٠٠:٠٢:٣٧عكف المتطوعون يوم الثلاثاء على تكديس أكياس في شوارع مدريد مليئة بالمستلزمات الأساسية لإعانة منكوبي الزلزال الأخير، الذي ضرب المغرب. وتظهر مجموعة من المتطوعين والمتطوعات في المقطع المصور أثناء نقلهم لأكياس تحتوي على الإعانات الحيوية.
قالت المتطوعة ميريا: "نجمع المواد الغذائية والأهم منها مستلزمات النظافة حتى يتسنى لنا إرسالها لمنكوبي الزلزال. الملابس هي ما نبحث عنه في الأساس فضلا عن الكثير من الملابس الثقيلة باعتبار أن البرد القارس يخيم على مناطق معينة خلال الليل ومن بينها القفازات والمعاطف وما شابه إلى جانب مستلزمات الأطفال والأدوية والحفاضات والملابس الداخلية أيضا".
ومضت بالقول: "لم يبق أي شيء هناك، فهي مناطق مدمرة بالكامل ونود أن نقدم العون على قدر استطاعتنا".
وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة 2.900 شخص فيما بلغ عدد المصابين 2.501 جراء الزلزال الذي ضرب بقوة 6.8 درجة ضرب المغرب في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
بالمقابل لا يزال عدد المفقودين مبهما حيث يتعذر على الحكومة المغربية الإعلان عن أرقام تقديرية بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق الجبلية المتضررة.
يُذكر أن زلزال الجمعة هو الأعنف الذي شهدته المغرب منذ زلزال أغادير عام 1960، الذي بلغت شدته 5.8 درجة حاصدا ما لا يقل عن 12 ألف قتيل.
"نسعى للمساعدة".. متطوعون يجمعون المساعدات في مدريد لمنكوبي زلزال المغرب
عكف المتطوعون يوم الثلاثاء على تكديس أكياس في شوارع مدريد مليئة بالمستلزمات الأساسية لإعانة منكوبي الزلزال الأخير، الذي ضرب المغرب. وتظهر مجموعة من المتطوعين والمتطوعات في المقطع المصور أثناء نقلهم لأكياس تحتوي على الإعانات الحيوية.
قالت المتطوعة ميريا: "نجمع المواد الغذائية والأهم منها مستلزمات النظافة حتى يتسنى لنا إرسالها لمنكوبي الزلزال. الملابس هي ما نبحث عنه في الأساس فضلا عن الكثير من الملابس الثقيلة باعتبار أن البرد القارس يخيم على مناطق معينة خلال الليل ومن بينها القفازات والمعاطف وما شابه إلى جانب مستلزمات الأطفال والأدوية والحفاضات والملابس الداخلية أيضا".
ومضت بالقول: "لم يبق أي شيء هناك، فهي مناطق مدمرة بالكامل ونود أن نقدم العون على قدر استطاعتنا".
وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة 2.900 شخص فيما بلغ عدد المصابين 2.501 جراء الزلزال الذي ضرب بقوة 6.8 درجة ضرب المغرب في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
بالمقابل لا يزال عدد المفقودين مبهما حيث يتعذر على الحكومة المغربية الإعلان عن أرقام تقديرية بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق الجبلية المتضررة.
يُذكر أن زلزال الجمعة هو الأعنف الذي شهدته المغرب منذ زلزال أغادير عام 1960، الذي بلغت شدته 5.8 درجة حاصدا ما لا يقل عن 12 ألف قتيل.
عكف المتطوعون يوم الثلاثاء على تكديس أكياس في شوارع مدريد مليئة بالمستلزمات الأساسية لإعانة منكوبي الزلزال الأخير، الذي ضرب المغرب. وتظهر مجموعة من المتطوعين والمتطوعات في المقطع المصور أثناء نقلهم لأكياس تحتوي على الإعانات الحيوية.
قالت المتطوعة ميريا: "نجمع المواد الغذائية والأهم منها مستلزمات النظافة حتى يتسنى لنا إرسالها لمنكوبي الزلزال. الملابس هي ما نبحث عنه في الأساس فضلا عن الكثير من الملابس الثقيلة باعتبار أن البرد القارس يخيم على مناطق معينة خلال الليل ومن بينها القفازات والمعاطف وما شابه إلى جانب مستلزمات الأطفال والأدوية والحفاضات والملابس الداخلية أيضا".
ومضت بالقول: "لم يبق أي شيء هناك، فهي مناطق مدمرة بالكامل ونود أن نقدم العون على قدر استطاعتنا".
وأفادت وسائل الإعلام الحكومية بأن حصيلة القتلى في عموم البلاد تخطت عتبة 2.900 شخص فيما بلغ عدد المصابين 2.501 جراء الزلزال الذي ضرب بقوة 6.8 درجة ضرب المغرب في وقت متأخر من ليلة الجمعة.
بالمقابل لا يزال عدد المفقودين مبهما حيث يتعذر على الحكومة المغربية الإعلان عن أرقام تقديرية بسبب صعوبة الوصول إلى المناطق الجبلية المتضررة.
يُذكر أن زلزال الجمعة هو الأعنف الذي شهدته المغرب منذ زلزال أغادير عام 1960، الذي بلغت شدته 5.8 درجة حاصدا ما لا يقل عن 12 ألف قتيل.