احتشد عشرات المتظاهرين أمام السفارة الروسية في بوينس آيرس للتعبير عن معارضتهم للرئيس الحالي فلاديمير بوتين وسط توافد الآلاف من المواطنين الروس حول العالم للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية يوم الأحد.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يتجمعون أمام السفارة، بعضهم يهتفون "بوتين ليس رئيساً، بوتين مجرم" و"بوتين قاتل" ويحملون لافتات مناهضة للحكومة. كما وضع البعض أزهاراً بجانب صور زعيم المعارضة الروسية الراحل ألكسي نافالني.
وقالت متظاهرة: "في روسيا، استولى القتلة واللصوص والمجرمون على السلطة. كان نافالني أملنا الأخير. نحن هنا من أجل بلادنا وحريتها. روسيا حرة. لا للحرب"
وأضاف آخر: "في روسيا، يوجد العديد من السجناء السياسيين، ويوجد ديكتاتورية. قتل بوتين أبرز خصومه السياسيين"
تم الإعلان عن وفاة نافالني يوم 16 فبراير / شباط بينما كان يقضي عقوبة طويل في أحد السجون الروسية بعد إدانته بعدد من القضايا الجنائية.
ونشرت يوليا نافالنيا، أرملة ألكسي، رسالة فيديو في الشهر ذاته عبّرت فيها عن نيتها مواصلة عمل زوجها الذي قالت إنه قُتل بأمر من الرئيس بوتين.
من جانبه وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الحادثة بأنها "دليل إضافي على وحشية بوتين"، فيما قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ إن روسيا عليها "الإجابة عن أسئلة جديّة". وصرّح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه "من الواضح" أن فلاديمير بوتين يقف وراء موته. تجدر الإشارة إلى أحداً لم يقدم أي دليل يدعم مزاعمه.
بدوره اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف قادة الدول الغربية بالإدلاء بتصريحات "جنونية وغير مقبولة على الإطلاق"، فيما قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "رد الفعل الفوري لقادة دول الناتو على موت نافالني على شكل اتهامات مباشرة لروسيا تكشف عن طبيعتها">
وأضافت زاخاروفا: "ليس هنالك فحص جنائي بعد ولكن الغرب لديه استنتاجات جاهزة">
نُظّمت هذه التظاهرة في إطار حملة الاحتجاج العالمية "ظُهر بدون بوتين" تعبيراً عن رفض إعادة انتخاب الرئيس الروسي بعد أن دعت نافالنيا الشعب الروس للتوجه إلى صناديق الاقتراع في ذلك الوقت تعبيراً عن معارضتهم.
تُقام الانتخابات الرئاسية الروسية على مدار ثلاثة أيام في الفترة بين 15-17 مارس / آذار، فيما أقيم التصويت المبكر بين 25 فبراير / شباط و14 مارس / آذار.
بعد فرز 59,17% من الأصوات، حصل الرئيس الحالي فلاديمير بوتين على 87,26% من الأصوات، وفقاً للجنة الانتخابية، فيما حصل المرشحون الآخرون على أقل من 5%.
وسيبقى بوتين، البالغ من العمر 71 عاماً، في الكرملين حتى عام 2030 بعد أن حقق أكبر فوز انتخابي له منذ وصوله إلى السلطة عام 2000.
احتشد عشرات المتظاهرين أمام السفارة الروسية في بوينس آيرس للتعبير عن معارضتهم للرئيس الحالي فلاديمير بوتين وسط توافد الآلاف من المواطنين الروس حول العالم للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية يوم الأحد.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يتجمعون أمام السفارة، بعضهم يهتفون "بوتين ليس رئيساً، بوتين مجرم" و"بوتين قاتل" ويحملون لافتات مناهضة للحكومة. كما وضع البعض أزهاراً بجانب صور زعيم المعارضة الروسية الراحل ألكسي نافالني.
وقالت متظاهرة: "في روسيا، استولى القتلة واللصوص والمجرمون على السلطة. كان نافالني أملنا الأخير. نحن هنا من أجل بلادنا وحريتها. روسيا حرة. لا للحرب"
وأضاف آخر: "في روسيا، يوجد العديد من السجناء السياسيين، ويوجد ديكتاتورية. قتل بوتين أبرز خصومه السياسيين"
تم الإعلان عن وفاة نافالني يوم 16 فبراير / شباط بينما كان يقضي عقوبة طويل في أحد السجون الروسية بعد إدانته بعدد من القضايا الجنائية.
ونشرت يوليا نافالنيا، أرملة ألكسي، رسالة فيديو في الشهر ذاته عبّرت فيها عن نيتها مواصلة عمل زوجها الذي قالت إنه قُتل بأمر من الرئيس بوتين.
من جانبه وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الحادثة بأنها "دليل إضافي على وحشية بوتين"، فيما قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ إن روسيا عليها "الإجابة عن أسئلة جديّة". وصرّح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه "من الواضح" أن فلاديمير بوتين يقف وراء موته. تجدر الإشارة إلى أحداً لم يقدم أي دليل يدعم مزاعمه.
