تواصل قوات حكومة الوفاق الوطني، كما تظهر اللقطات التي جرى تصويرها يوم السبت، دوريات المراقبة في المنطقة المحاذية لخط المواجهة في منطقة سواني الواقعة في ضواحي العاصمة الليبية طرابلس، وذلك في أعقاب هجمات صاروخية مزعومة شنّها الجيش الوطني الليبي في الأيام الأخيرة.
ويمكن رؤية الجنود على متن مركبات مسلحة يعبرون الطرق، المتاخمة لمنطقة الطويشة جنوب مطار طرابلس الدولي، بحسب التقارير.
وعلى هامش مؤتمر ميونخ للأمن طالب وزير الخارجية الألماني هايكو ماس يوم الأحد، بتشكيل بعثة من الاتحاد الأوروبي لمراقبة شحنات الأسلحة المتجهة إلى البلد الأفريقي سعيا لضمان تطبيق قرار حظر التسليح المعتمد في مؤتمر برلين. إلى ذلك، دعا وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايوإلى مشاركة أكثر فاعلية للولايات المتحدة الأمريكية في تسوية الأزمة اليبية، بحسب التقارير.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في ليبيا في إبريل/ نيسان، أول هجوم له لبسط سيطرته على العاصمة طرابلس الخاضعة لإدارة حكومة الوفاق الوطني. وفي نهاية المطاف وصل الصراع إلى طريق مسدود. وكان قادة العالم قد وافقوا في مؤتمر برلين للسلام الذي عُقد مؤخرا في 19 يناير/ كانون الثاني على تعزيز قرار حظر توريد الأسلحة وتنفيذ قرار إطلاق النار في ليبيا.
تواصل قوات حكومة الوفاق الوطني، كما تظهر اللقطات التي جرى تصويرها يوم السبت، دوريات المراقبة في المنطقة المحاذية لخط المواجهة في منطقة سواني الواقعة في ضواحي العاصمة الليبية طرابلس، وذلك في أعقاب هجمات صاروخية مزعومة شنّها الجيش الوطني الليبي في الأيام الأخيرة.
ويمكن رؤية الجنود على متن مركبات مسلحة يعبرون الطرق، المتاخمة لمنطقة الطويشة جنوب مطار طرابلس الدولي، بحسب التقارير.
وعلى هامش مؤتمر ميونخ للأمن طالب وزير الخارجية الألماني هايكو ماس يوم الأحد، بتشكيل بعثة من الاتحاد الأوروبي لمراقبة شحنات الأسلحة المتجهة إلى البلد الأفريقي سعيا لضمان تطبيق قرار حظر التسليح المعتمد في مؤتمر برلين. إلى ذلك، دعا وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايوإلى مشاركة أكثر فاعلية للولايات المتحدة الأمريكية في تسوية الأزمة اليبية، بحسب التقارير.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في ليبيا في إبريل/ نيسان، أول هجوم له لبسط سيطرته على العاصمة طرابلس الخاضعة لإدارة حكومة الوفاق الوطني. وفي نهاية المطاف وصل الصراع إلى طريق مسدود. وكان قادة العالم قد وافقوا في مؤتمر برلين للسلام الذي عُقد مؤخرا في 19 يناير/ كانون الثاني على تعزيز قرار حظر توريد الأسلحة وتنفيذ قرار إطلاق النار في ليبيا.
تواصل قوات حكومة الوفاق الوطني، كما تظهر اللقطات التي جرى تصويرها يوم السبت، دوريات المراقبة في المنطقة المحاذية لخط المواجهة في منطقة سواني الواقعة في ضواحي العاصمة الليبية طرابلس، وذلك في أعقاب هجمات صاروخية مزعومة شنّها الجيش الوطني الليبي في الأيام الأخيرة.
ويمكن رؤية الجنود على متن مركبات مسلحة يعبرون الطرق، المتاخمة لمنطقة الطويشة جنوب مطار طرابلس الدولي، بحسب التقارير.
وعلى هامش مؤتمر ميونخ للأمن طالب وزير الخارجية الألماني هايكو ماس يوم الأحد، بتشكيل بعثة من الاتحاد الأوروبي لمراقبة شحنات الأسلحة المتجهة إلى البلد الأفريقي سعيا لضمان تطبيق قرار حظر التسليح المعتمد في مؤتمر برلين. إلى ذلك، دعا وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايوإلى مشاركة أكثر فاعلية للولايات المتحدة الأمريكية في تسوية الأزمة اليبية، بحسب التقارير.
واحتدم القتال في محيط العاصمة الليبية منذ أن شنّ الجيش الوطني الليبي الذي يسيطر على غالبية المناطق الشرقية وأجزاء من الجنوب في ليبيا في إبريل/ نيسان، أول هجوم له لبسط سيطرته على العاصمة طرابلس الخاضعة لإدارة حكومة الوفاق الوطني. وفي نهاية المطاف وصل الصراع إلى طريق مسدود. وكان قادة العالم قد وافقوا في مؤتمر برلين للسلام الذي عُقد مؤخرا في 19 يناير/ كانون الثاني على تعزيز قرار حظر توريد الأسلحة وتنفيذ قرار إطلاق النار في ليبيا.