قال محمد يونس، أحد مؤسسي "مشغل بيت يونس" إن الفكرة الأساسية للمشغل هي إعادة تدوير استعمال الزجاجات الفارغة في أغراض عديدة منها اللوحات الفنية.
وأضاف محمد أنه بدأ المشغل الذي يقع في بلدة "زيتا" الجنوب، بقضاء صيدا بالتعاون مع أخيه منذ عام 2015، وأن الفكرة جاءتهما حبا في الفن التشكيلي، موضحا أن الزجاجة في حالتها العادية يمكن أن تكون كوب أو تستعمل في وضع الشمع أو البخور أو أي استعمال أخر.
وأشار محمد إلى أنهما يبدأن حاليا مشروعا جديدا بالمشغل الخاص بهما وهو نحت الوجه على قوالب الفخار، ثم معالجته حتى يتم وضعه على قوالب زجاجية.
وأوضح يونس أن صعوبات الحرفيين تكمن فى انعدام تقديم المساعدات لأصحاب المهنة سواء من النقابة أو أي جهة أخرى، قائلا: "في ظل الظروف التي نمر بها، من يريد أن يتعامل مع هذه الحرفة من الناحية المادية سوف يتركها، لأنه ما في أي دعم مالي لنا. نحن نشتغل شيء له علاقة بعاطفتنا تجاه هذه الحرفة. سنظل نشتغلها ونورثها لأبنائنا".
كما ناشد شركات التسويق أيضا بالنظر إلى المنتج المحلي وتسويقه وتصديره للخارج بدلا من الاعتماد على المنتجات المستوردة.
قال محمد يونس، أحد مؤسسي "مشغل بيت يونس" إن الفكرة الأساسية للمشغل هي إعادة تدوير استعمال الزجاجات الفارغة في أغراض عديدة منها اللوحات الفنية.
وأضاف محمد أنه بدأ المشغل الذي يقع في بلدة "زيتا" الجنوب، بقضاء صيدا بالتعاون مع أخيه منذ عام 2015، وأن الفكرة جاءتهما حبا في الفن التشكيلي، موضحا أن الزجاجة في حالتها العادية يمكن أن تكون كوب أو تستعمل في وضع الشمع أو البخور أو أي استعمال أخر.
وأشار محمد إلى أنهما يبدأن حاليا مشروعا جديدا بالمشغل الخاص بهما وهو نحت الوجه على قوالب الفخار، ثم معالجته حتى يتم وضعه على قوالب زجاجية.
وأوضح يونس أن صعوبات الحرفيين تكمن فى انعدام تقديم المساعدات لأصحاب المهنة سواء من النقابة أو أي جهة أخرى، قائلا: "في ظل الظروف التي نمر بها، من يريد أن يتعامل مع هذه الحرفة من الناحية المادية سوف يتركها، لأنه ما في أي دعم مالي لنا. نحن نشتغل شيء له علاقة بعاطفتنا تجاه هذه الحرفة. سنظل نشتغلها ونورثها لأبنائنا".
كما ناشد شركات التسويق أيضا بالنظر إلى المنتج المحلي وتسويقه وتصديره للخارج بدلا من الاعتماد على المنتجات المستوردة.
قال محمد يونس، أحد مؤسسي "مشغل بيت يونس" إن الفكرة الأساسية للمشغل هي إعادة تدوير استعمال الزجاجات الفارغة في أغراض عديدة منها اللوحات الفنية.
وأضاف محمد أنه بدأ المشغل الذي يقع في بلدة "زيتا" الجنوب، بقضاء صيدا بالتعاون مع أخيه منذ عام 2015، وأن الفكرة جاءتهما حبا في الفن التشكيلي، موضحا أن الزجاجة في حالتها العادية يمكن أن تكون كوب أو تستعمل في وضع الشمع أو البخور أو أي استعمال أخر.
وأشار محمد إلى أنهما يبدأن حاليا مشروعا جديدا بالمشغل الخاص بهما وهو نحت الوجه على قوالب الفخار، ثم معالجته حتى يتم وضعه على قوالب زجاجية.
وأوضح يونس أن صعوبات الحرفيين تكمن فى انعدام تقديم المساعدات لأصحاب المهنة سواء من النقابة أو أي جهة أخرى، قائلا: "في ظل الظروف التي نمر بها، من يريد أن يتعامل مع هذه الحرفة من الناحية المادية سوف يتركها، لأنه ما في أي دعم مالي لنا. نحن نشتغل شيء له علاقة بعاطفتنا تجاه هذه الحرفة. سنظل نشتغلها ونورثها لأبنائنا".
كما ناشد شركات التسويق أيضا بالنظر إلى المنتج المحلي وتسويقه وتصديره للخارج بدلا من الاعتماد على المنتجات المستوردة.