قتل 6 مواطنين بينهم ثلاثة أطفال، وأصيب 11 آخرين في قصف جوي للجيش الإسرائيلي على مبانٍ سكنية تضم عدد من الأسر النازحة في بلدة القماطية اللبنانية.
وتظهر اللقطات المصورة واجهات المباني المدمرة بالكامل، إضافة إلى السيارات المحطمة والملابس والأثاث المتناثرة في كل مكان من الموقع المتضرر من القصف الجوي.
وقال مواطن يدعى هادي زاروري: "كل ما يعجز الإسرائيلي عن تحقيق أي هدف، يذهب بالضرب على المدنيين الأطفال والنساء والشيوخ. هو جاء إلى هنا لكي يجدد الرسالة، تتبع النازحين وأهالينا المدنيين في بيوتهم ليضغط أكثر".
وأضاف" :أقول له، هذه الدماء ستزيدنا عزماً و اصراراً وثباتاً للمتابعة بإسناد غزة أولاً…، والدفاع عن لبنان ثانياً".
وقال نائب رئيس بلدية القماطية محمود نصر الدين: "نريد أن نشجب هذا الاعتداء، هذا اعتداء سافر، نعتبره اعتداء سافر على منطقة آمنة مأهولة بالسكان. جاء العدو الإسرائيلي واستهدفهم بدون سابق إنذار".
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1974 شخصٍ وإصابة أكثر من 9000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
قتل 6 مواطنين بينهم ثلاثة أطفال، وأصيب 11 آخرين في قصف جوي للجيش الإسرائيلي على مبانٍ سكنية تضم عدد من الأسر النازحة في بلدة القماطية اللبنانية.
وتظهر اللقطات المصورة واجهات المباني المدمرة بالكامل، إضافة إلى السيارات المحطمة والملابس والأثاث المتناثرة في كل مكان من الموقع المتضرر من القصف الجوي.
وقال مواطن يدعى هادي زاروري: "كل ما يعجز الإسرائيلي عن تحقيق أي هدف، يذهب بالضرب على المدنيين الأطفال والنساء والشيوخ. هو جاء إلى هنا لكي يجدد الرسالة، تتبع النازحين وأهالينا المدنيين في بيوتهم ليضغط أكثر".
وأضاف" :أقول له، هذه الدماء ستزيدنا عزماً و اصراراً وثباتاً للمتابعة بإسناد غزة أولاً…، والدفاع عن لبنان ثانياً".
وقال نائب رئيس بلدية القماطية محمود نصر الدين: "نريد أن نشجب هذا الاعتداء، هذا اعتداء سافر، نعتبره اعتداء سافر على منطقة آمنة مأهولة بالسكان. جاء العدو الإسرائيلي واستهدفهم بدون سابق إنذار".
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1974 شخصٍ وإصابة أكثر من 9000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
قتل 6 مواطنين بينهم ثلاثة أطفال، وأصيب 11 آخرين في قصف جوي للجيش الإسرائيلي على مبانٍ سكنية تضم عدد من الأسر النازحة في بلدة القماطية اللبنانية.
وتظهر اللقطات المصورة واجهات المباني المدمرة بالكامل، إضافة إلى السيارات المحطمة والملابس والأثاث المتناثرة في كل مكان من الموقع المتضرر من القصف الجوي.
وقال مواطن يدعى هادي زاروري: "كل ما يعجز الإسرائيلي عن تحقيق أي هدف، يذهب بالضرب على المدنيين الأطفال والنساء والشيوخ. هو جاء إلى هنا لكي يجدد الرسالة، تتبع النازحين وأهالينا المدنيين في بيوتهم ليضغط أكثر".
وأضاف" :أقول له، هذه الدماء ستزيدنا عزماً و اصراراً وثباتاً للمتابعة بإسناد غزة أولاً…، والدفاع عن لبنان ثانياً".
وقال نائب رئيس بلدية القماطية محمود نصر الدين: "نريد أن نشجب هذا الاعتداء، هذا اعتداء سافر، نعتبره اعتداء سافر على منطقة آمنة مأهولة بالسكان. جاء العدو الإسرائيلي واستهدفهم بدون سابق إنذار".
في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/ أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/ أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1974 شخصٍ وإصابة أكثر من 9000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.
وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.