تدفق الآلاف من عشاق المهرجانات يوم الأحد، إلى مدينة دافاو لحضور مهرجان كاداياوان الذي انطلق رسميا بالموكب الاستعراضي "إنداك-إنداك سا كادالانان" الزاخر بالألوان الزاهية، ويرقى المهرجان كأحد أهم الفعاليات في التقويم الثقافي الفلبيني حيث ينضح بسلسلة من العروض الراقصة التقليدية الآسرة للعين فضلا عن استعراض للفنون التقليدية الخاصة بقبائل السكان الأصليين في البلاد.
ضم الموكب الاستعراضي مشاركون ارتدوا الزي التقليدي بألوان زاهية سلطت الضوء على ثراء التراث الثقافي والجمال الطبيعي الذي احتفى به مهرجان كاداياوان والذي كان يُعرف سابقا باسم مهرجان آبو دوالينغ، وكان يقتصر في بداياته على احتفال احتضن مجموعة من الطقوس القبلية للاحتفال بوحدة دافاو وتراثها الثقافي.
وبهذا الصدد قال أحد الزوار: "يجسد هذا المهرجان امتنانا لعطايا الطبيعة لنا وللثراء الثقافي ووفرة المحاصيل"، مضيفا: "إن استعراض إنداك- إنداك يستحضر في أذهاننا أن تقاليدنا ليست ثابتة بل تحيا وتتطور ويقع على كاهلنا مسؤولية الاستمرار بها بكل فخر وابتكار".
يُنظم المهرجان سنويا بين منتصف أغسطس/آب، وحتى منتصف سبتمبر/أيلول، حيث يجوب شوارع دافاو وتضفي أسواق الشوارع والمواكب الاستعراضية جوا نابضا بالحياة يستقطب إليه السياح من كل أصقاع الأرض.
في عام 1988، أطلق العمدة السابق والرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي اسم كاداياوان على المهرجان الذي يكرم رموز دافاو والمتمثلة بجبل آبو، وفاكهة الدوريان، وزهرة الأوركيد والينج والينج. ومن بين مناطق الجذب الرئيسية في المهرجان، إنداك إنداك سا كادالانان، أو الرقص في الشوارع، والذي يضم إحدى عشرة قبيلة عرقية من منطقة دافاو تؤدي عروضها بأزياء نابضة بالحياة تبرز تراثها الأصلي.
تدفق الآلاف من عشاق المهرجانات يوم الأحد، إلى مدينة دافاو لحضور مهرجان كاداياوان الذي انطلق رسميا بالموكب الاستعراضي "إنداك-إنداك سا كادالانان" الزاخر بالألوان الزاهية، ويرقى المهرجان كأحد أهم الفعاليات في التقويم الثقافي الفلبيني حيث ينضح بسلسلة من العروض الراقصة التقليدية الآسرة للعين فضلا عن استعراض للفنون التقليدية الخاصة بقبائل السكان الأصليين في البلاد.
ضم الموكب الاستعراضي مشاركون ارتدوا الزي التقليدي بألوان زاهية سلطت الضوء على ثراء التراث الثقافي والجمال الطبيعي الذي احتفى به مهرجان كاداياوان والذي كان يُعرف سابقا باسم مهرجان آبو دوالينغ، وكان يقتصر في بداياته على احتفال احتضن مجموعة من الطقوس القبلية للاحتفال بوحدة دافاو وتراثها الثقافي.
وبهذا الصدد قال أحد الزوار: "يجسد هذا المهرجان امتنانا لعطايا الطبيعة لنا وللثراء الثقافي ووفرة المحاصيل"، مضيفا: "إن استعراض إنداك- إنداك يستحضر في أذهاننا أن تقاليدنا ليست ثابتة بل تحيا وتتطور ويقع على كاهلنا مسؤولية الاستمرار بها بكل فخر وابتكار".
يُنظم المهرجان سنويا بين منتصف أغسطس/آب، وحتى منتصف سبتمبر/أيلول، حيث يجوب شوارع دافاو وتضفي أسواق الشوارع والمواكب الاستعراضية جوا نابضا بالحياة يستقطب إليه السياح من كل أصقاع الأرض.
في عام 1988، أطلق العمدة السابق والرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي اسم كاداياوان على المهرجان الذي يكرم رموز دافاو والمتمثلة بجبل آبو، وفاكهة الدوريان، وزهرة الأوركيد والينج والينج. ومن بين مناطق الجذب الرئيسية في المهرجان، إنداك إنداك سا كادالانان، أو الرقص في الشوارع، والذي يضم إحدى عشرة قبيلة عرقية من منطقة دافاو تؤدي عروضها بأزياء نابضة بالحياة تبرز تراثها الأصلي.
تدفق الآلاف من عشاق المهرجانات يوم الأحد، إلى مدينة دافاو لحضور مهرجان كاداياوان الذي انطلق رسميا بالموكب الاستعراضي "إنداك-إنداك سا كادالانان" الزاخر بالألوان الزاهية، ويرقى المهرجان كأحد أهم الفعاليات في التقويم الثقافي الفلبيني حيث ينضح بسلسلة من العروض الراقصة التقليدية الآسرة للعين فضلا عن استعراض للفنون التقليدية الخاصة بقبائل السكان الأصليين في البلاد.
ضم الموكب الاستعراضي مشاركون ارتدوا الزي التقليدي بألوان زاهية سلطت الضوء على ثراء التراث الثقافي والجمال الطبيعي الذي احتفى به مهرجان كاداياوان والذي كان يُعرف سابقا باسم مهرجان آبو دوالينغ، وكان يقتصر في بداياته على احتفال احتضن مجموعة من الطقوس القبلية للاحتفال بوحدة دافاو وتراثها الثقافي.
وبهذا الصدد قال أحد الزوار: "يجسد هذا المهرجان امتنانا لعطايا الطبيعة لنا وللثراء الثقافي ووفرة المحاصيل"، مضيفا: "إن استعراض إنداك- إنداك يستحضر في أذهاننا أن تقاليدنا ليست ثابتة بل تحيا وتتطور ويقع على كاهلنا مسؤولية الاستمرار بها بكل فخر وابتكار".
يُنظم المهرجان سنويا بين منتصف أغسطس/آب، وحتى منتصف سبتمبر/أيلول، حيث يجوب شوارع دافاو وتضفي أسواق الشوارع والمواكب الاستعراضية جوا نابضا بالحياة يستقطب إليه السياح من كل أصقاع الأرض.
في عام 1988، أطلق العمدة السابق والرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي اسم كاداياوان على المهرجان الذي يكرم رموز دافاو والمتمثلة بجبل آبو، وفاكهة الدوريان، وزهرة الأوركيد والينج والينج. ومن بين مناطق الجذب الرئيسية في المهرجان، إنداك إنداك سا كادالانان، أو الرقص في الشوارع، والذي يضم إحدى عشرة قبيلة عرقية من منطقة دافاو تؤدي عروضها بأزياء نابضة بالحياة تبرز تراثها الأصلي.