بدت أسواق مدينة الموصل القديمة في حالة خراب يوم الاثنين، بعد أكثر من ثلاث سنوات من إعلان رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي عن التحرير الرسمي للمدينة من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في يوليو/ تموز 2017.
وأظهرت لقطات حجم الدمار الذي عم أسواق مناطق الميدان والمكاوي، إضافة إلى أسواق السرجخانة وشارعي النجفي وغازي، حيث تكدس الركام فوق المباني المنهارة وفي الشوارع، كما شُوهدت بعض المحلات التي أعاد أصحابها افتتاحها، في محاولة لإعادة إحياء السوق.
وتحدث أحد مالكي المحلات عن ضعف الجركة التجارية في الأسواق قائلا: "لا يوجد حركة في السوق والناس لا يأتون إلى هنا بسبب الدمار الحاصل"، ودعا الحكومة إلى "مدنا بالمساعدات وإعادة الإعمار كي يعود الناس للتسوق ولتعود الحركة"، مبديا في ذات الوقت شكواه من أن الحكومة "لا تدعمنا، ونحن يأسنا منها، فنحن من نتحمل التكاليف من جيوبنا، ولولا أننا نملك أسرا لما عدنا إلى هنا".
واُحتلت الموصل من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في يونيو/ حزيران 2014، واستعادتها القوات الحكومية العراقية في يوليو/ تموز 2017 بعد معركة استمرت تسعة أشهر.
ووقع القتال الأعنف في المدينة القديمة، تاركا العديد من الأسواق والمباني، بما في ذلك الكنائس والأديرة الأثرية، في حالة دمار.
بدت أسواق مدينة الموصل القديمة في حالة خراب يوم الاثنين، بعد أكثر من ثلاث سنوات من إعلان رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي عن التحرير الرسمي للمدينة من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في يوليو/ تموز 2017.
وأظهرت لقطات حجم الدمار الذي عم أسواق مناطق الميدان والمكاوي، إضافة إلى أسواق السرجخانة وشارعي النجفي وغازي، حيث تكدس الركام فوق المباني المنهارة وفي الشوارع، كما شُوهدت بعض المحلات التي أعاد أصحابها افتتاحها، في محاولة لإعادة إحياء السوق.
وتحدث أحد مالكي المحلات عن ضعف الجركة التجارية في الأسواق قائلا: "لا يوجد حركة في السوق والناس لا يأتون إلى هنا بسبب الدمار الحاصل"، ودعا الحكومة إلى "مدنا بالمساعدات وإعادة الإعمار كي يعود الناس للتسوق ولتعود الحركة"، مبديا في ذات الوقت شكواه من أن الحكومة "لا تدعمنا، ونحن يأسنا منها، فنحن من نتحمل التكاليف من جيوبنا، ولولا أننا نملك أسرا لما عدنا إلى هنا".
واُحتلت الموصل من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في يونيو/ حزيران 2014، واستعادتها القوات الحكومية العراقية في يوليو/ تموز 2017 بعد معركة استمرت تسعة أشهر.
ووقع القتال الأعنف في المدينة القديمة، تاركا العديد من الأسواق والمباني، بما في ذلك الكنائس والأديرة الأثرية، في حالة دمار.
بدت أسواق مدينة الموصل القديمة في حالة خراب يوم الاثنين، بعد أكثر من ثلاث سنوات من إعلان رئيس الوزراء العراقي السابق حيدر العبادي عن التحرير الرسمي للمدينة من تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في يوليو/ تموز 2017.
وأظهرت لقطات حجم الدمار الذي عم أسواق مناطق الميدان والمكاوي، إضافة إلى أسواق السرجخانة وشارعي النجفي وغازي، حيث تكدس الركام فوق المباني المنهارة وفي الشوارع، كما شُوهدت بعض المحلات التي أعاد أصحابها افتتاحها، في محاولة لإعادة إحياء السوق.
وتحدث أحد مالكي المحلات عن ضعف الجركة التجارية في الأسواق قائلا: "لا يوجد حركة في السوق والناس لا يأتون إلى هنا بسبب الدمار الحاصل"، ودعا الحكومة إلى "مدنا بالمساعدات وإعادة الإعمار كي يعود الناس للتسوق ولتعود الحركة"، مبديا في ذات الوقت شكواه من أن الحكومة "لا تدعمنا، ونحن يأسنا منها، فنحن من نتحمل التكاليف من جيوبنا، ولولا أننا نملك أسرا لما عدنا إلى هنا".
واُحتلت الموصل من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في يونيو/ حزيران 2014، واستعادتها القوات الحكومية العراقية في يوليو/ تموز 2017 بعد معركة استمرت تسعة أشهر.
ووقع القتال الأعنف في المدينة القديمة، تاركا العديد من الأسواق والمباني، بما في ذلك الكنائس والأديرة الأثرية، في حالة دمار.