يواصل أهالي مراكش، يوم الاثنين، النوم في شوارع المدينة بعد تعذر عودتهم إلى منازلهم عقب الزلزال المدمر، الذي ضرب المغرب يوم الجمعة.
وتعرض اللقطات المصورة عدداً من المباني المتضررة على وشك الانهيار وسط أكوام من الأنقاض المتناثر في المدينة.
وقال أحد السكان: "كنت في المنزل وفجأة سمعت أصواتاً وبدأت الجدران تسقط فوقي، حاولنا الخروج من المنزل بسرعة حتى وصلت من طفلي إلى الدرج وعندها سقطت أرضاً. في النهاية قفزنا من المبنى وقضينا الليلة في الخارج مخلفين ورائنا كل شيء في المنزل. عندما عدنا في الصباح، وجدت كل شيء وقد تبعثر على الأرض. لم يعد هنالك مكان للنوم وتناول الطعام".
ووفقاً لوسائل إعلامية حكومية، لقي ما لا يقل عن 2681 شخصاً مصرعهم بسبب الزلزال حتى يوم الخميس وأصيب 2501 آخرين. وبما أن معظم المناطق المتضررة تقع في مناطق جبلية يصعب الوصول إليها، لا تعلن الحكومة المغربية بعد عن عدد المفقودين.
ومالجدير بالذكر أن الزلزال الذي وقع يوم الجمعة هو الأسوأ في المغرب منذ عام 1960، حين قُتل ما لا يقل عن 12000 شخص جراء وقول زلزال بقوة 5.8 درجة في مدينة أغادير.
يواصل أهالي مراكش، يوم الاثنين، النوم في شوارع المدينة بعد تعذر عودتهم إلى منازلهم عقب الزلزال المدمر، الذي ضرب المغرب يوم الجمعة.
وتعرض اللقطات المصورة عدداً من المباني المتضررة على وشك الانهيار وسط أكوام من الأنقاض المتناثر في المدينة.
وقال أحد السكان: "كنت في المنزل وفجأة سمعت أصواتاً وبدأت الجدران تسقط فوقي، حاولنا الخروج من المنزل بسرعة حتى وصلت من طفلي إلى الدرج وعندها سقطت أرضاً. في النهاية قفزنا من المبنى وقضينا الليلة في الخارج مخلفين ورائنا كل شيء في المنزل. عندما عدنا في الصباح، وجدت كل شيء وقد تبعثر على الأرض. لم يعد هنالك مكان للنوم وتناول الطعام".
ووفقاً لوسائل إعلامية حكومية، لقي ما لا يقل عن 2681 شخصاً مصرعهم بسبب الزلزال حتى يوم الخميس وأصيب 2501 آخرين. وبما أن معظم المناطق المتضررة تقع في مناطق جبلية يصعب الوصول إليها، لا تعلن الحكومة المغربية بعد عن عدد المفقودين.
ومالجدير بالذكر أن الزلزال الذي وقع يوم الجمعة هو الأسوأ في المغرب منذ عام 1960، حين قُتل ما لا يقل عن 12000 شخص جراء وقول زلزال بقوة 5.8 درجة في مدينة أغادير.
يواصل أهالي مراكش، يوم الاثنين، النوم في شوارع المدينة بعد تعذر عودتهم إلى منازلهم عقب الزلزال المدمر، الذي ضرب المغرب يوم الجمعة.
وتعرض اللقطات المصورة عدداً من المباني المتضررة على وشك الانهيار وسط أكوام من الأنقاض المتناثر في المدينة.
وقال أحد السكان: "كنت في المنزل وفجأة سمعت أصواتاً وبدأت الجدران تسقط فوقي، حاولنا الخروج من المنزل بسرعة حتى وصلت من طفلي إلى الدرج وعندها سقطت أرضاً. في النهاية قفزنا من المبنى وقضينا الليلة في الخارج مخلفين ورائنا كل شيء في المنزل. عندما عدنا في الصباح، وجدت كل شيء وقد تبعثر على الأرض. لم يعد هنالك مكان للنوم وتناول الطعام".
ووفقاً لوسائل إعلامية حكومية، لقي ما لا يقل عن 2681 شخصاً مصرعهم بسبب الزلزال حتى يوم الخميس وأصيب 2501 آخرين. وبما أن معظم المناطق المتضررة تقع في مناطق جبلية يصعب الوصول إليها، لا تعلن الحكومة المغربية بعد عن عدد المفقودين.
ومالجدير بالذكر أن الزلزال الذي وقع يوم الجمعة هو الأسوأ في المغرب منذ عام 1960، حين قُتل ما لا يقل عن 12000 شخص جراء وقول زلزال بقوة 5.8 درجة في مدينة أغادير.