٠٠:٠١:١٥وجوب ذكر المصدر: مكتب رئاسة الوزراء الأردني
صرّح رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، بأن الجيش العربي تصدى لبعض الأجسام الطائرة التي دخلت أجواء الأردن فجر الأحد 14أبريل/نيسان.
وحث الخصاونة مختلف الأطراف "على ضبط النفس والتعامل بانضباط ومسؤولية مع التوترات التي تمر بها المنطقة وعدم الانجرار نحو أي تصعيد سيكون له بلا شك مآلات خطيرة."
وقال بشر الخصاونة: "نعيد التشديد والتأكيد على أن القوات المسلحة الباسلة، الجيش العربي، ستتصدّى، مدعومة بأجهزتنا الأمنية والجهات المختصة، لكل ما يهدد سلامة الوطن ومواطنيه، وحرمة أجوائه وأراضيه، من أي خطر أو تجاوز، ومن أي جهة كانت، باستخدام كل الإمكانات المتاحة في هذا الصدد. وفي الأمس، تعاملنا مع بعض الأجسام الطائرة التي دخلت إلى أجوائنا."
وتابع الخصاونة: " تم التصدي لها للحيلولة دون تعريضها لسلامة مواطنينا والمناطق السكنية المأهولة للخطر، وقد سقطت شظايا في أماكن متعددة خلال ذلك، دون أن تلحق الحمدلله أي أضرار معتبرة أو إصابات بحمد الله بين المواطنين."
أعلنت هيئة الطيران المدني في الأردن عن إغلاق الأجواء الأردنية أمام جميع الطائرات القادمة والمغادرة والعابرة للأجواء مؤقتاً. وتم استئناف فتح الأجواء الأردنية صباح يوم الأحد وفتح المجال الجوي الأردني، وفقاً للتلفزيون الأردني الرسمي.
يأتي ذلك في سياق الهجوم الذي شنته إيران منتصف ليل السبت الأحد على إسرائيل بمئات الطائرات المسيرة والصواريخ.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني أنه قصف"أهدافًا عسكرية مهمة" للجيش الإسرائيلي، محذرًا الحكومة الأمريكية من"أي دعم ومشاركة في استهداف مصالح إيران".
في المقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت أكثر من 200 طائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل منذ يوم السبت، مشيرًا إلى تمكنه من اعتراض العديد منها بعيدًا عن حدود إسرائيل.
وشوهدت الطائرات الإيرانية في سماء العراق والأردن، بعد الإعلان عن إغلاق المجال الجوي في كلا البلدين، وأفادت وسائل الإعلام بالتصدي للمسيرات الإيرانية في سماء الأردن، مما أدى لسقوط بقايا صاروخ إيراني فوق العاصمة عمان.
من جهته، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن "أنظمة إسرائيل الدفاعية على استعداد لأي سيناريو، سواء في الدفاع أو الهجوم"، وأضاف: "لقد وضعت مبدأً واضحًا: من يؤذينا نؤذيه.سوف ندافع عن أنفسنا ضد أي تهديد."
توعدت طهران بالثأر لما تقول إنها ضربة إسرائيلية على قنصليتها في دمشق في الأول من أبريل/ نيسان، والتي أدت إلى مقتل سبعة من مسؤولي الحرس الثوري، بينهم اثنان من كبار القادة.
رئيس الوزراء الأردني: "تعاملنا مع بعض الأجسام الطائرة التي دخلت إلى أجوائنا وتم التصدي له"
صرّح رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، بأن الجيش العربي تصدى لبعض الأجسام الطائرة التي دخلت أجواء الأردن فجر الأحد 14أبريل/نيسان.
وحث الخصاونة مختلف الأطراف "على ضبط النفس والتعامل بانضباط ومسؤولية مع التوترات التي تمر بها المنطقة وعدم الانجرار نحو أي تصعيد سيكون له بلا شك مآلات خطيرة."
وقال بشر الخصاونة: "نعيد التشديد والتأكيد على أن القوات المسلحة الباسلة، الجيش العربي، ستتصدّى، مدعومة بأجهزتنا الأمنية والجهات المختصة، لكل ما يهدد سلامة الوطن ومواطنيه، وحرمة أجوائه وأراضيه، من أي خطر أو تجاوز، ومن أي جهة كانت، باستخدام كل الإمكانات المتاحة في هذا الصدد. وفي الأمس، تعاملنا مع بعض الأجسام الطائرة التي دخلت إلى أجوائنا."
وتابع الخصاونة: " تم التصدي لها للحيلولة دون تعريضها لسلامة مواطنينا والمناطق السكنية المأهولة للخطر، وقد سقطت شظايا في أماكن متعددة خلال ذلك، دون أن تلحق الحمدلله أي أضرار معتبرة أو إصابات بحمد الله بين المواطنين."
