وجوب ذكر المصدر: الرئاسة المصرية
أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد، عن مبادرة جديدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 48 ساعة يتم خلالها تبادل 4 رهائن لدى حماس والإفراج عن أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وذلك خلال مؤتمر صحفي عٌقد مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون في قصر الاتحادية الرئاسي بالقاهرة.
وتٌظهر اللقطات المصورة الرئيسين المصري والجزائري خلال المؤتمر الصحفي الذي بحثا فيه الأوضاع في قطاع غزة والتوترات المتزايدة في لبنان، فضلا عن سبل إرساء الاستقرار في ليبيا والسودان.
وقال السيسي: "مصر في خلال الأيام القليلة الماضية، قامت بجهد في إطلاق مبادرة تهدف إلى تحريك الموقف، وإيقاف إطلاق النار لمدة يومين على أن يتم تبادل بين أربعة رهائن وبعض الأسرى المتواجدين في السجون الإسرائيلية، ثم خلال 10 أيام يتم التفاوض على استكمال الإجراءات في القطاع، وصولا إلى إيقاف كامل لإطلاق النار وإدخال المساعدات التي نقول إن أشقاءنا في القطاع يتعرضون إلى حصار صعب للغاية وتصل إلى حد المجاعة، ومن المهم جدا أن تدخل المساعدات إلى القطاع في أسرع وقت ممكن".
فيما قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، "نحاول بحث سبل إنقاذ الموقف مع المبادرة التي أطلقها أخي الرئيس السيسي لتنفيذ هدنة تسمح بإدخال كل ما يحتاجوه الغزاويين إلى غزة في انتظار حل نهائي، والحل النهائي بالطبع لا يكون إلا بتسيير الفلسطينيين إلى أراضيهم بإشراف ربما دول صديقة وشقيقة مثل مصر والدول الأخرى".
,يُجري تبون حاليا زيارة إلى القاهرة لمدة يومين، وهي الثانية للرئيس الجزائري منذ توليه منصبه في ديسمبر/كانون الأول 2019.
في السياق ذاته، لا يزال معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر مغلقا منذ السابع من مايو/آيار الماضي، بعدما سيطرت إسرائيل عليه، ما أدى إلى منع عبور المساعدات إلى أهل القطاع.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى حماس في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد، عن مبادرة جديدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 48 ساعة يتم خلالها تبادل 4 رهائن لدى حماس والإفراج عن أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وذلك خلال مؤتمر صحفي عٌقد مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون في قصر الاتحادية الرئاسي بالقاهرة.
وتٌظهر اللقطات المصورة الرئيسين المصري والجزائري خلال المؤتمر الصحفي الذي بحثا فيه الأوضاع في قطاع غزة والتوترات المتزايدة في لبنان، فضلا عن سبل إرساء الاستقرار في ليبيا والسودان.
وقال السيسي: "مصر في خلال الأيام القليلة الماضية، قامت بجهد في إطلاق مبادرة تهدف إلى تحريك الموقف، وإيقاف إطلاق النار لمدة يومين على أن يتم تبادل بين أربعة رهائن وبعض الأسرى المتواجدين في السجون الإسرائيلية، ثم خلال 10 أيام يتم التفاوض على استكمال الإجراءات في القطاع، وصولا إلى إيقاف كامل لإطلاق النار وإدخال المساعدات التي نقول إن أشقاءنا في القطاع يتعرضون إلى حصار صعب للغاية وتصل إلى حد المجاعة، ومن المهم جدا أن تدخل المساعدات إلى القطاع في أسرع وقت ممكن".
فيما قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، "نحاول بحث سبل إنقاذ الموقف مع المبادرة التي أطلقها أخي الرئيس السيسي لتنفيذ هدنة تسمح بإدخال كل ما يحتاجوه الغزاويين إلى غزة في انتظار حل نهائي، والحل النهائي بالطبع لا يكون إلا بتسيير الفلسطينيين إلى أراضيهم بإشراف ربما دول صديقة وشقيقة مثل مصر والدول الأخرى".
,يُجري تبون حاليا زيارة إلى القاهرة لمدة يومين، وهي الثانية للرئيس الجزائري منذ توليه منصبه في ديسمبر/كانون الأول 2019.
في السياق ذاته، لا يزال معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر مغلقا منذ السابع من مايو/آيار الماضي، بعدما سيطرت إسرائيل عليه، ما أدى إلى منع عبور المساعدات إلى أهل القطاع.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى حماس في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
وجوب ذكر المصدر: الرئاسة المصرية
أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد، عن مبادرة جديدة لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 48 ساعة يتم خلالها تبادل 4 رهائن لدى حماس والإفراج عن أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وذلك خلال مؤتمر صحفي عٌقد مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون في قصر الاتحادية الرئاسي بالقاهرة.
وتٌظهر اللقطات المصورة الرئيسين المصري والجزائري خلال المؤتمر الصحفي الذي بحثا فيه الأوضاع في قطاع غزة والتوترات المتزايدة في لبنان، فضلا عن سبل إرساء الاستقرار في ليبيا والسودان.
وقال السيسي: "مصر في خلال الأيام القليلة الماضية، قامت بجهد في إطلاق مبادرة تهدف إلى تحريك الموقف، وإيقاف إطلاق النار لمدة يومين على أن يتم تبادل بين أربعة رهائن وبعض الأسرى المتواجدين في السجون الإسرائيلية، ثم خلال 10 أيام يتم التفاوض على استكمال الإجراءات في القطاع، وصولا إلى إيقاف كامل لإطلاق النار وإدخال المساعدات التي نقول إن أشقاءنا في القطاع يتعرضون إلى حصار صعب للغاية وتصل إلى حد المجاعة، ومن المهم جدا أن تدخل المساعدات إلى القطاع في أسرع وقت ممكن".
فيما قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، "نحاول بحث سبل إنقاذ الموقف مع المبادرة التي أطلقها أخي الرئيس السيسي لتنفيذ هدنة تسمح بإدخال كل ما يحتاجوه الغزاويين إلى غزة في انتظار حل نهائي، والحل النهائي بالطبع لا يكون إلا بتسيير الفلسطينيين إلى أراضيهم بإشراف ربما دول صديقة وشقيقة مثل مصر والدول الأخرى".
,يُجري تبون حاليا زيارة إلى القاهرة لمدة يومين، وهي الثانية للرئيس الجزائري منذ توليه منصبه في ديسمبر/كانون الأول 2019.
في السياق ذاته، لا يزال معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر مغلقا منذ السابع من مايو/آيار الماضي، بعدما سيطرت إسرائيل عليه، ما أدى إلى منع عبور المساعدات إلى أهل القطاع.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى حماس في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.