احتشد مئات الإيرانيين أمام مبنى وزارة الخارجية، يوم الاثنين، في العاصمة الإيرانية طهران، رفضا للتصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية محمد جواد ظريف يوم الجمعة، في مقابلة أجريت معه قال فيها إن طهران "ما تزال على طاولة المفاوضات" مع الولايات المتحدة الأمريكية.
ويبدو المتظاهرون في اللقطات المصورة وهم يهتفون حاملين اللافتات ويضرمون النار في الأعلام الأمريكية.
وقالت إحدى المتظاهرات وتدعى فاطمة راميزاني: "نحن نعرفه (ظريف) كوزير خارجية للولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، وليس وزيرا لدى إيران".
وأعرب متظاهر آخر عن رأيه ويدعى صقفي: "جئنا إلى هنا لنعلن عن عدم حاجتنا لوزير غبي وخائن. نحن بحاجة لوزير يدافع عن حقوق الأمة ضد الولايات المتحدة الأمريكية".
وكانت مجلة دير شبيغل الألمانية قد أجرت مقابلة مع ظريف يوم الجمعة حيث وجهت له سؤالا يتعلق بإمكانية إقصاء المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية عقب اغتيال الجنرال قاسم سليماني، ليجيب أنه لن يقصي الاحتمال إذا ما صححت إدارة الرئيس دونالد ترامب ماضيها" ورفعت العقوبات وعادت إلى طاولة المفاوضات". وأضاف أن إيران "ما تزال على طاولة المفاوضات" والأمريكيون هم من غادروها.
احتشد مئات الإيرانيين أمام مبنى وزارة الخارجية، يوم الاثنين، في العاصمة الإيرانية طهران، رفضا للتصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية محمد جواد ظريف يوم الجمعة، في مقابلة أجريت معه قال فيها إن طهران "ما تزال على طاولة المفاوضات" مع الولايات المتحدة الأمريكية.
ويبدو المتظاهرون في اللقطات المصورة وهم يهتفون حاملين اللافتات ويضرمون النار في الأعلام الأمريكية.
وقالت إحدى المتظاهرات وتدعى فاطمة راميزاني: "نحن نعرفه (ظريف) كوزير خارجية للولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، وليس وزيرا لدى إيران".
وأعرب متظاهر آخر عن رأيه ويدعى صقفي: "جئنا إلى هنا لنعلن عن عدم حاجتنا لوزير غبي وخائن. نحن بحاجة لوزير يدافع عن حقوق الأمة ضد الولايات المتحدة الأمريكية".
وكانت مجلة دير شبيغل الألمانية قد أجرت مقابلة مع ظريف يوم الجمعة حيث وجهت له سؤالا يتعلق بإمكانية إقصاء المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية عقب اغتيال الجنرال قاسم سليماني، ليجيب أنه لن يقصي الاحتمال إذا ما صححت إدارة الرئيس دونالد ترامب ماضيها" ورفعت العقوبات وعادت إلى طاولة المفاوضات". وأضاف أن إيران "ما تزال على طاولة المفاوضات" والأمريكيون هم من غادروها.
احتشد مئات الإيرانيين أمام مبنى وزارة الخارجية، يوم الاثنين، في العاصمة الإيرانية طهران، رفضا للتصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية محمد جواد ظريف يوم الجمعة، في مقابلة أجريت معه قال فيها إن طهران "ما تزال على طاولة المفاوضات" مع الولايات المتحدة الأمريكية.
ويبدو المتظاهرون في اللقطات المصورة وهم يهتفون حاملين اللافتات ويضرمون النار في الأعلام الأمريكية.
وقالت إحدى المتظاهرات وتدعى فاطمة راميزاني: "نحن نعرفه (ظريف) كوزير خارجية للولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة، وليس وزيرا لدى إيران".
وأعرب متظاهر آخر عن رأيه ويدعى صقفي: "جئنا إلى هنا لنعلن عن عدم حاجتنا لوزير غبي وخائن. نحن بحاجة لوزير يدافع عن حقوق الأمة ضد الولايات المتحدة الأمريكية".
وكانت مجلة دير شبيغل الألمانية قد أجرت مقابلة مع ظريف يوم الجمعة حيث وجهت له سؤالا يتعلق بإمكانية إقصاء المفاوضات مع الولايات المتحدة الأمريكية عقب اغتيال الجنرال قاسم سليماني، ليجيب أنه لن يقصي الاحتمال إذا ما صححت إدارة الرئيس دونالد ترامب ماضيها" ورفعت العقوبات وعادت إلى طاولة المفاوضات". وأضاف أن إيران "ما تزال على طاولة المفاوضات" والأمريكيون هم من غادروها.