يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
خرج مئات الإيرانيين، يوم الثلاثاء في طهران، في موكب تشييع حاشد حداداً على رحيل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ووزير خارجيته، حسين أمير عبد اللهيان ورفاقهما، في حادث تحطم طائرة مروحية.
تظهر اللقطات المصورة، سير المشيّعين من رجال ونساء في الشوارع حاملين أعلاما خضراء وسوداء إلى جانب العلم الإيراني وصور الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي ورفاقه، ولافتات كتب عليها "الشهيد آية الله إبراهيم رئيسي". كما تظهر اللقطات عزف المشاركين على الدمام، وهي آلة تستخدم لعزف موسيقى الحداد.
وانطلق المشاركون في موكب العزاء من جامعة طهران إلى مبنى رئاسة الجمهورية الإيرانية حيث يقع مكتب رئيس الجمهورية.
قال علي حسيني، أحد المشاركين في التشييع: "كان من الصعب جدًا تصديق حادثة رئيس إيران، حتى الآن وأنا أتحدث إليكم، كان من الصعب جدًا بالنسبة لي تصديق هذا الأمر. لقد تقبلته في ذهني، لكن من الصعب جدًا أن أتقبله في قلبي، كان الحادث مؤسفًا حقًا".
وصرحت أنسيه كفاش، إحدى المشاركات: "لقد اجتمعنا هنا احتراماً لقائدنا العزيز آية الله خامنئي، وأيضاً بمناسبة استشهاد رئيسنا آية الله رئيسي ومن كان إلى جانبه، احتراماً له وللجهود التي بذلها من أجلنا، حتى نتمكن من تخفيف الحزن في قلوب جميع المسلمين وخاصة الإيرانيين".
ولقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي نحبه، يوم الأحد، في حادثة تحطم طائرة مروحية، بحسب ما ذكرته وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية يوم الاثنين.
وأُعلن عن نبأ مصرع الزعيم البالغ من العمر 63 عامًا، إلى جانب وزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين، إثر تعرض المروحية أمريكية الصنع من طراز بيل 212 لهبوط اضطراري صعب في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران، بسبب الضباب الكثيف، فيما لم يُعلن عن أي سبب رسمي، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، قد أعلن الحداد العام لمدة خمسة أيام، ومن المقرر أن يتولى النائب الأول للرئيس، محمد مخبر، مهام الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة حتى موعد إجراء الانتخابات بعد 50 يوما، فيما سيتولى نائب وزير الخارجية، علي باقري كني، منصب وزير الخارجية بالإنابة.
قدم زعماء دول عديدة التعازي، بما في ذلك روسيا والهند والعراق وسوريا ومصر وباكستان، يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
خرج مئات الإيرانيين، يوم الثلاثاء في طهران، في موكب تشييع حاشد حداداً على رحيل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ووزير خارجيته، حسين أمير عبد اللهيان ورفاقهما، في حادث تحطم طائرة مروحية.
تظهر اللقطات المصورة، سير المشيّعين من رجال ونساء في الشوارع حاملين أعلاما خضراء وسوداء إلى جانب العلم الإيراني وصور الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي ورفاقه، ولافتات كتب عليها "الشهيد آية الله إبراهيم رئيسي". كما تظهر اللقطات عزف المشاركين على الدمام، وهي آلة تستخدم لعزف موسيقى الحداد.
وانطلق المشاركون في موكب العزاء من جامعة طهران إلى مبنى رئاسة الجمهورية الإيرانية حيث يقع مكتب رئيس الجمهورية.
قال علي حسيني، أحد المشاركين في التشييع: "كان من الصعب جدًا تصديق حادثة رئيس إيران، حتى الآن وأنا أتحدث إليكم، كان من الصعب جدًا بالنسبة لي تصديق هذا الأمر. لقد تقبلته في ذهني، لكن من الصعب جدًا أن أتقبله في قلبي، كان الحادث مؤسفًا حقًا".
