في العملية الأمنية في البلاد. وكما نرى، هناك العديد من المحاور التي تم حظرها في البلاد، فمعظم الأنشطة محظورة، إنها خطوة كبيرة إلى الأمام".
تمت الموافقة على نشر القوات في أكتوبر/تشرين الأول 2023 بموجب قرار من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بدعم من واشنطن، التي قدمت الأموال والمساعدات اللوجستية.
وتتمثل مهمة البعثة، التي أُطلق عليها اسم بعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، في مساعدة الشرطة الهايتية على تأمين البنية التحتية الرئيسية ومكافحة الجماعات الإجرامية في جميع أنحاء البلاد، والتي تسيطر على معظم أنحاء عاصمة الجزيرة تقريباً والمسؤولة عن أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان على نطاق واسع.
عبّر سكان بورت أو برنس، يوم الخميس، عن آرائهم حول وصول 400 ضابط شرطة كيني، وصلوا من نيروبي إلى هايتي التي تعاني من عنف العصابات.
قال جان فيتال بورسيكوت، أحد سكان العاصمة: "يحظى الكينيون بتقدير كبير من الجميع هنا، لأننا نعتقد أنه مع وصول هذه القوة سيتم خلق فرص عمل. لأنه في هايتي، لكي تنضم إلى الإدارة العامة، يجب أن تكون على صلة بالسياسيين أو أن تكون قد قدمت تنازلات أخرى".
وقال سامي، مقيم آخر: "بالنسبة لنا في هايتي، نرى في وصول القوات الكينية نقطة إيجابية وخطوة كبيرة إلى الأمام في العملية الأمنية في البلاد. وكما نرى، هناك العديد من المحاور التي تم حظرها في البلاد، فمعظم الأنشطة محظورة، إنها خطوة كبيرة إلى الأمام".
تمت الموافقة على نشر القوات في أكتوبر/تشرين الأول 2023 بموجب قرار من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بدعم من واشنطن، التي قدمت الأموال والمساعدات اللوجستية.
وتتمثل مهمة البعثة، التي أُطلق عليها اسم بعثة الدعم الأمني متعددة الجنسيات، في مساعدة الشرطة الهايتية على تأمين البنية التحتية الرئيسية ومكافحة الجماعات الإجرامية في جميع أنحاء البلاد، والتي تسيطر على معظم أنحاء عاصمة الجزيرة تقريباً والمسؤولة عن أعمال العنف وانتهاكات حقوق الإنسان على نطاق واسع.