استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل لتفريق محتجى "السترات الصفراء" الذين استأنفوا حملتهم ضد إصلاحات نظام التقاعد المخطط لها، من خلال مسيرة في شوارع العاصمة الفرنسية يوم السبت.
ويأتي الاحتجاج بعد أن سجلت فرنسا زيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا في جميع أنحاء البلاد. ويأتي ذلك أيضًا بعد فرض الاستخدام الإلزامي لأقنعة الوجه في بعض المناطق المزدحمة في باريس في أغسطس/آب. وحددت الحكومة الفرنسية الحد الأقصى لعدد المشاركين بـ 5000 للتجمعات الأكبر.
وبدأت حركة "السترات الصفراء" كتظاهرة شعبية للمواطنين في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء البر الرئيسي لفرنسا، حيث طالب المشاركون بما يرون أنه عدالة اقتصادية واجتماعية.
استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل لتفريق محتجى "السترات الصفراء" الذين استأنفوا حملتهم ضد إصلاحات نظام التقاعد المخطط لها، من خلال مسيرة في شوارع العاصمة الفرنسية يوم السبت.
ويأتي الاحتجاج بعد أن سجلت فرنسا زيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا في جميع أنحاء البلاد. ويأتي ذلك أيضًا بعد فرض الاستخدام الإلزامي لأقنعة الوجه في بعض المناطق المزدحمة في باريس في أغسطس/آب. وحددت الحكومة الفرنسية الحد الأقصى لعدد المشاركين بـ 5000 للتجمعات الأكبر.
وبدأت حركة "السترات الصفراء" كتظاهرة شعبية للمواطنين في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء البر الرئيسي لفرنسا، حيث طالب المشاركون بما يرون أنه عدالة اقتصادية واجتماعية.
استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع ورذاذ الفلفل لتفريق محتجى "السترات الصفراء" الذين استأنفوا حملتهم ضد إصلاحات نظام التقاعد المخطط لها، من خلال مسيرة في شوارع العاصمة الفرنسية يوم السبت.
ويأتي الاحتجاج بعد أن سجلت فرنسا زيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا في جميع أنحاء البلاد. ويأتي ذلك أيضًا بعد فرض الاستخدام الإلزامي لأقنعة الوجه في بعض المناطق المزدحمة في باريس في أغسطس/آب. وحددت الحكومة الفرنسية الحد الأقصى لعدد المشاركين بـ 5000 للتجمعات الأكبر.
وبدأت حركة "السترات الصفراء" كتظاهرة شعبية للمواطنين في نوفمبر/تشرين الثاني 2018، وانتشرت بسرعة في جميع أنحاء البر الرئيسي لفرنسا، حيث طالب المشاركون بما يرون أنه عدالة اقتصادية واجتماعية.