وصرحت أنسيه كفاش، إحدى المشاركات: "لقد اجتمعنا هنا احتراماً لقائدنا العزيز آية الله خامنئي، وأيضاً بمناسبة استشهاد رئيسنا آية الله رئيسي ومن كان إلى جانبه، احتراماً له وللجهود التي بذلها من أجلنا، حتى نتمكن من تخفيف الحزن في قلوب جميع المسلمين وخاصة الإيرانيين".
ولقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي نحبه، يوم الأحد، في حادثة تحطم طائرة مروحية، بحسب ما ذكرته وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية يوم الاثنين.
وأُعلن عن نبأ مصرع الزعيم البالغ من العمر 63 عامًا، إلى جانب وزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين، إثر تعرض المروحية أمريكية الصنع من طراز بيل 212 لهبوط اضطراري صعب في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران، بسبب الضباب الكثيف، فيما لم يُعلن عن أي سبب رسمي، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، قد أعلن الحداد العام لمدة خمسة أيام، ومن المقرر أن يتولى النائب الأول للرئيس، محمد مخبر، مهام الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة حتى موعد إجراء الانتخابات بعد 50 يوما، فيما سيتولى نائب وزير الخارجية، علي باقري كني، منصب وزير الخارجية بالإنابة.
قدم زعماء دول عديدة التعازي، بما في ذلك روسيا والهند والعراق وسوريا ومصر وباكستان، يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
خرج مئات الإيرانيين، يوم الثلاثاء في طهران، في موكب تشييع حاشد حداداً على رحيل الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، ووزير خارجيته، حسين أمير عبد اللهيان ورفاقهما، في حادث تحطم طائرة مروحية.
تظهر اللقطات المصورة، سير المشيّعين من رجال ونساء في الشوارع حاملين أعلاما خضراء وسوداء إلى جانب العلم الإيراني وصور الرئيس الراحل، إبراهيم رئيسي ورفاقه، ولافتات كتب عليها "الشهيد آية الله إبراهيم رئيسي". كما تظهر اللقطات عزف المشاركين على الدمام، وهي آلة تستخدم لعزف موسيقى الحداد.
وانطلق المشاركون في موكب العزاء من جامعة طهران إلى مبنى رئاسة الجمهورية الإيرانية حيث يقع مكتب رئيس الجمهورية.
قال علي حسيني، أحد المشاركين في التشييع: "كان من الصعب جدًا تصديق حادثة رئيس إيران، حتى الآن وأنا أتحدث إليكم، كان من الصعب جدًا بالنسبة لي تصديق هذا الأمر. لقد تقبلته في ذهني، لكن من الصعب جدًا أن أتقبله في قلبي، كان الحادث مؤسفًا حقًا".
وصرحت أنسيه كفاش، إحدى المشاركات: "لقد اجتمعنا هنا احتراماً لقائدنا العزيز آية الله خامنئي، وأيضاً بمناسبة استشهاد رئيسنا آية الله رئيسي ومن كان إلى جانبه، احتراماً له وللجهود التي بذلها من أجلنا، حتى نتمكن من تخفيف الحزن في قلوب جميع المسلمين وخاصة الإيرانيين".
ولقي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي نحبه، يوم الأحد، في حادثة تحطم طائرة مروحية، بحسب ما ذكرته وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية يوم الاثنين.
وأُعلن عن نبأ مصرع الزعيم البالغ من العمر 63 عامًا، إلى جانب وزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان ومسؤولين آخرين، إثر تعرض المروحية أمريكية الصنع من طراز بيل 212 لهبوط اضطراري صعب في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران، بسبب الضباب الكثيف، فيما لم يُعلن عن أي سبب رسمي، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، قد أعلن الحداد العام لمدة خمسة أيام، ومن المقرر أن يتولى النائب الأول للرئيس، محمد مخبر، مهام الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة حتى موعد إجراء الانتخابات بعد 50 يوما، فيما سيتولى نائب وزير الخارجية، علي باقري كني، منصب وزير الخارجية بالإنابة.
قدم زعماء دول عديدة التعازي، بما في ذلك روسيا والهند والعراق وسوريا ومصر وباكستان، يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.