قُتل سبعة فلسطينيين وأصيب أخرون في عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي في مدينة جنين بالضفة الغربية، استهدفت خلية مسلحة كانت قد قتلت نقيباً إثر تفجير عبوة نهاية يونيو/ حزيران الماضي.
وتُظهر اللقطات المصورة تشييع أحد القتلى مغطّى بعلم حركة الجهاد الإسلامي، إضافة إلى المواجهات في المنطقة. كما تظهر آثار الدمار والحريق في أحد المنازل المستهدفة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن قوات من الكوماندوز ووحدة الاستطلاع قامت بالعملية بعد معلومات استخباراتية قدمها جهاز الأمن العام حول موقع الخلية التي قتلت النقيب ألون ساكييو وأصابت 16 جندياً آخرين في 27 يونيو/ حزيران الماضي.
ولفت الجيش الإسرائيلي إلى أن "أربعة من المسلحين قتلوا في غارة نفذتها طائرة مسيرة"، قائلاً إنه قتل الشقيقين همام وحارث حشاش اللذين يقفان وراء الهجوم بالعبوة الناسفة على جانب الطريق، حسب زعمه. وأكد الجيش مقتل سبعة فلسطينيين في العملية.
من جانبها، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان، مقتل الفلسطينيين السبعة.
بدورها، قالت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد، إن مقاتليها خاضوا مواجهات مع الجيش الإسرائيلي، واستهدفوا القوات الإسرائيلية في محيط المنزل المحاصر في منطقة حرش السعادة بالرصاص والعبوات.
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل 572 فلسطينيا على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 14 إسرائيليا على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.
قُتل سبعة فلسطينيين وأصيب أخرون في عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي في مدينة جنين بالضفة الغربية، استهدفت خلية مسلحة كانت قد قتلت نقيباً إثر تفجير عبوة نهاية يونيو/ حزيران الماضي.
وتُظهر اللقطات المصورة تشييع أحد القتلى مغطّى بعلم حركة الجهاد الإسلامي، إضافة إلى المواجهات في المنطقة. كما تظهر آثار الدمار والحريق في أحد المنازل المستهدفة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن قوات من الكوماندوز ووحدة الاستطلاع قامت بالعملية بعد معلومات استخباراتية قدمها جهاز الأمن العام حول موقع الخلية التي قتلت النقيب ألون ساكييو وأصابت 16 جندياً آخرين في 27 يونيو/ حزيران الماضي.
ولفت الجيش الإسرائيلي إلى أن "أربعة من المسلحين قتلوا في غارة نفذتها طائرة مسيرة"، قائلاً إنه قتل الشقيقين همام وحارث حشاش اللذين يقفان وراء الهجوم بالعبوة الناسفة على جانب الطريق، حسب زعمه. وأكد الجيش مقتل سبعة فلسطينيين في العملية.
من جانبها، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان، مقتل الفلسطينيين السبعة.
بدورها، قالت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد، إن مقاتليها خاضوا مواجهات مع الجيش الإسرائيلي، واستهدفوا القوات الإسرائيلية في محيط المنزل المحاصر في منطقة حرش السعادة بالرصاص والعبوات.
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل 572 فلسطينيا على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 14 إسرائيليا على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.
قُتل سبعة فلسطينيين وأصيب أخرون في عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي في مدينة جنين بالضفة الغربية، استهدفت خلية مسلحة كانت قد قتلت نقيباً إثر تفجير عبوة نهاية يونيو/ حزيران الماضي.
وتُظهر اللقطات المصورة تشييع أحد القتلى مغطّى بعلم حركة الجهاد الإسلامي، إضافة إلى المواجهات في المنطقة. كما تظهر آثار الدمار والحريق في أحد المنازل المستهدفة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن قوات من الكوماندوز ووحدة الاستطلاع قامت بالعملية بعد معلومات استخباراتية قدمها جهاز الأمن العام حول موقع الخلية التي قتلت النقيب ألون ساكييو وأصابت 16 جندياً آخرين في 27 يونيو/ حزيران الماضي.
ولفت الجيش الإسرائيلي إلى أن "أربعة من المسلحين قتلوا في غارة نفذتها طائرة مسيرة"، قائلاً إنه قتل الشقيقين همام وحارث حشاش اللذين يقفان وراء الهجوم بالعبوة الناسفة على جانب الطريق، حسب زعمه. وأكد الجيش مقتل سبعة فلسطينيين في العملية.
من جانبها، أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان، مقتل الفلسطينيين السبعة.
بدورها، قالت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد، إن مقاتليها خاضوا مواجهات مع الجيش الإسرائيلي، واستهدفوا القوات الإسرائيلية في محيط المنزل المحاصر في منطقة حرش السعادة بالرصاص والعبوات.
ويستمر التوتر في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إذ قتل 572 فلسطينيا على أيدي القوات الإسرائيلية أو مستوطنين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية. وفي الفترة نفسها، قُتل 14 إسرائيليا على الأقل في هجمات نفذها فلسطينيون في الضفة الغربية، بحسب أرقام رسمية إسرائيلية.