يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
تصاعد التوترات مع خروج عشرات الآلاف من المؤيدين للفلسطينيين في مسيرة في لندن لليوم الأول لحكومة حزب العمال الجديدة05:09
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تصاعدت التوترات خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في لندن يوم السبت، حيث شوهد عشرات الآلاف من المتظاهرين وهم يتجادلون مع مجموعة من المتظاهرين المضادين الذين يحملون الأعلام الإسرائيلية.

وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يسيرون حاملين الأعلام الفلسطينية ويرددون الهتافات التقليدية أثناء تواجدهم بحماية ضباط الشرطة الذين كانوا يؤمنون المنطقة أثناء المظاهرة. كما تبين اللقطات ضباط الأمن وهم يحاولون تفريق وفض اعتصام المتظاهرين في شارع داونينغ.

وقال جيريمي كوربين، النائب المستقل عن إزلينغتون نورث: "إلى الحكومة الجديدة، استمعوا إلى النتائج يوم الخميس، استمعوا إلى أصوات الناس العاديين".

كما كتب إسماعيل باتيل، مؤسس جمعية أصدقاء الأقصى، رسالة إلى رئيس الوزراء المنتخب حديثًا كير ستارمر، قال فيها إنه على الرغم من فوزه في الانتخابات، إلا أنه "لم يكسب قلوب وعقول الناس في هذا البلد".

و قال باتيل: "تجاهلنا على مسؤوليتك الخاصة!".

ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام المحلية، تشير التقديرات إلى أن ما لا يقل عن 100,000 شخص خرجوا إلى شوارع لندن يوم السبت للاحتجاج الذي نظمته حملة التضامن مع فلسطين.

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.

وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,098 فلسطينياً وأصيب أكثر من 87,705 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

تصاعد التوترات مع خروج عشرات الآلاف من المؤيدين للفلسطينيين في مسيرة في لندن لليوم الأول لحكومة حزب العمال الجديدة

المملكة المتحدة, لندن
July 6, 2024 في 21:24 GMT +00:00 · تم النشر

تصاعدت التوترات خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في لندن يوم السبت، حيث شوهد عشرات الآلاف من المتظاهرين وهم يتجادلون مع مجموعة من المتظاهرين المضادين الذين يحملون الأعلام الإسرائيلية.

وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يسيرون حاملين الأعلام الفلسطينية ويرددون الهتافات التقليدية أثناء تواجدهم بحماية ضباط الشرطة الذين كانوا يؤمنون المنطقة أثناء المظاهرة. كما تبين اللقطات ضباط الأمن وهم يحاولون تفريق وفض اعتصام المتظاهرين في شارع داونينغ.

وقال جيريمي كوربين، النائب المستقل عن إزلينغتون نورث: "إلى الحكومة الجديدة، استمعوا إلى النتائج يوم الخميس، استمعوا إلى أصوات الناس العاديين".

كما كتب إسماعيل باتيل، مؤسس جمعية أصدقاء الأقصى، رسالة إلى رئيس الوزراء المنتخب حديثًا كير ستارمر، قال فيها إنه على الرغم من فوزه في الانتخابات، إلا أنه "لم يكسب قلوب وعقول الناس في هذا البلد".

و قال باتيل: "تجاهلنا على مسؤوليتك الخاصة!".

ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام المحلية، تشير التقديرات إلى أن ما لا يقل عن 100,000 شخص خرجوا إلى شوارع لندن يوم السبت للاحتجاج الذي نظمته حملة التضامن مع فلسطين.

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.

وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,098 فلسطينياً وأصيب أكثر من 87,705 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

النص

تصاعدت التوترات خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في لندن يوم السبت، حيث شوهد عشرات الآلاف من المتظاهرين وهم يتجادلون مع مجموعة من المتظاهرين المضادين الذين يحملون الأعلام الإسرائيلية.

وتظهر اللقطات المصورة المتظاهرين وهم يسيرون حاملين الأعلام الفلسطينية ويرددون الهتافات التقليدية أثناء تواجدهم بحماية ضباط الشرطة الذين كانوا يؤمنون المنطقة أثناء المظاهرة. كما تبين اللقطات ضباط الأمن وهم يحاولون تفريق وفض اعتصام المتظاهرين في شارع داونينغ.

وقال جيريمي كوربين، النائب المستقل عن إزلينغتون نورث: "إلى الحكومة الجديدة، استمعوا إلى النتائج يوم الخميس، استمعوا إلى أصوات الناس العاديين".

كما كتب إسماعيل باتيل، مؤسس جمعية أصدقاء الأقصى، رسالة إلى رئيس الوزراء المنتخب حديثًا كير ستارمر، قال فيها إنه على الرغم من فوزه في الانتخابات، إلا أنه "لم يكسب قلوب وعقول الناس في هذا البلد".

و قال باتيل: "تجاهلنا على مسؤوليتك الخاصة!".

ووفقًا لتقارير وسائل الإعلام المحلية، تشير التقديرات إلى أن ما لا يقل عن 100,000 شخص خرجوا إلى شوارع لندن يوم السبت للاحتجاج الذي نظمته حملة التضامن مع فلسطين.

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.

وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,098 فلسطينياً وأصيب أكثر من 87,705 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد