أحيت الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الشرقي، يوم الأحد، "عيد الفصح" أوما يسمى بـ "عيد قيامة المسيح" وفق المعتقد المسيحي، في كنيسة مارجرجس للسريان الأرثوذكس في الحسكة شمال شرق سوريا.
وتظهر اللقطات المصوّرة، إقامة الصلوات داخل الكنيسة، برئاسة مطران الجزيرة والفرات للسريان الأرثوذكس، مار موريس عمسيح، بالإضافة إلى مراسم قداس عيد الفصح، من أخذ للبركة والقربان من رجال الدين.
وتظهر لقطات أخرى احتفالات خارج الكنيسة بقرع الطبول وعزف الموسيقى وحمل الأعلام.
وقال المطران: "اليوم ونحن في غمرة أعياد القيامة، نهنئ شعبنا في سوريا وفي العالم أجمع، مع أن هناك غصة في حلقنا وجرح في قلبنا على ما يجري في غزة من مآسي ومن إبادة جماعية لأبناء غزة، لأطفالها، لنسائها، لشيوخها، وهذه جريمة لا تغتفر، جريمة ضد الإنسانية"، كما تمنى أن يعم الأمن والسلام في غزة والشرق الأوسط والعالم أجمع".
ويحتفل المسيحيون الأرثوذكس والكاثوليك بعيد الفصح في يومين مختلفين بسبب اختلاف التقويم، حيث يتبع المسيحيون الغربيون التقويم الغريغوري، بينما يعتمد المسيحيون الأرثوذكس التقويم اليولياني.
أحيت الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الشرقي، يوم الأحد، "عيد الفصح" أوما يسمى بـ "عيد قيامة المسيح" وفق المعتقد المسيحي، في كنيسة مارجرجس للسريان الأرثوذكس في الحسكة شمال شرق سوريا.
وتظهر اللقطات المصوّرة، إقامة الصلوات داخل الكنيسة، برئاسة مطران الجزيرة والفرات للسريان الأرثوذكس، مار موريس عمسيح، بالإضافة إلى مراسم قداس عيد الفصح، من أخذ للبركة والقربان من رجال الدين.
وتظهر لقطات أخرى احتفالات خارج الكنيسة بقرع الطبول وعزف الموسيقى وحمل الأعلام.
وقال المطران: "اليوم ونحن في غمرة أعياد القيامة، نهنئ شعبنا في سوريا وفي العالم أجمع، مع أن هناك غصة في حلقنا وجرح في قلبنا على ما يجري في غزة من مآسي ومن إبادة جماعية لأبناء غزة، لأطفالها، لنسائها، لشيوخها، وهذه جريمة لا تغتفر، جريمة ضد الإنسانية"، كما تمنى أن يعم الأمن والسلام في غزة والشرق الأوسط والعالم أجمع".
ويحتفل المسيحيون الأرثوذكس والكاثوليك بعيد الفصح في يومين مختلفين بسبب اختلاف التقويم، حيث يتبع المسيحيون الغربيون التقويم الغريغوري، بينما يعتمد المسيحيون الأرثوذكس التقويم اليولياني.
أحيت الطوائف المسيحية التي تتبع التقويم الشرقي، يوم الأحد، "عيد الفصح" أوما يسمى بـ "عيد قيامة المسيح" وفق المعتقد المسيحي، في كنيسة مارجرجس للسريان الأرثوذكس في الحسكة شمال شرق سوريا.
وتظهر اللقطات المصوّرة، إقامة الصلوات داخل الكنيسة، برئاسة مطران الجزيرة والفرات للسريان الأرثوذكس، مار موريس عمسيح، بالإضافة إلى مراسم قداس عيد الفصح، من أخذ للبركة والقربان من رجال الدين.
وتظهر لقطات أخرى احتفالات خارج الكنيسة بقرع الطبول وعزف الموسيقى وحمل الأعلام.
وقال المطران: "اليوم ونحن في غمرة أعياد القيامة، نهنئ شعبنا في سوريا وفي العالم أجمع، مع أن هناك غصة في حلقنا وجرح في قلبنا على ما يجري في غزة من مآسي ومن إبادة جماعية لأبناء غزة، لأطفالها، لنسائها، لشيوخها، وهذه جريمة لا تغتفر، جريمة ضد الإنسانية"، كما تمنى أن يعم الأمن والسلام في غزة والشرق الأوسط والعالم أجمع".
ويحتفل المسيحيون الأرثوذكس والكاثوليك بعيد الفصح في يومين مختلفين بسبب اختلاف التقويم، حيث يتبع المسيحيون الغربيون التقويم الغريغوري، بينما يعتمد المسيحيون الأرثوذكس التقويم اليولياني.