استقبل أهالي مخيم نور شمس في الضفة الغربية قائد كتيبة طولكرم في سرايا القدس محمد جابر، الملقب بـ "أبو شجاع"، بعد أن حررته مجموعة من الأهالي من داخل مستشفى ثابث ثابت في طولكرم عندما حاصرته قوات تابعة لأجهزة الأمن الفلسطينية.
وتظهر اللقطات المصورة شباباً يسيرون في شوارع مخيم نور شمس ويحملون "أبو شجاع" على الأكتاف، بينما يتم إطلاق النار إبتهاجاً.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأن المواطنين استطاعوا إخراجه من المستشفى، دون تمكن قوات الأمن - التي طوّقت المستشفى - من اعتقاله.
ودعت كل من سرايا القدس (حركة الجهاد الإسلامي)، وكتائب القسام (حركة حماس) وكتائب شهداء الأقصى (حركة فتح) أهالي طولكرم "للنفير العام" لمنع الأمن الفلسطيني من القبض على أبو شجاع.
ولم تورد وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أي أنباء أو تعليق رسمي عن الأحداث في طولكرم.
وفي أبريل/ نيسان الماضي، برز اسم أبو شجاع مع تداول وسائل إعلام إسرائيلية وفلسطينية أخباراً عن اغتياله إثر عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي، لكنه عاد وظهر خلال تشييع مقاتلين فلسطينيين قتلوا خلال المواجهات في مخيم نور شمس.
استقبل أهالي مخيم نور شمس في الضفة الغربية قائد كتيبة طولكرم في سرايا القدس محمد جابر، الملقب بـ "أبو شجاع"، بعد أن حررته مجموعة من الأهالي من داخل مستشفى ثابث ثابت في طولكرم عندما حاصرته قوات تابعة لأجهزة الأمن الفلسطينية.
وتظهر اللقطات المصورة شباباً يسيرون في شوارع مخيم نور شمس ويحملون "أبو شجاع" على الأكتاف، بينما يتم إطلاق النار إبتهاجاً.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأن المواطنين استطاعوا إخراجه من المستشفى، دون تمكن قوات الأمن - التي طوّقت المستشفى - من اعتقاله.
ودعت كل من سرايا القدس (حركة الجهاد الإسلامي)، وكتائب القسام (حركة حماس) وكتائب شهداء الأقصى (حركة فتح) أهالي طولكرم "للنفير العام" لمنع الأمن الفلسطيني من القبض على أبو شجاع.
ولم تورد وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أي أنباء أو تعليق رسمي عن الأحداث في طولكرم.
وفي أبريل/ نيسان الماضي، برز اسم أبو شجاع مع تداول وسائل إعلام إسرائيلية وفلسطينية أخباراً عن اغتياله إثر عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي، لكنه عاد وظهر خلال تشييع مقاتلين فلسطينيين قتلوا خلال المواجهات في مخيم نور شمس.
استقبل أهالي مخيم نور شمس في الضفة الغربية قائد كتيبة طولكرم في سرايا القدس محمد جابر، الملقب بـ "أبو شجاع"، بعد أن حررته مجموعة من الأهالي من داخل مستشفى ثابث ثابت في طولكرم عندما حاصرته قوات تابعة لأجهزة الأمن الفلسطينية.
وتظهر اللقطات المصورة شباباً يسيرون في شوارع مخيم نور شمس ويحملون "أبو شجاع" على الأكتاف، بينما يتم إطلاق النار إبتهاجاً.
وأفادت وسائل إعلام محلية بأن المواطنين استطاعوا إخراجه من المستشفى، دون تمكن قوات الأمن - التي طوّقت المستشفى - من اعتقاله.
ودعت كل من سرايا القدس (حركة الجهاد الإسلامي)، وكتائب القسام (حركة حماس) وكتائب شهداء الأقصى (حركة فتح) أهالي طولكرم "للنفير العام" لمنع الأمن الفلسطيني من القبض على أبو شجاع.
ولم تورد وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أي أنباء أو تعليق رسمي عن الأحداث في طولكرم.
وفي أبريل/ نيسان الماضي، برز اسم أبو شجاع مع تداول وسائل إعلام إسرائيلية وفلسطينية أخباراً عن اغتياله إثر عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي، لكنه عاد وظهر خلال تشييع مقاتلين فلسطينيين قتلوا خلال المواجهات في مخيم نور شمس.