تصاعدت حدة التوترات بين قوات الشرطة والمتظاهرين في مدينة بورتلاند بولاية أوريغون في الساعات الأولى من يوم الاثنين، حيث احتشد الآلاف للتظاهر ضد العنصرية ووحشية الشرطة لليوم الحادي عشر.
وشوهدت حشود المتظاهرين وهي تدفع سياج مبنى مركز العدالة، بينما حذّرت الشرطة المتظاهرين للتفرّق.
انطلقت الاحتجاجات والتظاهرات في جميع أنحاء الولايات المتحدة والعالم رداً على مقتل جورج فلويد خلال مواجهة مع الشرطة، كما وقتع أعمال شغب ونهب في بعض المناطق، من بينها مدينة مينيابوليس.
قُتل فلويد، البالغ من العمر 46 عاماً وهو أب لطفلين، في مدينة مينيابوليس يوم 25 مايو/ أيار، بعد أن وضع شرطة ركبته على عنقه لنحو 9 دقائق بينما كان يقول "لا أستطيع أن أتنفس" و "لا تقتلني".
وعلى إثر ذلك، طُرد أربعة عناصر شرطة متورطين في الحادث. كما اعتقل الشرطي الذي وضع ركبته على عنق فلويد بتهمة القتل من الدرجة الثانية والقتل غير العمد، فيما وجهت إلى الثلاثة الآخرين تهمة المساعدة والتحريض.
تصاعدت حدة التوترات بين قوات الشرطة والمتظاهرين في مدينة بورتلاند بولاية أوريغون في الساعات الأولى من يوم الاثنين، حيث احتشد الآلاف للتظاهر ضد العنصرية ووحشية الشرطة لليوم الحادي عشر.
وشوهدت حشود المتظاهرين وهي تدفع سياج مبنى مركز العدالة، بينما حذّرت الشرطة المتظاهرين للتفرّق.
انطلقت الاحتجاجات والتظاهرات في جميع أنحاء الولايات المتحدة والعالم رداً على مقتل جورج فلويد خلال مواجهة مع الشرطة، كما وقتع أعمال شغب ونهب في بعض المناطق، من بينها مدينة مينيابوليس.
قُتل فلويد، البالغ من العمر 46 عاماً وهو أب لطفلين، في مدينة مينيابوليس يوم 25 مايو/ أيار، بعد أن وضع شرطة ركبته على عنقه لنحو 9 دقائق بينما كان يقول "لا أستطيع أن أتنفس" و "لا تقتلني".
وعلى إثر ذلك، طُرد أربعة عناصر شرطة متورطين في الحادث. كما اعتقل الشرطي الذي وضع ركبته على عنق فلويد بتهمة القتل من الدرجة الثانية والقتل غير العمد، فيما وجهت إلى الثلاثة الآخرين تهمة المساعدة والتحريض.
تصاعدت حدة التوترات بين قوات الشرطة والمتظاهرين في مدينة بورتلاند بولاية أوريغون في الساعات الأولى من يوم الاثنين، حيث احتشد الآلاف للتظاهر ضد العنصرية ووحشية الشرطة لليوم الحادي عشر.
وشوهدت حشود المتظاهرين وهي تدفع سياج مبنى مركز العدالة، بينما حذّرت الشرطة المتظاهرين للتفرّق.
انطلقت الاحتجاجات والتظاهرات في جميع أنحاء الولايات المتحدة والعالم رداً على مقتل جورج فلويد خلال مواجهة مع الشرطة، كما وقتع أعمال شغب ونهب في بعض المناطق، من بينها مدينة مينيابوليس.
قُتل فلويد، البالغ من العمر 46 عاماً وهو أب لطفلين، في مدينة مينيابوليس يوم 25 مايو/ أيار، بعد أن وضع شرطة ركبته على عنقه لنحو 9 دقائق بينما كان يقول "لا أستطيع أن أتنفس" و "لا تقتلني".
وعلى إثر ذلك، طُرد أربعة عناصر شرطة متورطين في الحادث. كما اعتقل الشرطي الذي وضع ركبته على عنق فلويد بتهمة القتل من الدرجة الثانية والقتل غير العمد، فيما وجهت إلى الثلاثة الآخرين تهمة المساعدة والتحريض.