٠٠:٠٢:٠٢القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
خرج الآلاف من الطلاب في العاصمة الإيرانية طهران في تظاهرة حاشدة، دعماً لفلسطين ولبنان، و تنديداً بهجمات الجيش الإسرائيلي على غزة وجنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، العديد من المتظاهرات اليافعات وهن يرددن عبارات مناهضة لأمريكا وإسرائيل، ورافعات للأعلام الإيرانية والفلسطينية واللبنانية، كما تظهر لقطات أخرى لوحات كبيرة عليها صور قائد الحرس الثوري الإيراني سابقاً قاسم سليماني، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وغيرها من الشخصيات السياسية والعسكرية.
وقال أحد المتظاهرين يدعى محمد حسين: "أنا هنا لإظهار وجودي لأولئك الذين هم خارج إيران وأولئك الذين يعارضون ولاية الفقيه الإسلامي [آية الله خامنئي]، وكذلك أولئك الذين يؤيدون ولاية الفقيه الإسلامي. هذا صوتي، أريد الانتقام، أي شيء غير الانتقام لن يهدئ هذا الحشد. لقد أتينا إلى هنا ليس لكي تسمعنا الولايات المتحدة ولكن لكي يٌسمع داخل الأمة أننا نريد الانتقام".
وقال آخر يدعى سيد رضا: "في رأيي، فإن محور المقاومة، والشعب الفلسطيني ليس لديهم ما يخسرونه. خيارهم الوحيد هو القتال. بغض النظر عما إذا قتلوا [إسرائيل] عدداً كبيراً من الناس مثل الشهيد نصر الله، في رأيي، لن يكون لذلك أي تأثير. والآن حان الوقت لنواصل مسيرته".
يوم الجمعة، اغتال الجيش الإسرائيلي الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بقصف استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت.
ونعى المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي نصرالله، منتقداً إسرائيل بالقول: "تعرف أنها لا تستطيع إلحاق ضرر كبير بالبناء القوي لحزب الله وأن كل قوى المقاومة في المنطقة تقف إلى جانب حزب الله".
"سندعم المقاومة الإسلامية في أي موقف"... تظاهرة طلابية حاشدة في ميدان فلسطين بطهران دعماً للبنان وغزة
خرج الآلاف من الطلاب في العاصمة الإيرانية طهران في تظاهرة حاشدة، دعماً لفلسطين ولبنان، و تنديداً بهجمات الجيش الإسرائيلي على غزة وجنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، العديد من المتظاهرات اليافعات وهن يرددن عبارات مناهضة لأمريكا وإسرائيل، ورافعات للأعلام الإيرانية والفلسطينية واللبنانية، كما تظهر لقطات أخرى لوحات كبيرة عليها صور قائد الحرس الثوري الإيراني سابقاً قاسم سليماني، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وغيرها من الشخصيات السياسية والعسكرية.
وقال أحد المتظاهرين يدعى محمد حسين: "أنا هنا لإظهار وجودي لأولئك الذين هم خارج إيران وأولئك الذين يعارضون ولاية الفقيه الإسلامي [آية الله خامنئي]، وكذلك أولئك الذين يؤيدون ولاية الفقيه الإسلامي. هذا صوتي، أريد الانتقام، أي شيء غير الانتقام لن يهدئ هذا الحشد. لقد أتينا إلى هنا ليس لكي تسمعنا الولايات المتحدة ولكن لكي يٌسمع داخل الأمة أننا نريد الانتقام".
وقال آخر يدعى سيد رضا: "في رأيي، فإن محور المقاومة، والشعب الفلسطيني ليس لديهم ما يخسرونه. خيارهم الوحيد هو القتال. بغض النظر عما إذا قتلوا [إسرائيل] عدداً كبيراً من الناس مثل الشهيد نصر الله، في رأيي، لن يكون لذلك أي تأثير. والآن حان الوقت لنواصل مسيرته".
يوم الجمعة، اغتال الجيش الإسرائيلي الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بقصف استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت.
ونعى المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي نصرالله، منتقداً إسرائيل بالقول: "تعرف أنها لا تستطيع إلحاق ضرر كبير بالبناء القوي لحزب الله وأن كل قوى المقاومة في المنطقة تقف إلى جانب حزب الله".
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
خرج الآلاف من الطلاب في العاصمة الإيرانية طهران في تظاهرة حاشدة، دعماً لفلسطين ولبنان، و تنديداً بهجمات الجيش الإسرائيلي على غزة وجنوب لبنان.
وتظهر اللقطات المصورة، الثلاثاء، العديد من المتظاهرات اليافعات وهن يرددن عبارات مناهضة لأمريكا وإسرائيل، ورافعات للأعلام الإيرانية والفلسطينية واللبنانية، كما تظهر لقطات أخرى لوحات كبيرة عليها صور قائد الحرس الثوري الإيراني سابقاً قاسم سليماني، والأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وغيرها من الشخصيات السياسية والعسكرية.
وقال أحد المتظاهرين يدعى محمد حسين: "أنا هنا لإظهار وجودي لأولئك الذين هم خارج إيران وأولئك الذين يعارضون ولاية الفقيه الإسلامي [آية الله خامنئي]، وكذلك أولئك الذين يؤيدون ولاية الفقيه الإسلامي. هذا صوتي، أريد الانتقام، أي شيء غير الانتقام لن يهدئ هذا الحشد. لقد أتينا إلى هنا ليس لكي تسمعنا الولايات المتحدة ولكن لكي يٌسمع داخل الأمة أننا نريد الانتقام".
وقال آخر يدعى سيد رضا: "في رأيي، فإن محور المقاومة، والشعب الفلسطيني ليس لديهم ما يخسرونه. خيارهم الوحيد هو القتال. بغض النظر عما إذا قتلوا [إسرائيل] عدداً كبيراً من الناس مثل الشهيد نصر الله، في رأيي، لن يكون لذلك أي تأثير. والآن حان الوقت لنواصل مسيرته".
يوم الجمعة، اغتال الجيش الإسرائيلي الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بقصف استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت.
ونعى المرشد الأعلى في إيران آية الله علي خامنئي نصرالله، منتقداً إسرائيل بالقول: "تعرف أنها لا تستطيع إلحاق ضرر كبير بالبناء القوي لحزب الله وأن كل قوى المقاومة في المنطقة تقف إلى جانب حزب الله".