٠٠:٠٥:١٢أقيمت شجرة عيد ميلاد عملاقة مكونة بالكامل من الزجاجات البلاستيكية المعاد تدويرها في مزيارة شمال لبنان، كما شوهد يوم الأحد.
ونظرًا لأن الوضع الاقتصادي المزري في البلاد قد حد من ميزانية بناء شجرة ضخمة في المدينة اللبنانية، فقد سيطر الإبداع واستخدمت جمعية محلية وطلاب مدرسة محلية أكثر من 100 ألف زجاجة تم جمعها خلال العام لبناء الشجرة التي يبلغ ارتفاعها 13 مترًا.
وقال أنطونيو شدياك، أحد الأشخاص المسؤولين عن تجميع الشجرة: "تم وضع السياج وربطنا جميع الزجاجات بالسياج، في الأماكن المرتفعة كان علينا إحضار رافعة من أجل التمكن من وضع الزجاجات البلاستيكية أعلى الشجرة".
وأضاف "من المؤكد أنه بعد تفكيك الشجرة سنرسلها إلى المصانع لإعادة تدويرها ولن يتم رميها في الشارع مرة أخرى".
وقالت رفقا فضول، وهي طالبة ساعدت أيضًا في بناء المعلم المحلي: "بالرغم من أننا كنا متعبين كثيرًا وأصبنا أيدينا وسقطنا كثيرًا، فقد قضينا وقتًا رائعًا للغاية".
بلدة لبنانية تعيد تدوير أكثر من 100 ألف زجاجة لبناء شجرة عيد الميلاد
أقيمت شجرة عيد ميلاد عملاقة مكونة بالكامل من الزجاجات البلاستيكية المعاد تدويرها في مزيارة شمال لبنان، كما شوهد يوم الأحد.
ونظرًا لأن الوضع الاقتصادي المزري في البلاد قد حد من ميزانية بناء شجرة ضخمة في المدينة اللبنانية، فقد سيطر الإبداع واستخدمت جمعية محلية وطلاب مدرسة محلية أكثر من 100 ألف زجاجة تم جمعها خلال العام لبناء الشجرة التي يبلغ ارتفاعها 13 مترًا.
وقال أنطونيو شدياك، أحد الأشخاص المسؤولين عن تجميع الشجرة: "تم وضع السياج وربطنا جميع الزجاجات بالسياج، في الأماكن المرتفعة كان علينا إحضار رافعة من أجل التمكن من وضع الزجاجات البلاستيكية أعلى الشجرة".
وأضاف "من المؤكد أنه بعد تفكيك الشجرة سنرسلها إلى المصانع لإعادة تدويرها ولن يتم رميها في الشارع مرة أخرى".
وقالت رفقا فضول، وهي طالبة ساعدت أيضًا في بناء المعلم المحلي: "بالرغم من أننا كنا متعبين كثيرًا وأصبنا أيدينا وسقطنا كثيرًا، فقد قضينا وقتًا رائعًا للغاية".
أقيمت شجرة عيد ميلاد عملاقة مكونة بالكامل من الزجاجات البلاستيكية المعاد تدويرها في مزيارة شمال لبنان، كما شوهد يوم الأحد.
ونظرًا لأن الوضع الاقتصادي المزري في البلاد قد حد من ميزانية بناء شجرة ضخمة في المدينة اللبنانية، فقد سيطر الإبداع واستخدمت جمعية محلية وطلاب مدرسة محلية أكثر من 100 ألف زجاجة تم جمعها خلال العام لبناء الشجرة التي يبلغ ارتفاعها 13 مترًا.
وقال أنطونيو شدياك، أحد الأشخاص المسؤولين عن تجميع الشجرة: "تم وضع السياج وربطنا جميع الزجاجات بالسياج، في الأماكن المرتفعة كان علينا إحضار رافعة من أجل التمكن من وضع الزجاجات البلاستيكية أعلى الشجرة".
وأضاف "من المؤكد أنه بعد تفكيك الشجرة سنرسلها إلى المصانع لإعادة تدويرها ولن يتم رميها في الشارع مرة أخرى".
وقالت رفقا فضول، وهي طالبة ساعدت أيضًا في بناء المعلم المحلي: "بالرغم من أننا كنا متعبين كثيرًا وأصبنا أيدينا وسقطنا كثيرًا، فقد قضينا وقتًا رائعًا للغاية".