أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن لقاءه الرئيس السوري بشار الأسد "سيحدث مجدداً"، قائلا: "من المستحيل على الإطلاق أّلا يحدث ذلك غداً".
وفي تصريح للصحفيين عقب صلاة الجمعة في إسطنبول، شدّد أردوغان على أنه "لا يوجد سبب" يمنع إقامة العلاقات مجدداً بين سوريا وتركيا، مشيراً إلى أنه سيتم العمل مع سوريا " لتطوير هذه العلاقات بنفس الطريقة التي عملنا بها في الماضي".
وعن اللقاء سابقاً بالرئيس السوري، قال أردوغان: "أجرينا هذه المحادثات مع السيد الأسد، حتى وصل الأمر إلى لقاءات عائلية".
ولفت إلى أنه لا يوجد لدى تركيا "هدف مثل التدخل في الشؤون الداخلية لسوريا"، مضيفاً: "الشعب السوري هو مجتمع نعيش معه سويةً كشعب شقيق".
ودعا وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الاثنين، الحكومة السورية إلى استثمار حالة الهدوء وتوقف الاشتباكات بغية حلّ المشاكل الدستورية وتحقيق السلام مع معارضيها، مضيفاً: "إلا أننا من هنا لا نرى أن (الحكومة السورية) تستفيد من ذلك بما فيه الكفاية".
كما أكد الرئيس السوري بشار الأسد، الأربعاء، خلال لقائه المبعوث الخاص للرئيس الروسي ألكسندر لافرنتييف، أن سوريا منفتحة "على جميع المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين سوريا وتركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها، ومحاربة كل أشكال الإرهاب وتنظيماته".
وتدهورت العلاقات السورية التركية إثر اندلاع الحرب الأهلية السورية عام 2011، حيث دعا أردوغان إلى إسقاط الأسد ودعمت تركيا فصائل المعارضة المسلحة في سوريا. كما استقبلت تركيا أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ سوري. وفي أغسطس/ آب 2016، دخل الجيش التركي مناطق في شمال سوريا بهدف "مواجهة كل من داعش وقوات سوريا الديمقراطية".
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن لقاءه الرئيس السوري بشار الأسد "سيحدث مجدداً"، قائلا: "من المستحيل على الإطلاق أّلا يحدث ذلك غداً".
وفي تصريح للصحفيين عقب صلاة الجمعة في إسطنبول، شدّد أردوغان على أنه "لا يوجد سبب" يمنع إقامة العلاقات مجدداً بين سوريا وتركيا، مشيراً إلى أنه سيتم العمل مع سوريا " لتطوير هذه العلاقات بنفس الطريقة التي عملنا بها في الماضي".
وعن اللقاء سابقاً بالرئيس السوري، قال أردوغان: "أجرينا هذه المحادثات مع السيد الأسد، حتى وصل الأمر إلى لقاءات عائلية".
ولفت إلى أنه لا يوجد لدى تركيا "هدف مثل التدخل في الشؤون الداخلية لسوريا"، مضيفاً: "الشعب السوري هو مجتمع نعيش معه سويةً كشعب شقيق".
ودعا وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الاثنين، الحكومة السورية إلى استثمار حالة الهدوء وتوقف الاشتباكات بغية حلّ المشاكل الدستورية وتحقيق السلام مع معارضيها، مضيفاً: "إلا أننا من هنا لا نرى أن (الحكومة السورية) تستفيد من ذلك بما فيه الكفاية".
كما أكد الرئيس السوري بشار الأسد، الأربعاء، خلال لقائه المبعوث الخاص للرئيس الروسي ألكسندر لافرنتييف، أن سوريا منفتحة "على جميع المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين سوريا وتركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها، ومحاربة كل أشكال الإرهاب وتنظيماته".
وتدهورت العلاقات السورية التركية إثر اندلاع الحرب الأهلية السورية عام 2011، حيث دعا أردوغان إلى إسقاط الأسد ودعمت تركيا فصائل المعارضة المسلحة في سوريا. كما استقبلت تركيا أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ سوري. وفي أغسطس/ آب 2016، دخل الجيش التركي مناطق في شمال سوريا بهدف "مواجهة كل من داعش وقوات سوريا الديمقراطية".
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن لقاءه الرئيس السوري بشار الأسد "سيحدث مجدداً"، قائلا: "من المستحيل على الإطلاق أّلا يحدث ذلك غداً".
وفي تصريح للصحفيين عقب صلاة الجمعة في إسطنبول، شدّد أردوغان على أنه "لا يوجد سبب" يمنع إقامة العلاقات مجدداً بين سوريا وتركيا، مشيراً إلى أنه سيتم العمل مع سوريا " لتطوير هذه العلاقات بنفس الطريقة التي عملنا بها في الماضي".
وعن اللقاء سابقاً بالرئيس السوري، قال أردوغان: "أجرينا هذه المحادثات مع السيد الأسد، حتى وصل الأمر إلى لقاءات عائلية".
ولفت إلى أنه لا يوجد لدى تركيا "هدف مثل التدخل في الشؤون الداخلية لسوريا"، مضيفاً: "الشعب السوري هو مجتمع نعيش معه سويةً كشعب شقيق".
ودعا وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الاثنين، الحكومة السورية إلى استثمار حالة الهدوء وتوقف الاشتباكات بغية حلّ المشاكل الدستورية وتحقيق السلام مع معارضيها، مضيفاً: "إلا أننا من هنا لا نرى أن (الحكومة السورية) تستفيد من ذلك بما فيه الكفاية".
كما أكد الرئيس السوري بشار الأسد، الأربعاء، خلال لقائه المبعوث الخاص للرئيس الروسي ألكسندر لافرنتييف، أن سوريا منفتحة "على جميع المبادرات المرتبطة بالعلاقة بين سوريا وتركيا والمستندة إلى سيادة الدولة السورية على كامل أراضيها، ومحاربة كل أشكال الإرهاب وتنظيماته".
وتدهورت العلاقات السورية التركية إثر اندلاع الحرب الأهلية السورية عام 2011، حيث دعا أردوغان إلى إسقاط الأسد ودعمت تركيا فصائل المعارضة المسلحة في سوريا. كما استقبلت تركيا أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ سوري. وفي أغسطس/ آب 2016، دخل الجيش التركي مناطق في شمال سوريا بهدف "مواجهة كل من داعش وقوات سوريا الديمقراطية".