وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
أجرى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق هرتسي هاليفي، يوم الأربعاء، تقييما للأوضاع في القيادة الشمالية مع أعضاء منتدى هيئة الأركان العامة، ووافق على خطط هجومية ودفاعية للساحة الشمالية، وفق ما أفاد به الجيش الإسرائيلي.
وقال: "القاعدة هي أنه في كل مرة نعمل فيها على مرحلة معينة، تكون المرحلتان التاليتان جاهزتان بالفعل. وفي كل مرحلة، يجب أن يكون الثمن الذي سيدفعه حزب الله باهظاً".
وتابع هاليفي: "نحن مصممون جدًا على خلق الظروف الأمنية التي تعيد السكان إلى منازلهم، إلى المستوطنات، بمستوى عالٍ من الأمن، ونحن على استعداد للقيام بكل ما يتطلبه الأمر لتحقيق ذلك".
مشيرا إلى أن الهدفين الرئيسيين من "القتال في غزة"، هما: "تفكيك حماس وإعادة الرهائن".
يأتي ذلك عقب اتهام حزب الله إسرائيل بالمسؤولية تجاه تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية "البيجر"، يومي الثلاثاء والأربعاء، والتي خلفت 12 قتيلا و2800 مصابا، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
في حين لم تؤكد إسرائيل أو تنفي مسؤوليتها عن التفجيرات، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، قد أعلن يوم الأربعاء، أن إسرائيل تنقل مركز ثقل الحرب إلى الشمال، في إشارة إلى فتح "مرحلة جديدة" على حد تعبيره، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي تحريك إحدى وحداته، المتمثلة بالفرقة 98، من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
أجرى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق هرتسي هاليفي، يوم الأربعاء، تقييما للأوضاع في القيادة الشمالية مع أعضاء منتدى هيئة الأركان العامة، ووافق على خطط هجومية ودفاعية للساحة الشمالية، وفق ما أفاد به الجيش الإسرائيلي.
وقال: "القاعدة هي أنه في كل مرة نعمل فيها على مرحلة معينة، تكون المرحلتان التاليتان جاهزتان بالفعل. وفي كل مرحلة، يجب أن يكون الثمن الذي سيدفعه حزب الله باهظاً".
وتابع هاليفي: "نحن مصممون جدًا على خلق الظروف الأمنية التي تعيد السكان إلى منازلهم، إلى المستوطنات، بمستوى عالٍ من الأمن، ونحن على استعداد للقيام بكل ما يتطلبه الأمر لتحقيق ذلك".
مشيرا إلى أن الهدفين الرئيسيين من "القتال في غزة"، هما: "تفكيك حماس وإعادة الرهائن".
يأتي ذلك عقب اتهام حزب الله إسرائيل بالمسؤولية تجاه تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية "البيجر"، يومي الثلاثاء والأربعاء، والتي خلفت 12 قتيلا و2800 مصابا، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
في حين لم تؤكد إسرائيل أو تنفي مسؤوليتها عن التفجيرات، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، قد أعلن يوم الأربعاء، أن إسرائيل تنقل مركز ثقل الحرب إلى الشمال، في إشارة إلى فتح "مرحلة جديدة" على حد تعبيره، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي تحريك إحدى وحداته، المتمثلة بالفرقة 98، من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
وجوب ذكر المصدر: الجيش الإسرائيلي
أجرى رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الفريق هرتسي هاليفي، يوم الأربعاء، تقييما للأوضاع في القيادة الشمالية مع أعضاء منتدى هيئة الأركان العامة، ووافق على خطط هجومية ودفاعية للساحة الشمالية، وفق ما أفاد به الجيش الإسرائيلي.
وقال: "القاعدة هي أنه في كل مرة نعمل فيها على مرحلة معينة، تكون المرحلتان التاليتان جاهزتان بالفعل. وفي كل مرحلة، يجب أن يكون الثمن الذي سيدفعه حزب الله باهظاً".
وتابع هاليفي: "نحن مصممون جدًا على خلق الظروف الأمنية التي تعيد السكان إلى منازلهم، إلى المستوطنات، بمستوى عالٍ من الأمن، ونحن على استعداد للقيام بكل ما يتطلبه الأمر لتحقيق ذلك".
مشيرا إلى أن الهدفين الرئيسيين من "القتال في غزة"، هما: "تفكيك حماس وإعادة الرهائن".
يأتي ذلك عقب اتهام حزب الله إسرائيل بالمسؤولية تجاه تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية "البيجر"، يومي الثلاثاء والأربعاء، والتي خلفت 12 قتيلا و2800 مصابا، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
في حين لم تؤكد إسرائيل أو تنفي مسؤوليتها عن التفجيرات، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، قد أعلن يوم الأربعاء، أن إسرائيل تنقل مركز ثقل الحرب إلى الشمال، في إشارة إلى فتح "مرحلة جديدة" على حد تعبيره، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي تحريك إحدى وحداته، المتمثلة بالفرقة 98، من قطاع غزة إلى الحدود مع لبنان.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.