أحيا السوريون الأرمن في مطرانية الأرمن الأرثوذكس في مدينة حلب، يوم الأربعاء، الذكرى 109 للإبادة الجماعية التي ارتكبها العثمانيون بحق الأرمن.
وتُظهر اللقطات المصورة رئيس طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا هارون سليمان، ورئيس طائفة الأرمن الكاثوليك في حلب بطرس مرياتي وأحد الأساقفة وهم يضعون أكاليل الزهورعلى النصب التذكاري لقتلى الإبادة الأرمنية، إلى جانب مراسم إحياء الذكرى التي شاركفيها عدد من الأساقفة والقساوسة والمصلين، فيما تظهر لقطات آخرى متطوعين يتبرعون بالدمفي صالة كنيسة العذراء للأرمن الأرثوذكس.
وقال هاروتين سُليمان، رئيس طائفة الارمن البروتستانت في سوريا: "نحن اليوم نحتفي بالإبادة الجماعية الأرمنية التي مر عليها ١٠٩ أعوام، و مازال الشعب الأرمني مطالب بكل الحقوق المشروعة المسلوبة من حقوق معنوية ومادية، واليوم نتذكر أن سوريا كانت الأم الحاضنة كانت الوطن الذي احتضن الشعب الأرمني المهجر".
ووفقًا للجمعية الدولية لعلماء الإبادة الجماعية، فقد وقعت المجازر الأرمنية في الإمبراطورية العثمانية أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى بين عامي 1915 و1923. ويحيي الأرمن الذكرى منذ عشرينيات القرن العشرين، مع اعتبار 1915 العام الأول للمجازر، عندما ألقي القبض على مئات الشخصيات البارزة من المجتمع الأرمني في العاصمة العثمانية القسطنطينية قبل "إعدامهم"، حيث أسفرت المذبحة عن مقتل أكثر من 1.5 مليون أرمني.
وبعد سنوات من النزاع، تم الاعتراف رسميًا بالمجازر الأرمنية على أنها إبادة جماعية من قبل 31 دولة عضو في الأمم المتحدة، بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا، فضلًا عن روسيا.
أحيا السوريون الأرمن في مطرانية الأرمن الأرثوذكس في مدينة حلب، يوم الأربعاء، الذكرى 109 للإبادة الجماعية التي ارتكبها العثمانيون بحق الأرمن.
وتُظهر اللقطات المصورة رئيس طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا هارون سليمان، ورئيس طائفة الأرمن الكاثوليك في حلب بطرس مرياتي وأحد الأساقفة وهم يضعون أكاليل الزهورعلى النصب التذكاري لقتلى الإبادة الأرمنية، إلى جانب مراسم إحياء الذكرى التي شاركفيها عدد من الأساقفة والقساوسة والمصلين، فيما تظهر لقطات آخرى متطوعين يتبرعون بالدمفي صالة كنيسة العذراء للأرمن الأرثوذكس.
وقال هاروتين سُليمان، رئيس طائفة الارمن البروتستانت في سوريا: "نحن اليوم نحتفي بالإبادة الجماعية الأرمنية التي مر عليها ١٠٩ أعوام، و مازال الشعب الأرمني مطالب بكل الحقوق المشروعة المسلوبة من حقوق معنوية ومادية، واليوم نتذكر أن سوريا كانت الأم الحاضنة كانت الوطن الذي احتضن الشعب الأرمني المهجر".
ووفقًا للجمعية الدولية لعلماء الإبادة الجماعية، فقد وقعت المجازر الأرمنية في الإمبراطورية العثمانية أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى بين عامي 1915 و1923. ويحيي الأرمن الذكرى منذ عشرينيات القرن العشرين، مع اعتبار 1915 العام الأول للمجازر، عندما ألقي القبض على مئات الشخصيات البارزة من المجتمع الأرمني في العاصمة العثمانية القسطنطينية قبل "إعدامهم"، حيث أسفرت المذبحة عن مقتل أكثر من 1.5 مليون أرمني.
وبعد سنوات من النزاع، تم الاعتراف رسميًا بالمجازر الأرمنية على أنها إبادة جماعية من قبل 31 دولة عضو في الأمم المتحدة، بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا، فضلًا عن روسيا.
أحيا السوريون الأرمن في مطرانية الأرمن الأرثوذكس في مدينة حلب، يوم الأربعاء، الذكرى 109 للإبادة الجماعية التي ارتكبها العثمانيون بحق الأرمن.
وتُظهر اللقطات المصورة رئيس طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا هارون سليمان، ورئيس طائفة الأرمن الكاثوليك في حلب بطرس مرياتي وأحد الأساقفة وهم يضعون أكاليل الزهورعلى النصب التذكاري لقتلى الإبادة الأرمنية، إلى جانب مراسم إحياء الذكرى التي شاركفيها عدد من الأساقفة والقساوسة والمصلين، فيما تظهر لقطات آخرى متطوعين يتبرعون بالدمفي صالة كنيسة العذراء للأرمن الأرثوذكس.
وقال هاروتين سُليمان، رئيس طائفة الارمن البروتستانت في سوريا: "نحن اليوم نحتفي بالإبادة الجماعية الأرمنية التي مر عليها ١٠٩ أعوام، و مازال الشعب الأرمني مطالب بكل الحقوق المشروعة المسلوبة من حقوق معنوية ومادية، واليوم نتذكر أن سوريا كانت الأم الحاضنة كانت الوطن الذي احتضن الشعب الأرمني المهجر".
ووفقًا للجمعية الدولية لعلماء الإبادة الجماعية، فقد وقعت المجازر الأرمنية في الإمبراطورية العثمانية أثناء وبعد الحرب العالمية الأولى بين عامي 1915 و1923. ويحيي الأرمن الذكرى منذ عشرينيات القرن العشرين، مع اعتبار 1915 العام الأول للمجازر، عندما ألقي القبض على مئات الشخصيات البارزة من المجتمع الأرمني في العاصمة العثمانية القسطنطينية قبل "إعدامهم"، حيث أسفرت المذبحة عن مقتل أكثر من 1.5 مليون أرمني.
وبعد سنوات من النزاع، تم الاعتراف رسميًا بالمجازر الأرمنية على أنها إبادة جماعية من قبل 31 دولة عضو في الأمم المتحدة، بما في ذلك الولايات المتحدة وفرنسا وإيطاليا، فضلًا عن روسيا.