وصفت ستيلا أسانج، الناشطة في مجال حقوق الإنسان وزوجة مؤسس موقع ويكيليكس، في حديثها مع الصحفيين في كانبيرا يوم الأربعاء، تعافي زوجها "بالأولوية" بعد أن أمضى أكثر من خمس سنوات في سجن شديد الحراسة.
وقالت ستيلا: "سوف يدافع جوليان دائماً عن حقوق الإنسان، وسوف يدافع دائماً عن الضحايا. لطالما فعل ذلك وهذا جزء من شخصيته. إنه صاحب مبادئ عميقة ولا يزال صاحب مبادئ عميقة وغير خائف".
ادعى المحامي باري بولوك أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية قد اعترفت في وقت سابق بأنه "لا يوجد شخص واحد في أي مكان يمكنهم إثبات أنه تضرر بالفعل من هذه المنشورات".
وخلص إلى القول: "نأمل أن تكون هذه هي النهاية ليس فقط للقضية ضد جوليان أسانج ولكن نهاية القضية ضد الصحافة".
بدورها، أثنت المحامية الحقوقية جينيفر روبنسون على "كل من انضم إلينا في هذه المعركة" مؤكدةً على أهمية أن "يفهم الصحفيون الدوليون السابقة الخطيرة التي أرستها هذه الملاحقة القضائية".
وفي وقتٍ سابق، في محكمة المقاطعة الأمريكية في جزر ماريانا الشمالية، قدم أسانج إقراراً "بالذنب" بتهمة واحدة هي التجسس. وفي حين أن التهمة كانت تصل عقوبتها إلى السجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها 250,000 دولار، قبلت القاضية رامونا مانغلونا اتفاق الإقرار بالذنب وفرضت عليه عقوبة السجن لمدة 62 شهراً قضاها في سجن بلمارش البريطاني.
غادر مؤسس ويكيليكس بلمارش مساء الاثنين بعد التوصل إلى اتفاق الإقرار بالذنب على متن طائرة من مطار ستانستيد في لندن.
وأفادت تقارير أنه تم اختيار موقع جلسة الاستماع في محكمة مقاطعة أمريكية في سايبان - أكبر جزر ماريانا الشمالية، وهي إحدى جزر الكومنولث الأمريكية - بسبب قربها من أستراليا ومعارضة أسانج نفسه للسفر إلى الولايات المتحدة.
احتجز مؤسس ويكيليكس في لندن منذ عام 2019، وخاض معركة طويلة لتسليمه إلى الولايات المتحدة بشأن 18 تهمة تتعلق بنشر وثائق سرية حول حربي العراق وأفغانستان.
وكان جوليان قد حصل في البداية على اللجوء السياسي من الإكوادور في لندن في عام 2012، لكن الشرطة البريطانية سحبته من السفارة بعد سبع سنوات.
وصفت ستيلا أسانج، الناشطة في مجال حقوق الإنسان وزوجة مؤسس موقع ويكيليكس، في حديثها مع الصحفيين في كانبيرا يوم الأربعاء، تعافي زوجها "بالأولوية" بعد أن أمضى أكثر من خمس سنوات في سجن شديد الحراسة.
وقالت ستيلا: "سوف يدافع جوليان دائماً عن حقوق الإنسان، وسوف يدافع دائماً عن الضحايا. لطالما فعل ذلك وهذا جزء من شخصيته. إنه صاحب مبادئ عميقة ولا يزال صاحب مبادئ عميقة وغير خائف".
ادعى المحامي باري بولوك أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية قد اعترفت في وقت سابق بأنه "لا يوجد شخص واحد في أي مكان يمكنهم إثبات أنه تضرر بالفعل من هذه المنشورات".
وخلص إلى القول: "نأمل أن تكون هذه هي النهاية ليس فقط للقضية ضد جوليان أسانج ولكن نهاية القضية ضد الصحافة".
بدورها، أثنت المحامية الحقوقية جينيفر روبنسون على "كل من انضم إلينا في هذه المعركة" مؤكدةً على أهمية أن "يفهم الصحفيون الدوليون السابقة الخطيرة التي أرستها هذه الملاحقة القضائية".
