٠٠:٠٤:٤٦خلفت صواريخ أطلقها حزب الله، يوم الأحد، من جنوب لبنان باتجاه كريات بياليك شمال حيفا في إسرائيل، دماراً واسعاً في المنطقة.
وتظهر اللقطات المصورة، أضرارا كبيرة في المباني، حيث تحطمت نوافذ وتشققت بعض الجدران، بالإضافة إلى السيارات المتكسرة والمحترقة في الشوارع. كما تظهر لقطات أخرى، عمال الإصلاح وهم ينظفون المنطقة من الركام، بمساعدة الجرارات وحضور أفراد من الجيش.
وقال أحد السكان: "استيقظنا في الساعة 6:00 صباحاً على صوت الإنذارات... وبمجرد أن فتحنا الباب، رأيت الوميض وفي الواقع (كانت يدي ترتعش) لمدة 10 دقائق، وكان هناك إنذار آخر، ثم ذهبنا إلى الملجأ".
فيما أفاد أحد عمال الإصلاح بعد تقييم الأضرار، بأنه: "هناك أضرار كبيرة في البنية التحتية لبيزيك (شركة اتصالات إسرائيلية)، نحن نحاول إعادة البث في أسرع وقت ممكن للعملاء الذين سيكون لديهم إنترنت وتلفزيون، ونعمل بكامل طاقتنا لإعادة الأشياء المطلوبة للسكان".
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد تسبب سقوط الصواريخ في كريات بياليك بإصابة ثلاثة إسرائيليين بجروح ووقوع أضرار مادية.
وأعلن حزب الله استهداف منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2 والكاتيوشا، كرد أولي على تفجيرات البيجر وأجهزة اللاسلكي يومي الثلاثاء والأربعاء.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الأحد، أنه رصد إطلاق 85 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه مناطق في شمال إسرائيل بينها حيفا والجليل الأسفل، مشيراً إلى أنه قصف أهدافاً في الأراضي اللبنانية.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل بعد تفجيرات الأجهزة اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء، القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى مقتل 45 شخصاً بينهم القياديين في حزب الله إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 عنصراً آخر من الحزب.
من جهته توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف، وقال متحديا الحكومة الإسرائيلية: "لم تعيدوا أهل الشمال إلى الشمال".
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
"كنت مرتجفًا"... آثار دمار المنازل في كريات بياليك عقب إطلاق حزب الله عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه بلدات في شمال إسرائيل
خلفت صواريخ أطلقها حزب الله، يوم الأحد، من جنوب لبنان باتجاه كريات بياليك شمال حيفا في إسرائيل، دماراً واسعاً في المنطقة.
وتظهر اللقطات المصورة، أضرارا كبيرة في المباني، حيث تحطمت نوافذ وتشققت بعض الجدران، بالإضافة إلى السيارات المتكسرة والمحترقة في الشوارع. كما تظهر لقطات أخرى، عمال الإصلاح وهم ينظفون المنطقة من الركام، بمساعدة الجرارات وحضور أفراد من الجيش.
وقال أحد السكان: "استيقظنا في الساعة 6:00 صباحاً على صوت الإنذارات... وبمجرد أن فتحنا الباب، رأيت الوميض وفي الواقع (كانت يدي ترتعش) لمدة 10 دقائق، وكان هناك إنذار آخر، ثم ذهبنا إلى الملجأ".
فيما أفاد أحد عمال الإصلاح بعد تقييم الأضرار، بأنه: "هناك أضرار كبيرة في البنية التحتية لبيزيك (شركة اتصالات إسرائيلية)، نحن نحاول إعادة البث في أسرع وقت ممكن للعملاء الذين سيكون لديهم إنترنت وتلفزيون، ونعمل بكامل طاقتنا لإعادة الأشياء المطلوبة للسكان".
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد تسبب سقوط الصواريخ في كريات بياليك بإصابة ثلاثة إسرائيليين بجروح ووقوع أضرار مادية.
وأعلن حزب الله استهداف منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2 والكاتيوشا، كرد أولي على تفجيرات البيجر وأجهزة اللاسلكي يومي الثلاثاء والأربعاء.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الأحد، أنه رصد إطلاق 85 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه مناطق في شمال إسرائيل بينها حيفا والجليل الأسفل، مشيراً إلى أنه قصف أهدافاً في الأراضي اللبنانية.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل بعد تفجيرات الأجهزة اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء، القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى مقتل 45 شخصاً بينهم القياديين في حزب الله إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 عنصراً آخر من الحزب.
من جهته توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف، وقال متحديا الحكومة الإسرائيلية: "لم تعيدوا أهل الشمال إلى الشمال".
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
خلفت صواريخ أطلقها حزب الله، يوم الأحد، من جنوب لبنان باتجاه كريات بياليك شمال حيفا في إسرائيل، دماراً واسعاً في المنطقة.
وتظهر اللقطات المصورة، أضرارا كبيرة في المباني، حيث تحطمت نوافذ وتشققت بعض الجدران، بالإضافة إلى السيارات المتكسرة والمحترقة في الشوارع. كما تظهر لقطات أخرى، عمال الإصلاح وهم ينظفون المنطقة من الركام، بمساعدة الجرارات وحضور أفراد من الجيش.
وقال أحد السكان: "استيقظنا في الساعة 6:00 صباحاً على صوت الإنذارات... وبمجرد أن فتحنا الباب، رأيت الوميض وفي الواقع (كانت يدي ترتعش) لمدة 10 دقائق، وكان هناك إنذار آخر، ثم ذهبنا إلى الملجأ".
فيما أفاد أحد عمال الإصلاح بعد تقييم الأضرار، بأنه: "هناك أضرار كبيرة في البنية التحتية لبيزيك (شركة اتصالات إسرائيلية)، نحن نحاول إعادة البث في أسرع وقت ممكن للعملاء الذين سيكون لديهم إنترنت وتلفزيون، ونعمل بكامل طاقتنا لإعادة الأشياء المطلوبة للسكان".
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فقد تسبب سقوط الصواريخ في كريات بياليك بإصابة ثلاثة إسرائيليين بجروح ووقوع أضرار مادية.
وأعلن حزب الله استهداف منطقة زوفولون شمال مدينة حيفا بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفادي 2 والكاتيوشا، كرد أولي على تفجيرات البيجر وأجهزة اللاسلكي يومي الثلاثاء والأربعاء.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الأحد، أنه رصد إطلاق 85 صاروخ من جنوب لبنان باتجاه مناطق في شمال إسرائيل بينها حيفا والجليل الأسفل، مشيراً إلى أنه قصف أهدافاً في الأراضي اللبنانية.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل بعد تفجيرات الأجهزة اللاسلكية يومي الثلاثاء والأربعاء، القصف الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت والذي أدى مقتل 45 شخصاً بينهم القياديين في حزب الله إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 عنصراً آخر من الحزب.
من جهته توعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف، وقال متحديا الحكومة الإسرائيلية: "لم تعيدوا أهل الشمال إلى الشمال".
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.