احتفل المسيحيون العراقيون، يوم الإثنين 1 أبريل/نيسان، بعيد رأس السنة البابلية الآشورية، المعروفة أيضًا باسم "أكيتو". حيث أقيم احتفال مركزي في مدينة دهوك، حضره نحو 10 آلاف شخص من داخل العراق وخارجها للاحتفال بالعام الجديد.
وأظهرت اللقطات المصورة، مسيرة الاحتفال والمشاركين يرتدون الأزياء الآشورية التقليدية ويرفعون العلم الآشوري.
قالت ماريا فرهاد، ملكة جمال العراق: "بالطبع هذا العيد يكون في بداية نيسان. إنه أقدم عيد عرفته البشرية، وهو عيد أكيتو أو رأس السنة البابلية الآشورية وعمره 6774 سنة. كلنا نتجمع هنا في مكان معين وفي كل عام يتغير هذا المكان ونرتدي أزياءنا التراثية الآشورية. الأجواء كلها جميلة ولدينا رسالة نوصلها بهذا العيد، وهي إننا باقون بأراضي أجدادنا وآبائنا."
وقال إينوس بطرش إيشيو، مشارك في الاحتفال: "رسالتي إلى هذا العالم هي أنه علينا أن نأخذ راية المحبة لكل الشعوب ولكل أبناء العالم، لأن الكراهية والتفرقة هي التي تسبب الحروب. باتحادنا كشعب واحد، شعب عراقي وشعب عربي وشعب آشوري فكلنا سكان هذه البلاد الأصلية (نتحدى التفرقة)."
انطلقت مسيرة الحفل من كنيسة مريم في حي "غريبيسي" إلى الساحة القريبة من شارع "مازي ستور" حيث أُقيم الاحتفال الكبير. وتجمعت جموع المحتفلين في المسيرة على إيقاع الأغاني الآشورية.
يُعد رأس السنة الأشورية أو "أكيتو" أحد أقدم الأعياد الدينية التي عرفتها الحضارات الإنسانية في بلاد الرافدين، ورغم الاختلاف في تحديد معناه وبدايات ظهوره، فإن الاحتفال بعيد رأس السنة الأشورية يعود إلى عصور الإمبراطوريات القديمة قبل 6774 سنة.
احتفل المسيحيون العراقيون، يوم الإثنين 1 أبريل/نيسان، بعيد رأس السنة البابلية الآشورية، المعروفة أيضًا باسم "أكيتو". حيث أقيم احتفال مركزي في مدينة دهوك، حضره نحو 10 آلاف شخص من داخل العراق وخارجها للاحتفال بالعام الجديد.
وأظهرت اللقطات المصورة، مسيرة الاحتفال والمشاركين يرتدون الأزياء الآشورية التقليدية ويرفعون العلم الآشوري.
قالت ماريا فرهاد، ملكة جمال العراق: "بالطبع هذا العيد يكون في بداية نيسان. إنه أقدم عيد عرفته البشرية، وهو عيد أكيتو أو رأس السنة البابلية الآشورية وعمره 6774 سنة. كلنا نتجمع هنا في مكان معين وفي كل عام يتغير هذا المكان ونرتدي أزياءنا التراثية الآشورية. الأجواء كلها جميلة ولدينا رسالة نوصلها بهذا العيد، وهي إننا باقون بأراضي أجدادنا وآبائنا."
وقال إينوس بطرش إيشيو، مشارك في الاحتفال: "رسالتي إلى هذا العالم هي أنه علينا أن نأخذ راية المحبة لكل الشعوب ولكل أبناء العالم، لأن الكراهية والتفرقة هي التي تسبب الحروب. باتحادنا كشعب واحد، شعب عراقي وشعب عربي وشعب آشوري فكلنا سكان هذه البلاد الأصلية (نتحدى التفرقة)."
انطلقت مسيرة الحفل من كنيسة مريم في حي "غريبيسي" إلى الساحة القريبة من شارع "مازي ستور" حيث أُقيم الاحتفال الكبير. وتجمعت جموع المحتفلين في المسيرة على إيقاع الأغاني الآشورية.
يُعد رأس السنة الأشورية أو "أكيتو" أحد أقدم الأعياد الدينية التي عرفتها الحضارات الإنسانية في بلاد الرافدين، ورغم الاختلاف في تحديد معناه وبدايات ظهوره، فإن الاحتفال بعيد رأس السنة الأشورية يعود إلى عصور الإمبراطوريات القديمة قبل 6774 سنة.
احتفل المسيحيون العراقيون، يوم الإثنين 1 أبريل/نيسان، بعيد رأس السنة البابلية الآشورية، المعروفة أيضًا باسم "أكيتو". حيث أقيم احتفال مركزي في مدينة دهوك، حضره نحو 10 آلاف شخص من داخل العراق وخارجها للاحتفال بالعام الجديد.
وأظهرت اللقطات المصورة، مسيرة الاحتفال والمشاركين يرتدون الأزياء الآشورية التقليدية ويرفعون العلم الآشوري.
قالت ماريا فرهاد، ملكة جمال العراق: "بالطبع هذا العيد يكون في بداية نيسان. إنه أقدم عيد عرفته البشرية، وهو عيد أكيتو أو رأس السنة البابلية الآشورية وعمره 6774 سنة. كلنا نتجمع هنا في مكان معين وفي كل عام يتغير هذا المكان ونرتدي أزياءنا التراثية الآشورية. الأجواء كلها جميلة ولدينا رسالة نوصلها بهذا العيد، وهي إننا باقون بأراضي أجدادنا وآبائنا."
وقال إينوس بطرش إيشيو، مشارك في الاحتفال: "رسالتي إلى هذا العالم هي أنه علينا أن نأخذ راية المحبة لكل الشعوب ولكل أبناء العالم، لأن الكراهية والتفرقة هي التي تسبب الحروب. باتحادنا كشعب واحد، شعب عراقي وشعب عربي وشعب آشوري فكلنا سكان هذه البلاد الأصلية (نتحدى التفرقة)."
انطلقت مسيرة الحفل من كنيسة مريم في حي "غريبيسي" إلى الساحة القريبة من شارع "مازي ستور" حيث أُقيم الاحتفال الكبير. وتجمعت جموع المحتفلين في المسيرة على إيقاع الأغاني الآشورية.
يُعد رأس السنة الأشورية أو "أكيتو" أحد أقدم الأعياد الدينية التي عرفتها الحضارات الإنسانية في بلاد الرافدين، ورغم الاختلاف في تحديد معناه وبدايات ظهوره، فإن الاحتفال بعيد رأس السنة الأشورية يعود إلى عصور الإمبراطوريات القديمة قبل 6774 سنة.