يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"سيدة العمود"... الآلاف يتوافدون إلى مدينة زامبوانغا لحضور مهرجان هيرموسا الشهير٠٠:٠٤:٠١
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

توافد الآلاف من السكان المحليين إلى مدينة زامبوانغا يوم الخميس للاحتفال بمهرجان هيرموسا، المعروف أيضاً باسم "فييستا بيلار"، تكريماً لقديسة المدينة، سيدة العمود، أو "نوسترا سنيورا دي لا فيرجن ديل بيلار".

وتُظهر اللقطات المصورة من الفعالية مؤدين يرتدون أزياء ملونة، يرقصون ويعزفون الموسيقى الحية، بينما استمتع الحضور بالأجواء الاحتفالية.

وقال أحد المشاركين: "نقوم بهذا الرقص في الشوارع لإظهار حبنا وإيماننا وتفانينا وإخلاصنا لنوسترا سنيورا لا فيرجن ديل بيلار".

وأضاف: "فكرة رقصنا مستوحاة من تاريخ مدينة زامبوانغا، الذي أثر بشكل كبير على ثقافتنا ولغتنا".

ووصف منظم الفعالية، أرجو رودريغيز، المهرجان بأنه "أكثر المهرجانات ألواناً في المنطقة"، مؤكداً أن الاحتفال جمع الناس معاً في "الإيمان والتفاني".

وقال: "هذا شيء ننتظره بشغف في كل أكتوبر".

بالنسبة لمن حضر المهرجان لأول مرة، كانت التجربة لا تُنسى. وقالت إحدى المشاركات: "عندما رأيت الأدوات، الأزياء، والفرق الموسيقية الحية، تميز كل منها بأسلوبه الخاص في إبراز جمال ألوان مهرجان زامبوانغا هيرموسا".

يعود تاريخ المهرجان إلى حقبة الاستعمار الإسباني، عندما أنشأ الإسبان حصن بيلار لحماية المدينة من هجمات المورو. وتم وضع صورة نوسترا سنيورا ديل بيلار عند مدخل الحصن، ومنذ ذلك الحين نما تفاني سكان المدينة للعذراء المباركة، مع تناقل العديد من القصص حول المعجزات والظهورات عبر الأجيال.

وتُعتبر مدينة زامبوانغا ثالث أكبر مدينة في الفلبين، وغالباً ما يُشار إليها بـ"المدينة اللاتينية في آسيا" نظراً لتأثيرها الإسباني العميق.

"سيدة العمود"... الآلاف يتوافدون إلى مدينة زامبوانغا لحضور مهرجان هيرموسا الشهير

الفلبين, مدينة زامبوانغا
أكتوبر ١١, ٢٠٢٤ في ١٦:١٤ GMT +00:00 · تم النشر

توافد الآلاف من السكان المحليين إلى مدينة زامبوانغا يوم الخميس للاحتفال بمهرجان هيرموسا، المعروف أيضاً باسم "فييستا بيلار"، تكريماً لقديسة المدينة، سيدة العمود، أو "نوسترا سنيورا دي لا فيرجن ديل بيلار".

وتُظهر اللقطات المصورة من الفعالية مؤدين يرتدون أزياء ملونة، يرقصون ويعزفون الموسيقى الحية، بينما استمتع الحضور بالأجواء الاحتفالية.

وقال أحد المشاركين: "نقوم بهذا الرقص في الشوارع لإظهار حبنا وإيماننا وتفانينا وإخلاصنا لنوسترا سنيورا لا فيرجن ديل بيلار".

وأضاف: "فكرة رقصنا مستوحاة من تاريخ مدينة زامبوانغا، الذي أثر بشكل كبير على ثقافتنا ولغتنا".

ووصف منظم الفعالية، أرجو رودريغيز، المهرجان بأنه "أكثر المهرجانات ألواناً في المنطقة"، مؤكداً أن الاحتفال جمع الناس معاً في "الإيمان والتفاني".

وقال: "هذا شيء ننتظره بشغف في كل أكتوبر".

بالنسبة لمن حضر المهرجان لأول مرة، كانت التجربة لا تُنسى. وقالت إحدى المشاركات: "عندما رأيت الأدوات، الأزياء، والفرق الموسيقية الحية، تميز كل منها بأسلوبه الخاص في إبراز جمال ألوان مهرجان زامبوانغا هيرموسا".

يعود تاريخ المهرجان إلى حقبة الاستعمار الإسباني، عندما أنشأ الإسبان حصن بيلار لحماية المدينة من هجمات المورو. وتم وضع صورة نوسترا سنيورا ديل بيلار عند مدخل الحصن، ومنذ ذلك الحين نما تفاني سكان المدينة للعذراء المباركة، مع تناقل العديد من القصص حول المعجزات والظهورات عبر الأجيال.

وتُعتبر مدينة زامبوانغا ثالث أكبر مدينة في الفلبين، وغالباً ما يُشار إليها بـ"المدينة اللاتينية في آسيا" نظراً لتأثيرها الإسباني العميق.

النص

توافد الآلاف من السكان المحليين إلى مدينة زامبوانغا يوم الخميس للاحتفال بمهرجان هيرموسا، المعروف أيضاً باسم "فييستا بيلار"، تكريماً لقديسة المدينة، سيدة العمود، أو "نوسترا سنيورا دي لا فيرجن ديل بيلار".

وتُظهر اللقطات المصورة من الفعالية مؤدين يرتدون أزياء ملونة، يرقصون ويعزفون الموسيقى الحية، بينما استمتع الحضور بالأجواء الاحتفالية.

وقال أحد المشاركين: "نقوم بهذا الرقص في الشوارع لإظهار حبنا وإيماننا وتفانينا وإخلاصنا لنوسترا سنيورا لا فيرجن ديل بيلار".

وأضاف: "فكرة رقصنا مستوحاة من تاريخ مدينة زامبوانغا، الذي أثر بشكل كبير على ثقافتنا ولغتنا".

ووصف منظم الفعالية، أرجو رودريغيز، المهرجان بأنه "أكثر المهرجانات ألواناً في المنطقة"، مؤكداً أن الاحتفال جمع الناس معاً في "الإيمان والتفاني".

وقال: "هذا شيء ننتظره بشغف في كل أكتوبر".

بالنسبة لمن حضر المهرجان لأول مرة، كانت التجربة لا تُنسى. وقالت إحدى المشاركات: "عندما رأيت الأدوات، الأزياء، والفرق الموسيقية الحية، تميز كل منها بأسلوبه الخاص في إبراز جمال ألوان مهرجان زامبوانغا هيرموسا".

يعود تاريخ المهرجان إلى حقبة الاستعمار الإسباني، عندما أنشأ الإسبان حصن بيلار لحماية المدينة من هجمات المورو. وتم وضع صورة نوسترا سنيورا ديل بيلار عند مدخل الحصن، ومنذ ذلك الحين نما تفاني سكان المدينة للعذراء المباركة، مع تناقل العديد من القصص حول المعجزات والظهورات عبر الأجيال.

وتُعتبر مدينة زامبوانغا ثالث أكبر مدينة في الفلبين، وغالباً ما يُشار إليها بـ"المدينة اللاتينية في آسيا" نظراً لتأثيرها الإسباني العميق.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد