انتقدت الحكومة الألمانية بشدة الانتخابات الفنزويلية خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الاثنين، على اعتبار أنها افتقرت "للحرية والنزاهة" ولم تكن "ملائمة للمعايير العالمية".
وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية ماريا أديبار أن الانتخابات التي أقيمت يوم الأحد "لم تكن كافية لضرورة عملية سياسية داخلية للتغلب على الأزمة في البلاد"، والتي قالت أنها موجودة في فنزويلا منذ مدة.
وأوضحت أديبار أن الحكومة ستجري محادثات مع نظرائها الأوروبيين بشأن العواقب المحتملة عقب فوز حزب الرئيس نيكولاس مادورو بالانتخابات النيابية في فنزويلا.
بدوره، رفض حزب الجمعية الوطنية المعارض برئاسة خوان غوايدو المشاركة فيما وصفه بـ "انتخابات مزورة".
وفيما يتعلق بموضوع وقف حظر الترحيل إلى سوريا، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية بيورن غرونفيلدير إن وزير الداخلية "يدعم تقييما فرديا مستقبليا والدعوة في مؤتمر وزراء الداخلية لعدم تمديد وقف الترحيل"، وذلك بعد وقوع جرائم قتل في دريسدن نفذها لاجئ سوري يبلغ من العمر 20 عاما في 4 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
من جهتها، أوضحت المتحدثة باسم وزارة الشؤون الاقتصادية والطاقة، آنا صوفي آيشلر، أن الحكومة الألمانية "ترفض" العقوبات "لأننا لا نعتقد أن العقوبات الإقليمية الإضافية تتوافق مع القانون الدولي".
انتقدت الحكومة الألمانية بشدة الانتخابات الفنزويلية خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الاثنين، على اعتبار أنها افتقرت "للحرية والنزاهة" ولم تكن "ملائمة للمعايير العالمية".
وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية ماريا أديبار أن الانتخابات التي أقيمت يوم الأحد "لم تكن كافية لضرورة عملية سياسية داخلية للتغلب على الأزمة في البلاد"، والتي قالت أنها موجودة في فنزويلا منذ مدة.
وأوضحت أديبار أن الحكومة ستجري محادثات مع نظرائها الأوروبيين بشأن العواقب المحتملة عقب فوز حزب الرئيس نيكولاس مادورو بالانتخابات النيابية في فنزويلا.
بدوره، رفض حزب الجمعية الوطنية المعارض برئاسة خوان غوايدو المشاركة فيما وصفه بـ "انتخابات مزورة".
وفيما يتعلق بموضوع وقف حظر الترحيل إلى سوريا، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية بيورن غرونفيلدير إن وزير الداخلية "يدعم تقييما فرديا مستقبليا والدعوة في مؤتمر وزراء الداخلية لعدم تمديد وقف الترحيل"، وذلك بعد وقوع جرائم قتل في دريسدن نفذها لاجئ سوري يبلغ من العمر 20 عاما في 4 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
من جهتها، أوضحت المتحدثة باسم وزارة الشؤون الاقتصادية والطاقة، آنا صوفي آيشلر، أن الحكومة الألمانية "ترفض" العقوبات "لأننا لا نعتقد أن العقوبات الإقليمية الإضافية تتوافق مع القانون الدولي".
انتقدت الحكومة الألمانية بشدة الانتخابات الفنزويلية خلال مؤتمر صحفي عُقد يوم الاثنين، على اعتبار أنها افتقرت "للحرية والنزاهة" ولم تكن "ملائمة للمعايير العالمية".
وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية ماريا أديبار أن الانتخابات التي أقيمت يوم الأحد "لم تكن كافية لضرورة عملية سياسية داخلية للتغلب على الأزمة في البلاد"، والتي قالت أنها موجودة في فنزويلا منذ مدة.
وأوضحت أديبار أن الحكومة ستجري محادثات مع نظرائها الأوروبيين بشأن العواقب المحتملة عقب فوز حزب الرئيس نيكولاس مادورو بالانتخابات النيابية في فنزويلا.
بدوره، رفض حزب الجمعية الوطنية المعارض برئاسة خوان غوايدو المشاركة فيما وصفه بـ "انتخابات مزورة".
وفيما يتعلق بموضوع وقف حظر الترحيل إلى سوريا، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية بيورن غرونفيلدير إن وزير الداخلية "يدعم تقييما فرديا مستقبليا والدعوة في مؤتمر وزراء الداخلية لعدم تمديد وقف الترحيل"، وذلك بعد وقوع جرائم قتل في دريسدن نفذها لاجئ سوري يبلغ من العمر 20 عاما في 4 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
من جهتها، أوضحت المتحدثة باسم وزارة الشؤون الاقتصادية والطاقة، آنا صوفي آيشلر، أن الحكومة الألمانية "ترفض" العقوبات "لأننا لا نعتقد أن العقوبات الإقليمية الإضافية تتوافق مع القانون الدولي".