القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
عبّر أهالي طهران، الأحد، عن آرائهم بعد أن شنّت إيران هجوماً بدفعات من الطائرات المسيّرة والصواريخ على إسرائيل، رداً على تدمير مبنى قنصليتها في دمشق مطلع هذا الشهر.
وقال أحد الأهالي: "الحرب ليست أمراً جيداً. إذا بدأت الحرب الآن فسيعاني الناس من عواقبها. شعبنا يواجه صعوبات اقتصادية وهذه الحرب سوف تسبب لهم المزيد من الضرر".
وتعرض اللقطات المصوّرة لافتات ولوحات إعلانية في شوارع العاصمة الإيرانية تحمل شعارات، مثل "الصفعة التالية ستكون أقوى"، و"لن أتخلى عن وطني".
وأوضح آخر: "نحن لسنا خائفين على الإطلاق من الهجوم الإسرائيلي، وإسرائيل ليست من موقع الرد على إيران".
وأطلقت إيران، ليل السبت الأحد، مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أول هجوم مباشر تشنه طهران عليها، مما يُنبئ بتصعيد خطير للتوترات في المنطقة.
يأتي هذا الهجوم رداً على الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق يوم 1 أبريل/نيسان، التي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 7 من عناصر الحرس الثوري، بينهم قائد رفيع في فيلق القدس.
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت "300 تهديداً من مختلف الأنواع" باتجاه إسرائيل، مضيفاً أن 99% من الصواريخ والطائرات المسيّرة جرى اعتراضها.
وفي الوقت ذاته، صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، أن الهجوم تسبب "بأضرار طفيفة جداً".
من جانبه، حذّر رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، من أن طهران ستشن هجوماً "أكبر بكثير"، إذا استهدفت إسرائيل الأراضي الإيرانية، رداً على هجوم السبت.
بدوره، قال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، إن واشنطن اعترضت "عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة"، قبل دخولها المجال الجوي الإسرائيلي.
وجدد الرئيس جو بايدن دعمه "الشديد" لإسرائيل، مؤكداً أنه سيعقد اجتماعاً لمجموعة السبع، الأحد.
وفي السياق، حثّ الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، كلا الجانبين على ضبط النفس. وأوضح أنه "يشعر بقلق شديد"، محذراً من "حظر حقيقي للغاية من مواجهة عسكرية كبرى" على عدة جبهات في الشرق الأوسط.
وطلب سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة الهجوم وإدراج الحرس الثوري الإيراني في لائحة المنظمات الإرهابية.
عبّر أهالي طهران، الأحد، عن آرائهم بعد أن شنّت إيران هجوماً بدفعات من الطائرات المسيّرة والصواريخ على إسرائيل، رداً على تدمير مبنى قنصليتها في دمشق مطلع هذا الشهر.
وقال أحد الأهالي: "الحرب ليست أمراً جيداً. إذا بدأت الحرب الآن فسيعاني الناس من عواقبها. شعبنا يواجه صعوبات اقتصادية وهذه الحرب سوف تسبب لهم المزيد من الضرر".
وتعرض اللقطات المصوّرة لافتات ولوحات إعلانية في شوارع العاصمة الإيرانية تحمل شعارات، مثل "الصفعة التالية ستكون أقوى"، و"لن أتخلى عن وطني".
وأوضح آخر: "نحن لسنا خائفين على الإطلاق من الهجوم الإسرائيلي، وإسرائيل ليست من موقع الرد على إيران".
وأطلقت إيران، ليل السبت الأحد، مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أول هجوم مباشر تشنه طهران عليها، مما يُنبئ بتصعيد خطير للتوترات في المنطقة.
يأتي هذا الهجوم رداً على الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق يوم 1 أبريل/نيسان، التي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 7 من عناصر الحرس الثوري، بينهم قائد رفيع في فيلق القدس.
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت "300 تهديداً من مختلف الأنواع" باتجاه إسرائيل، مضيفاً أن 99% من الصواريخ والطائرات المسيّرة جرى اعتراضها.
وفي الوقت ذاته، صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، أن الهجوم تسبب "بأضرار طفيفة جداً".
من جانبه، حذّر رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، من أن طهران ستشن هجوماً "أكبر بكثير"، إذا استهدفت إسرائيل الأراضي الإيرانية، رداً على هجوم السبت.
بدوره، قال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، إن واشنطن اعترضت "عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة"، قبل دخولها المجال الجوي الإسرائيلي.
وجدد الرئيس جو بايدن دعمه "الشديد" لإسرائيل، مؤكداً أنه سيعقد اجتماعاً لمجموعة السبع، الأحد.
وفي السياق، حثّ الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، كلا الجانبين على ضبط النفس. وأوضح أنه "يشعر بقلق شديد"، محذراً من "حظر حقيقي للغاية من مواجهة عسكرية كبرى" على عدة جبهات في الشرق الأوسط.
وطلب سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة الهجوم وإدراج الحرس الثوري الإيراني في لائحة المنظمات الإرهابية.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
عبّر أهالي طهران، الأحد، عن آرائهم بعد أن شنّت إيران هجوماً بدفعات من الطائرات المسيّرة والصواريخ على إسرائيل، رداً على تدمير مبنى قنصليتها في دمشق مطلع هذا الشهر.
وقال أحد الأهالي: "الحرب ليست أمراً جيداً. إذا بدأت الحرب الآن فسيعاني الناس من عواقبها. شعبنا يواجه صعوبات اقتصادية وهذه الحرب سوف تسبب لهم المزيد من الضرر".
وتعرض اللقطات المصوّرة لافتات ولوحات إعلانية في شوارع العاصمة الإيرانية تحمل شعارات، مثل "الصفعة التالية ستكون أقوى"، و"لن أتخلى عن وطني".
وأوضح آخر: "نحن لسنا خائفين على الإطلاق من الهجوم الإسرائيلي، وإسرائيل ليست من موقع الرد على إيران".
وأطلقت إيران، ليل السبت الأحد، مئات الطائرات المسيّرة والصواريخ باتجاه إسرائيل في أول هجوم مباشر تشنه طهران عليها، مما يُنبئ بتصعيد خطير للتوترات في المنطقة.
يأتي هذا الهجوم رداً على الغارة الإسرائيلية على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق يوم 1 أبريل/نيسان، التي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 7 من عناصر الحرس الثوري، بينهم قائد رفيع في فيلق القدس.
وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن إيران أطلقت "300 تهديداً من مختلف الأنواع" باتجاه إسرائيل، مضيفاً أن 99% من الصواريخ والطائرات المسيّرة جرى اعتراضها.
وفي الوقت ذاته، صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، أن الهجوم تسبب "بأضرار طفيفة جداً".
من جانبه، حذّر رئيس أركان الجيش الإيراني، محمد باقري، من أن طهران ستشن هجوماً "أكبر بكثير"، إذا استهدفت إسرائيل الأراضي الإيرانية، رداً على هجوم السبت.
بدوره، قال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، إن واشنطن اعترضت "عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة"، قبل دخولها المجال الجوي الإسرائيلي.
وجدد الرئيس جو بايدن دعمه "الشديد" لإسرائيل، مؤكداً أنه سيعقد اجتماعاً لمجموعة السبع، الأحد.
وفي السياق، حثّ الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، كلا الجانبين على ضبط النفس. وأوضح أنه "يشعر بقلق شديد"، محذراً من "حظر حقيقي للغاية من مواجهة عسكرية كبرى" على عدة جبهات في الشرق الأوسط.
وطلب سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لإدانة الهجوم وإدراج الحرس الثوري الإيراني في لائحة المنظمات الإرهابية.