أعلنت هيئة الطيران المدني في الأردن عن إغلاق الأجواء الأردنية أمام جميع الطائرات القادمة والمغادرة والعابرة للأجواء مؤقتاً. وتم استئناف فتح الأجواء الأردنية صباح يوم الأحد وفتح المجال الجوي الأردني، وفقاً للتلفزيون الأردني الرسمي.
يأتي ذلك في سياق الهجوم الذي شنته إيران منتصف ليل السبت الأحد على إسرائيل بمئات الطائرات المسيرة والصواريخ.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني أنه قصف"أهدافًا عسكرية مهمة" للجيش الإسرائيلي، محذرًا الحكومة الأمريكية من"أي دعم ومشاركة في استهداف مصالح إيران".
في المقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت أكثر من 200 طائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل منذ يوم السبت، مشيرًا إلى تمكنه من اعتراض العديد منها بعيدًا عن حدود إسرائيل.
وشوهدت الطائرات الإيرانية في سماء العراق والأردن، بعد الإعلان عن إغلاق المجال الجوي في كلا البلدين، وأفادت وسائل الإعلام بالتصدي للمسيرات الإيرانية في سماء الأردن، مما أدى لسقوط بقايا صاروخ إيراني فوق العاصمة عمان.
من جهته، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن "أنظمة إسرائيل الدفاعية على استعداد لأي سيناريو، سواء في الدفاع أو الهجوم"، وأضاف: "لقد وضعت مبدأً واضحًا: من يؤذينا نؤذيه.سوف ندافع عن أنفسنا ضد أي تهديد."
توعدت طهران بالثأر لما تقول إنها ضربة إسرائيلية على قنصليتها في دمشق في الأول من أبريل/ نيسان، والتي أدت إلى مقتل سبعة من مسؤولي الحرس الثوري، بينهم اثنان من كبار القادة.
وجوب ذكر المصدر: مكتب رئاسة الوزراء الأردني
صرّح رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، بأن الجيش العربي تصدى لبعض الأجسام الطائرة التي دخلت أجواء الأردن فجر الأحد 14أبريل/نيسان.
وحث الخصاونة مختلف الأطراف "على ضبط النفس والتعامل بانضباط ومسؤولية مع التوترات التي تمر بها المنطقة وعدم الانجرار نحو أي تصعيد سيكون له بلا شك مآلات خطيرة."
وقال بشر الخصاونة: "نعيد التشديد والتأكيد على أن القوات المسلحة الباسلة، الجيش العربي، ستتصدّى، مدعومة بأجهزتنا الأمنية والجهات المختصة، لكل ما يهدد سلامة الوطن ومواطنيه، وحرمة أجوائه وأراضيه، من أي خطر أو تجاوز، ومن أي جهة كانت، باستخدام كل الإمكانات المتاحة في هذا الصدد. وفي الأمس، تعاملنا مع بعض الأجسام الطائرة التي دخلت إلى أجوائنا."
وتابع الخصاونة: " تم التصدي لها للحيلولة دون تعريضها لسلامة مواطنينا والمناطق السكنية المأهولة للخطر، وقد سقطت شظايا في أماكن متعددة خلال ذلك، دون أن تلحق الحمدلله أي أضرار معتبرة أو إصابات بحمد الله بين المواطنين."
أعلنت هيئة الطيران المدني في الأردن عن إغلاق الأجواء الأردنية أمام جميع الطائرات القادمة والمغادرة والعابرة للأجواء مؤقتاً. وتم استئناف فتح الأجواء الأردنية صباح يوم الأحد وفتح المجال الجوي الأردني، وفقاً للتلفزيون الأردني الرسمي.
يأتي ذلك في سياق الهجوم الذي شنته إيران منتصف ليل السبت الأحد على إسرائيل بمئات الطائرات المسيرة والصواريخ.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني أنه قصف"أهدافًا عسكرية مهمة" للجيش الإسرائيلي، محذرًا الحكومة الأمريكية من"أي دعم ومشاركة في استهداف مصالح إيران".
في المقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت أكثر من 200 طائرة مسيرة وصاروخ على إسرائيل منذ يوم السبت، مشيرًا إلى تمكنه من اعتراض العديد منها بعيدًا عن حدود إسرائيل.
وشوهدت الطائرات الإيرانية في سماء العراق والأردن، بعد الإعلان عن إغلاق المجال الجوي في كلا البلدين، وأفادت وسائل الإعلام بالتصدي للمسيرات الإيرانية في سماء الأردن، مما أدى لسقوط بقايا صاروخ إيراني فوق العاصمة عمان.
من جهته، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن "أنظمة إسرائيل الدفاعية على استعداد لأي سيناريو، سواء في الدفاع أو الهجوم"، وأضاف: "لقد وضعت مبدأً واضحًا: من يؤذينا نؤذيه.سوف ندافع عن أنفسنا ضد أي تهديد."
توعدت طهران بالثأر لما تقول إنها ضربة إسرائيلية على قنصليتها في دمشق في الأول من أبريل/ نيسان، والتي أدت إلى مقتل سبعة من مسؤولي الحرس الثوري، بينهم اثنان من كبار القادة.