أدت الفيضانات الشديدة والانهيارات الأرضية في نيبال إلى مصرع 200 شخص على الأقل، بينما ظل 30 آخرون في عداد المفقودين حتى الاثنين.
وتظهر اللقطات المصوّرة المناطق المتضررة في شيتوان، حيث يحتمي سكان في منازل من طابقين ومبان أخرى، في وقت استمرت الأمطار الغزيرة في الهطول على المنطقة.
وقال مادان، وهو موظف في مركز قياس المياه في دبغات: "هذا أعلى مستوى للمياه سُجل حتى الآن. في عام 2020 وصل الماء إلى 11 متراً، والآن ارتفع إلى 11.35 متراً ويستمر في الارتفاع. الماء في كل مكان".
وأوضح أنه جرى تركيب نظام رادار لمراقبة منسوب النهر، وتوفير التحديثات المستمرة.
وبدوره، قال كولراج شريستا، سكان إحدى القرى: "لم أر هذا القدر من المياه في نهر ناراياني منذ 18 عاماً. اليوم، صدمت بحجم المياه. بدا الأمر مستحيلاً، لم أشهد النهر بهذه الحالة من قبل".
وغمرت المياه العديد من المنازل بسبب فيضان الأنهار إثر هطول الأمطار المستمر، واستعانت فرق الطوارئ القوارب في عمليات البحث والإنقاذ.
وبدأ هطول الأمطار ليل الجمعة، مما أدى إلى إجلاء ما يقرب من 3 آلاف شخص، في وقت أفاد الجيش النيبالي أنه جرى إنقاذ أكثر من 4 آلاف شخص، باستخدام طائرات مروحية وقوارب بخارية وطوافات.
وكانت غالبية الوفيات المبلغ عنها في العاصمة كاتماندو، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات كبيرة في الجزء الجنوبي من المدينة، وبالإضافة إلى القتلى، أبلغت السلطات أيضاً عن إصابة ما يقرب من 100 شخص.
أدت الفيضانات الشديدة والانهيارات الأرضية في نيبال إلى مصرع 200 شخص على الأقل، بينما ظل 30 آخرون في عداد المفقودين حتى الاثنين.
وتظهر اللقطات المصوّرة المناطق المتضررة في شيتوان، حيث يحتمي سكان في منازل من طابقين ومبان أخرى، في وقت استمرت الأمطار الغزيرة في الهطول على المنطقة.
وقال مادان، وهو موظف في مركز قياس المياه في دبغات: "هذا أعلى مستوى للمياه سُجل حتى الآن. في عام 2020 وصل الماء إلى 11 متراً، والآن ارتفع إلى 11.35 متراً ويستمر في الارتفاع. الماء في كل مكان".
وأوضح أنه جرى تركيب نظام رادار لمراقبة منسوب النهر، وتوفير التحديثات المستمرة.
وبدوره، قال كولراج شريستا، سكان إحدى القرى: "لم أر هذا القدر من المياه في نهر ناراياني منذ 18 عاماً. اليوم، صدمت بحجم المياه. بدا الأمر مستحيلاً، لم أشهد النهر بهذه الحالة من قبل".
وغمرت المياه العديد من المنازل بسبب فيضان الأنهار إثر هطول الأمطار المستمر، واستعانت فرق الطوارئ القوارب في عمليات البحث والإنقاذ.
وبدأ هطول الأمطار ليل الجمعة، مما أدى إلى إجلاء ما يقرب من 3 آلاف شخص، في وقت أفاد الجيش النيبالي أنه جرى إنقاذ أكثر من 4 آلاف شخص، باستخدام طائرات مروحية وقوارب بخارية وطوافات.
وكانت غالبية الوفيات المبلغ عنها في العاصمة كاتماندو، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات كبيرة في الجزء الجنوبي من المدينة، وبالإضافة إلى القتلى، أبلغت السلطات أيضاً عن إصابة ما يقرب من 100 شخص.
أدت الفيضانات الشديدة والانهيارات الأرضية في نيبال إلى مصرع 200 شخص على الأقل، بينما ظل 30 آخرون في عداد المفقودين حتى الاثنين.
وتظهر اللقطات المصوّرة المناطق المتضررة في شيتوان، حيث يحتمي سكان في منازل من طابقين ومبان أخرى، في وقت استمرت الأمطار الغزيرة في الهطول على المنطقة.
وقال مادان، وهو موظف في مركز قياس المياه في دبغات: "هذا أعلى مستوى للمياه سُجل حتى الآن. في عام 2020 وصل الماء إلى 11 متراً، والآن ارتفع إلى 11.35 متراً ويستمر في الارتفاع. الماء في كل مكان".
وأوضح أنه جرى تركيب نظام رادار لمراقبة منسوب النهر، وتوفير التحديثات المستمرة.
وبدوره، قال كولراج شريستا، سكان إحدى القرى: "لم أر هذا القدر من المياه في نهر ناراياني منذ 18 عاماً. اليوم، صدمت بحجم المياه. بدا الأمر مستحيلاً، لم أشهد النهر بهذه الحالة من قبل".
وغمرت المياه العديد من المنازل بسبب فيضان الأنهار إثر هطول الأمطار المستمر، واستعانت فرق الطوارئ القوارب في عمليات البحث والإنقاذ.
وبدأ هطول الأمطار ليل الجمعة، مما أدى إلى إجلاء ما يقرب من 3 آلاف شخص، في وقت أفاد الجيش النيبالي أنه جرى إنقاذ أكثر من 4 آلاف شخص، باستخدام طائرات مروحية وقوارب بخارية وطوافات.
وكانت غالبية الوفيات المبلغ عنها في العاصمة كاتماندو، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات كبيرة في الجزء الجنوبي من المدينة، وبالإضافة إلى القتلى، أبلغت السلطات أيضاً عن إصابة ما يقرب من 100 شخص.