وفي وقتٍ سابق، في محكمة المقاطعة الأمريكية في جزر ماريانا الشمالية، قدم أسانج إقراراً "بالذنب" بتهمة واحدة هي التجسس. وفي حين أن التهمة كانت تصل عقوبتها إلى السجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها 250,000 دولار، قبلت القاضية رامونا مانغلونا اتفاق الإقرار بالذنب وفرضت عليه عقوبة السجن لمدة 62 شهراً قضاها في سجن بلمارش البريطاني.
غادر مؤسس ويكيليكس بلمارش مساء الاثنين بعد التوصل إلى اتفاق الإقرار بالذنب على متن طائرة من مطار ستانستيد في لندن.
وأفادت تقارير أنه تم اختيار موقع جلسة الاستماع في محكمة مقاطعة أمريكية في سايبان - أكبر جزر ماريانا الشمالية، وهي إحدى جزر الكومنولث الأمريكية - بسبب قربها من أستراليا ومعارضة أسانج نفسه للسفر إلى الولايات المتحدة.
احتجز مؤسس ويكيليكس في لندن منذ عام 2019، وخاض معركة طويلة لتسليمه إلى الولايات المتحدة بشأن 18 تهمة تتعلق بنشر وثائق سرية حول حربي العراق وأفغانستان.
وكان جوليان قد حصل في البداية على اللجوء السياسي من الإكوادور في لندن في عام 2012، لكن الشرطة البريطانية سحبته من السفارة بعد سبع سنوات.
وصفت ستيلا أسانج، الناشطة في مجال حقوق الإنسان وزوجة مؤسس موقع ويكيليكس، في حديثها مع الصحفيين في كانبيرا يوم الأربعاء، تعافي زوجها "بالأولوية" بعد أن أمضى أكثر من خمس سنوات في سجن شديد الحراسة.
وقالت ستيلا: "سوف يدافع جوليان دائماً عن حقوق الإنسان، وسوف يدافع دائماً عن الضحايا. لطالما فعل ذلك وهذا جزء من شخصيته. إنه صاحب مبادئ عميقة ولا يزال صاحب مبادئ عميقة وغير خائف".
ادعى المحامي باري بولوك أن حكومة الولايات المتحدة الأمريكية قد اعترفت في وقت سابق بأنه "لا يوجد شخص واحد في أي مكان يمكنهم إثبات أنه تضرر بالفعل من هذه المنشورات".
وخلص إلى القول: "نأمل أن تكون هذه هي النهاية ليس فقط للقضية ضد جوليان أسانج ولكن نهاية القضية ضد الصحافة".
بدورها، أثنت المحامية الحقوقية جينيفر روبنسون على "كل من انضم إلينا في هذه المعركة" مؤكدةً على أهمية أن "يفهم الصحفيون الدوليون السابقة الخطيرة التي أرستها هذه الملاحقة القضائية".
وفي وقتٍ سابق، في محكمة المقاطعة الأمريكية في جزر ماريانا الشمالية، قدم أسانج إقراراً "بالذنب" بتهمة واحدة هي التجسس. وفي حين أن التهمة كانت تصل عقوبتها إلى السجن لمدة 10 سنوات وغرامة قدرها 250,000 دولار، قبلت القاضية رامونا مانغلونا اتفاق الإقرار بالذنب وفرضت عليه عقوبة السجن لمدة 62 شهراً قضاها في سجن بلمارش البريطاني.
غادر مؤسس ويكيليكس بلمارش مساء الاثنين بعد التوصل إلى اتفاق الإقرار بالذنب على متن طائرة من مطار ستانستيد في لندن.
وأفادت تقارير أنه تم اختيار موقع جلسة الاستماع في محكمة مقاطعة أمريكية في سايبان - أكبر جزر ماريانا الشمالية، وهي إحدى جزر الكومنولث الأمريكية - بسبب قربها من أستراليا ومعارضة أسانج نفسه للسفر إلى الولايات المتحدة.
احتجز مؤسس ويكيليكس في لندن منذ عام 2019، وخاض معركة طويلة لتسليمه إلى الولايات المتحدة بشأن 18 تهمة تتعلق بنشر وثائق سرية حول حربي العراق وأفغانستان.
وكان جوليان قد حصل في البداية على اللجوء السياسي من الإكوادور في لندن في عام 2012، لكن الشرطة البريطانية سحبته من السفارة بعد سبع سنوات.