بدوره اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف قادة الدول الغربية بالإدلاء بتصريحات "جنونية وغير مقبولة على الإطلاق"، فيما قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "رد الفعل الفوري لقادة دول الناتو على موت نافالني على شكل اتهامات مباشرة لروسيا تكشف عن طبيعتها">
وأضافت زاخاروفا: "ليس هنالك فحص جنائي بعد ولكن الغرب لديه استنتاجات جاهزة">
نُظّمت هذه التظاهرة في إطار حملة الاحتجاج العالمية "ظُهر بدون بوتين" تعبيراً عن رفض إعادة انتخاب الرئيس الروسي بعد أن دعت نافالنيا الشعب الروس للتوجه إلى صناديق الاقتراع في ذلك الوقت تعبيراً عن معارضتهم.
تُقام الانتخابات الرئاسية الروسية على مدار ثلاثة أيام في الفترة بين 15-17 مارس / آذار، فيما أقيم التصويت المبكر بين 25 فبراير / شباط و14 مارس / آذار.
بعد فرز 59,17% من الأصوات، حصل الرئيس الحالي فلاديمير بوتين على 87,26% من الأصوات، وفقاً للجنة الانتخابية، فيما حصل المرشحون الآخرون على أقل من 5%.
وسيبقى بوتين، البالغ من العمر 71 عاماً، في الكرملين حتى عام 2030 بعد أن حقق أكبر فوز انتخابي له منذ وصوله إلى السلطة عام 2000.
احتشد عشرات المتظاهرين أمام السفارة الروسية في بوينس آيرس للتعبير عن معارضتهم للرئيس الحالي فلاديمير بوتين وسط توافد الآلاف من المواطنين الروس حول العالم للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية يوم الأحد.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يتجمعون أمام السفارة، بعضهم يهتفون "بوتين ليس رئيساً، بوتين مجرم" و"بوتين قاتل" ويحملون لافتات مناهضة للحكومة. كما وضع البعض أزهاراً بجانب صور زعيم المعارضة الروسية الراحل ألكسي نافالني.
وقالت متظاهرة: "في روسيا، استولى القتلة واللصوص والمجرمون على السلطة. كان نافالني أملنا الأخير. نحن هنا من أجل بلادنا وحريتها. روسيا حرة. لا للحرب"
وأضاف آخر: "في روسيا، يوجد العديد من السجناء السياسيين، ويوجد ديكتاتورية. قتل بوتين أبرز خصومه السياسيين"
تم الإعلان عن وفاة نافالني يوم 16 فبراير / شباط بينما كان يقضي عقوبة طويل في أحد السجون الروسية بعد إدانته بعدد من القضايا الجنائية.
ونشرت يوليا نافالنيا، أرملة ألكسي، رسالة فيديو في الشهر ذاته عبّرت فيها عن نيتها مواصلة عمل زوجها الذي قالت إنه قُتل بأمر من الرئيس بوتين.
من جانبه وصف الرئيس الأمريكي جو بايدن الحادثة بأنها "دليل إضافي على وحشية بوتين"، فيما قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ إن روسيا عليها "الإجابة عن أسئلة جديّة". وصرّح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أنه "من الواضح" أن فلاديمير بوتين يقف وراء موته. تجدر الإشارة إلى أحداً لم يقدم أي دليل يدعم مزاعمه.
بدوره اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف قادة الدول الغربية بالإدلاء بتصريحات "جنونية وغير مقبولة على الإطلاق"، فيما قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن "رد الفعل الفوري لقادة دول الناتو على موت نافالني على شكل اتهامات مباشرة لروسيا تكشف عن طبيعتها">
وأضافت زاخاروفا: "ليس هنالك فحص جنائي بعد ولكن الغرب لديه استنتاجات جاهزة">
نُظّمت هذه التظاهرة في إطار حملة الاحتجاج العالمية "ظُهر بدون بوتين" تعبيراً عن رفض إعادة انتخاب الرئيس الروسي بعد أن دعت نافالنيا الشعب الروس للتوجه إلى صناديق الاقتراع في ذلك الوقت تعبيراً عن معارضتهم.
تُقام الانتخابات الرئاسية الروسية على مدار ثلاثة أيام في الفترة بين 15-17 مارس / آذار، فيما أقيم التصويت المبكر بين 25 فبراير / شباط و14 مارس / آذار.
بعد فرز 59,17% من الأصوات، حصل الرئيس الحالي فلاديمير بوتين على 87,26% من الأصوات، وفقاً للجنة الانتخابية، فيما حصل المرشحون الآخرون على أقل من 5%.
وسيبقى بوتين، البالغ من العمر 71 عاماً، في الكرملين حتى عام 2030 بعد أن حقق أكبر فوز انتخابي له منذ وصوله إلى السلطة عام 2000.