٠٠:٠٣:٤١نزح الآلاف من سكان منطقة المواصي جنوب غرب خان يونس مع تقدم قوات الجيش الإسرائيلي عند تخوم المنطقة الواقعة جنوب قطاع غزة بالقرب من رفح.
وأظهرت لقطات مصورة دبابة للجيش الإسرائيلي بالقرب من منطقة المنتزه الإقليمي جنوب خان يونس، إضافة إلى حزم السكان أمتعتهم والمغادرة باتجاه مناطق أكثر أمناً.
وقال النازح نبيل عقل إن "إسرائيل كانت تقول للنازحين أن يتوجهوا إليها (خان يونس)، تفاجئنا في الليلة الماضية، أن العدو ضرب بقذائف بشكل عشوائي على خيام النازحين"، مضيفاً: "لا يوجد مناطق آمنة عند العدو بالمرة (أبداً)".
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية الرسمية (وفا) أن 11 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 40 آخرون خلال هجوم استهدف المواصي في جنوب قطاع غزة.وبحسب وسائل إعلام فلسطينية محلية، تقدمت آليات الجيش الإسرائيلي، الجمعة، في محيط منطقة الشاكوش وجنوب المنتزه الإقليمي في خان يونس على مقربة من شمال غرب رفح، ما أدى إلى نزوح آلاف المواطنين من خيامهم في المواصي.
وقد لجأ العديد من الفلسطينيين إلى المخيم منذ أن بدأت إسرائيل عملياتها في رفح مطلع مايو/ أيار الماضي، وتم اعتبار المواصي بشكل محدد "منطقة آمنة".
يُذكر أن الحرب اندلعت بين إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,765 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,429 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
"لا مناطق آمنة".. نزوح جديد للسكان من المواصي جنوب خان يونس مع توغل الجيش الإسرائيلي في المنطقة
نزح الآلاف من سكان منطقة المواصي جنوب غرب خان يونس مع تقدم قوات الجيش الإسرائيلي عند تخوم المنطقة الواقعة جنوب قطاع غزة بالقرب من رفح.
وأظهرت لقطات مصورة دبابة للجيش الإسرائيلي بالقرب من منطقة المنتزه الإقليمي جنوب خان يونس، إضافة إلى حزم السكان أمتعتهم والمغادرة باتجاه مناطق أكثر أمناً.
وقال النازح نبيل عقل إن "إسرائيل كانت تقول للنازحين أن يتوجهوا إليها (خان يونس)، تفاجئنا في الليلة الماضية، أن العدو ضرب بقذائف بشكل عشوائي على خيام النازحين"، مضيفاً: "لا يوجد مناطق آمنة عند العدو بالمرة (أبداً)".
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية الرسمية (وفا) أن 11 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 40 آخرون خلال هجوم استهدف المواصي في جنوب قطاع غزة.وبحسب وسائل إعلام فلسطينية محلية، تقدمت آليات الجيش الإسرائيلي، الجمعة، في محيط منطقة الشاكوش وجنوب المنتزه الإقليمي في خان يونس على مقربة من شمال غرب رفح، ما أدى إلى نزوح آلاف المواطنين من خيامهم في المواصي.
وقد لجأ العديد من الفلسطينيين إلى المخيم منذ أن بدأت إسرائيل عملياتها في رفح مطلع مايو/ أيار الماضي، وتم اعتبار المواصي بشكل محدد "منطقة آمنة".
يُذكر أن الحرب اندلعت بين إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,765 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,429 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
نزح الآلاف من سكان منطقة المواصي جنوب غرب خان يونس مع تقدم قوات الجيش الإسرائيلي عند تخوم المنطقة الواقعة جنوب قطاع غزة بالقرب من رفح.
وأظهرت لقطات مصورة دبابة للجيش الإسرائيلي بالقرب من منطقة المنتزه الإقليمي جنوب خان يونس، إضافة إلى حزم السكان أمتعتهم والمغادرة باتجاه مناطق أكثر أمناً.
وقال النازح نبيل عقل إن "إسرائيل كانت تقول للنازحين أن يتوجهوا إليها (خان يونس)، تفاجئنا في الليلة الماضية، أن العدو ضرب بقذائف بشكل عشوائي على خيام النازحين"، مضيفاً: "لا يوجد مناطق آمنة عند العدو بالمرة (أبداً)".
وذكرت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية الرسمية (وفا) أن 11 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب 40 آخرون خلال هجوم استهدف المواصي في جنوب قطاع غزة.وبحسب وسائل إعلام فلسطينية محلية، تقدمت آليات الجيش الإسرائيلي، الجمعة، في محيط منطقة الشاكوش وجنوب المنتزه الإقليمي في خان يونس على مقربة من شمال غرب رفح، ما أدى إلى نزوح آلاف المواطنين من خيامهم في المواصي.
وقد لجأ العديد من الفلسطينيين إلى المخيم منذ أن بدأت إسرائيل عملياتها في رفح مطلع مايو/ أيار الماضي، وتم اعتبار المواصي بشكل محدد "منطقة آمنة".
يُذكر أن الحرب اندلعت بين إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,765 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,429 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.