وجوب ذكر المصدر: منظمة العمل الفلسطيني
شُوهد نشطاء مؤيدين لفلسطين يقومون بإغلاق مدخل مقر شركة "أبكو" العالمية في لندن، الجمعة، احتجاجاً على دعم "أبكو" لشركة "إلبيت سستمز"، وهي أكبر شركة إسرائيلية لتصنيع الأسلحة.
وتُظهر اللقطات المصورة النشطاء يحملون علماً فلسطينياً كبيراً، بينما يجلسون أمام مدخل المبنى الذي يظهر مغطى بالطلاء الأحمر. ويمكن سماع النشطاء يهتفون: "أبكو وإلبيت"، لا يمكنكم الاختباء، نحن نتهمكم بالإبادة الجماعية!"، بينما حاول الضباط التحدث معهم. كما تُظهر اللقطات الشرطة وهي تغلق المنطقة بشريط الحواجز بعد الحادث.
وتعد شركة "أبكو" العالمية مسجلة كجهة ضغط سياسي لصالح شركة "إلبيت سستمز"، وهي شركة دولية للإلكترونيات الدفاعية تأسست في مدينة حيفا عام 1966.
نُظّم الاحتجاج ضد شركة "أبكو" من قبل منظمة "العمل الفلسطيني". وهذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها المجموعة شركة تربطها علاقات بمصنع الأسلحة الذي تدّعي المجموعة أنه يساعد إسرائيل في ارتكاب "إبادة جماعية" في قطاع غزة.
وقد نفت السلطات الإسرائيلية مراراً أي مزاعم بتنفيذ "إبادة جماعية" ضد الشعب الفلسطيني، متهمة حركة حماس الفلسطينية بالعمل ضمن البنية التحتية المدنية. وتزعم أيضاً أن حماس تستخدم المدنيين كـ "دروع بشرية" – وهو ادعاء ترفضه حركة حماس بشدة.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس”.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
شُوهد نشطاء مؤيدين لفلسطين يقومون بإغلاق مدخل مقر شركة "أبكو" العالمية في لندن، الجمعة، احتجاجاً على دعم "أبكو" لشركة "إلبيت سستمز"، وهي أكبر شركة إسرائيلية لتصنيع الأسلحة.
وتُظهر اللقطات المصورة النشطاء يحملون علماً فلسطينياً كبيراً، بينما يجلسون أمام مدخل المبنى الذي يظهر مغطى بالطلاء الأحمر. ويمكن سماع النشطاء يهتفون: "أبكو وإلبيت"، لا يمكنكم الاختباء، نحن نتهمكم بالإبادة الجماعية!"، بينما حاول الضباط التحدث معهم. كما تُظهر اللقطات الشرطة وهي تغلق المنطقة بشريط الحواجز بعد الحادث.
وتعد شركة "أبكو" العالمية مسجلة كجهة ضغط سياسي لصالح شركة "إلبيت سستمز"، وهي شركة دولية للإلكترونيات الدفاعية تأسست في مدينة حيفا عام 1966.
نُظّم الاحتجاج ضد شركة "أبكو" من قبل منظمة "العمل الفلسطيني". وهذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها المجموعة شركة تربطها علاقات بمصنع الأسلحة الذي تدّعي المجموعة أنه يساعد إسرائيل في ارتكاب "إبادة جماعية" في قطاع غزة.
وقد نفت السلطات الإسرائيلية مراراً أي مزاعم بتنفيذ "إبادة جماعية" ضد الشعب الفلسطيني، متهمة حركة حماس الفلسطينية بالعمل ضمن البنية التحتية المدنية. وتزعم أيضاً أن حماس تستخدم المدنيين كـ "دروع بشرية" – وهو ادعاء ترفضه حركة حماس بشدة.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس”.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وجوب ذكر المصدر: منظمة العمل الفلسطيني
شُوهد نشطاء مؤيدين لفلسطين يقومون بإغلاق مدخل مقر شركة "أبكو" العالمية في لندن، الجمعة، احتجاجاً على دعم "أبكو" لشركة "إلبيت سستمز"، وهي أكبر شركة إسرائيلية لتصنيع الأسلحة.
وتُظهر اللقطات المصورة النشطاء يحملون علماً فلسطينياً كبيراً، بينما يجلسون أمام مدخل المبنى الذي يظهر مغطى بالطلاء الأحمر. ويمكن سماع النشطاء يهتفون: "أبكو وإلبيت"، لا يمكنكم الاختباء، نحن نتهمكم بالإبادة الجماعية!"، بينما حاول الضباط التحدث معهم. كما تُظهر اللقطات الشرطة وهي تغلق المنطقة بشريط الحواجز بعد الحادث.
وتعد شركة "أبكو" العالمية مسجلة كجهة ضغط سياسي لصالح شركة "إلبيت سستمز"، وهي شركة دولية للإلكترونيات الدفاعية تأسست في مدينة حيفا عام 1966.
نُظّم الاحتجاج ضد شركة "أبكو" من قبل منظمة "العمل الفلسطيني". وهذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها المجموعة شركة تربطها علاقات بمصنع الأسلحة الذي تدّعي المجموعة أنه يساعد إسرائيل في ارتكاب "إبادة جماعية" في قطاع غزة.
وقد نفت السلطات الإسرائيلية مراراً أي مزاعم بتنفيذ "إبادة جماعية" ضد الشعب الفلسطيني، متهمة حركة حماس الفلسطينية بالعمل ضمن البنية التحتية المدنية. وتزعم أيضاً أن حماس تستخدم المدنيين كـ "دروع بشرية" – وهو ادعاء ترفضه حركة حماس بشدة.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس”.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.