انتشلت قوات الإنقاذ والدفاع المدني رجلاً حياً من داخل المبنى المستهدف في الغارة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة، والتي زعم فيها أنه اغتال رئيس منظومة العمليات في حزب الله إبراهيم عقيل.
تظهر اللقطات المصورة في منطقة الجاموس، عملية سحب المسعفين لجسم الرجل الحي على حمّالة ونقله إلى سيارات الإسعاف مع جهاز تنفسّ فوق فمه، بينما انتشرت فرق الإسعاف بكثافة في المنطقة مع ارتفاع أعداد القتلى. وتم إطلاق النار في الهواء خلال سحب الجثة لتفريق المتجمّين في مكان القصف.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية تسجيل مقتل 14 أشخاص وإصابة 66 آخرين بجروح.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، في بيان، أنه نفذ "غارة دقيقة" في بيروت، وأكد في وقت لاحق اغتياله إبراهيم عقيل "رئيس منظومة العمليات لحزب الله والقائد الفعلي لقوة الرضوان وقائد خطة حزب الله لاحتلال الجليل".
من جتهه، قال رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هاليفي، تعليقاً على الإغتيال، إن "قادة حزب الله الذين قمنا بتصفيتهم اليوم خططوا على مدار سنوات لتنفيذ السابع من أكتوبر على الحدود الشمالية"، مضيفاً: "وصلنا إليهم وسنصل إلى كل من يهدد أمن مواطني دولة إسرائيل".
بينما نقل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن نتنياهو قوله: "أهدافنا واضحة، وأفعالنا تتحدث عن نفسها".
لم يؤكد حزب الله بشكل رسمي الأنباء عن مقتل إبراهيم عقيل أو قادة في قوة الرضوان التابعة له حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يأتي ذلك مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وحزب الله إثر اتهام الحزب لإسرائيل بالمسؤولية عن تفجير أجهزة لاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء في مناطق عدّة ما أدى إلى مقتل 37 شخصاً وجرح 2931 شخصاً.
وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
انتشلت قوات الإنقاذ والدفاع المدني رجلاً حياً من داخل المبنى المستهدف في الغارة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة، والتي زعم فيها أنه اغتال رئيس منظومة العمليات في حزب الله إبراهيم عقيل.
تظهر اللقطات المصورة في منطقة الجاموس، عملية سحب المسعفين لجسم الرجل الحي على حمّالة ونقله إلى سيارات الإسعاف مع جهاز تنفسّ فوق فمه، بينما انتشرت فرق الإسعاف بكثافة في المنطقة مع ارتفاع أعداد القتلى. وتم إطلاق النار في الهواء خلال سحب الجثة لتفريق المتجمّين في مكان القصف.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية تسجيل مقتل 14 أشخاص وإصابة 66 آخرين بجروح.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، في بيان، أنه نفذ "غارة دقيقة" في بيروت، وأكد في وقت لاحق اغتياله إبراهيم عقيل "رئيس منظومة العمليات لحزب الله والقائد الفعلي لقوة الرضوان وقائد خطة حزب الله لاحتلال الجليل".
من جتهه، قال رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هاليفي، تعليقاً على الإغتيال، إن "قادة حزب الله الذين قمنا بتصفيتهم اليوم خططوا على مدار سنوات لتنفيذ السابع من أكتوبر على الحدود الشمالية"، مضيفاً: "وصلنا إليهم وسنصل إلى كل من يهدد أمن مواطني دولة إسرائيل".
بينما نقل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن نتنياهو قوله: "أهدافنا واضحة، وأفعالنا تتحدث عن نفسها".
لم يؤكد حزب الله بشكل رسمي الأنباء عن مقتل إبراهيم عقيل أو قادة في قوة الرضوان التابعة له حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يأتي ذلك مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وحزب الله إثر اتهام الحزب لإسرائيل بالمسؤولية عن تفجير أجهزة لاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء في مناطق عدّة ما أدى إلى مقتل 37 شخصاً وجرح 2931 شخصاً.
وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
انتشلت قوات الإنقاذ والدفاع المدني رجلاً حياً من داخل المبنى المستهدف في الغارة التي نفذها الجيش الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة، والتي زعم فيها أنه اغتال رئيس منظومة العمليات في حزب الله إبراهيم عقيل.
تظهر اللقطات المصورة في منطقة الجاموس، عملية سحب المسعفين لجسم الرجل الحي على حمّالة ونقله إلى سيارات الإسعاف مع جهاز تنفسّ فوق فمه، بينما انتشرت فرق الإسعاف بكثافة في المنطقة مع ارتفاع أعداد القتلى. وتم إطلاق النار في الهواء خلال سحب الجثة لتفريق المتجمّين في مكان القصف.
وأعلنت وزارة الصحة اللبنانية تسجيل مقتل 14 أشخاص وإصابة 66 آخرين بجروح.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، في بيان، أنه نفذ "غارة دقيقة" في بيروت، وأكد في وقت لاحق اغتياله إبراهيم عقيل "رئيس منظومة العمليات لحزب الله والقائد الفعلي لقوة الرضوان وقائد خطة حزب الله لاحتلال الجليل".
من جتهه، قال رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي هاليفي، تعليقاً على الإغتيال، إن "قادة حزب الله الذين قمنا بتصفيتهم اليوم خططوا على مدار سنوات لتنفيذ السابع من أكتوبر على الحدود الشمالية"، مضيفاً: "وصلنا إليهم وسنصل إلى كل من يهدد أمن مواطني دولة إسرائيل".
بينما نقل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي عن نتنياهو قوله: "أهدافنا واضحة، وأفعالنا تتحدث عن نفسها".
لم يؤكد حزب الله بشكل رسمي الأنباء عن مقتل إبراهيم عقيل أو قادة في قوة الرضوان التابعة له حتى تاريخ نشر هذا التقرير.
يأتي ذلك مع تصاعد التوتر بين إسرائيل وحزب الله إثر اتهام الحزب لإسرائيل بالمسؤولية عن تفجير أجهزة لاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء في مناطق عدّة ما أدى إلى مقتل 37 شخصاً وجرح 2931 شخصاً.
وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.