يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الأحد، عشرات المدنيين وهم ينزحون من مدينة رأس العين عبر حاجز تفتيش قرب بلدة تل تمر في شمال شرقي سوريا، وذلك بسبب الهجوم العسكري التركي المتواصل.
وقالت عبطة عبد الغني، وهي من سكان رأس العين السابقين: "قالوا إن القتال سوف يتوقف ولكنه لم يتوقف، كانوا يهاجموننا بشكل يومي، هربنا من رأس العين، أراد الناس من القرى المجاورة الهروب ولكن ليس هنالك مكان يذهبون إليه، نحن ذاهبون إلى أي مكان".
وشوهد عمال الإغاثة وهم يقدمون المساعدة للمدنيين في طريقهم لمغادرة منازلهم. وقال ديفيد يوبانك، مؤسس مجموعة "فري بورما رينجرز": "هذه رحلتنا الثانية إلى رأس العين لمساعدة الجرحى والمدنيين. اليوم مررنا بقوات الجيش السوري الحر ولكنهم لم يطلقوا النار علينا. أخرجنا المدنيين والجرحى من جميع الأعمار، من الأطفال الرضّع إلى الشيوخ والمسنين، أخرجناهم جميعا".
وكان الهجوم العسكري التركي، المسمى عملية "نبع السلام"، قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول، بعد أيام من إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة. وتهدف العملية، بحسب أنقرة، إلى إنشاء "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا.
ويُقدّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن ما يزيد عن 130 ألف شخص قد نزحوا من منطقة الحدود التركية السورية منذ بداية الهجوم التركي.
يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الأحد، عشرات المدنيين وهم ينزحون من مدينة رأس العين عبر حاجز تفتيش قرب بلدة تل تمر في شمال شرقي سوريا، وذلك بسبب الهجوم العسكري التركي المتواصل.
وقالت عبطة عبد الغني، وهي من سكان رأس العين السابقين: "قالوا إن القتال سوف يتوقف ولكنه لم يتوقف، كانوا يهاجموننا بشكل يومي، هربنا من رأس العين، أراد الناس من القرى المجاورة الهروب ولكن ليس هنالك مكان يذهبون إليه، نحن ذاهبون إلى أي مكان".
وشوهد عمال الإغاثة وهم يقدمون المساعدة للمدنيين في طريقهم لمغادرة منازلهم. وقال ديفيد يوبانك، مؤسس مجموعة "فري بورما رينجرز": "هذه رحلتنا الثانية إلى رأس العين لمساعدة الجرحى والمدنيين. اليوم مررنا بقوات الجيش السوري الحر ولكنهم لم يطلقوا النار علينا. أخرجنا المدنيين والجرحى من جميع الأعمار، من الأطفال الرضّع إلى الشيوخ والمسنين، أخرجناهم جميعا".
وكان الهجوم العسكري التركي، المسمى عملية "نبع السلام"، قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول، بعد أيام من إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة. وتهدف العملية، بحسب أنقرة، إلى إنشاء "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا.
ويُقدّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن ما يزيد عن 130 ألف شخص قد نزحوا من منطقة الحدود التركية السورية منذ بداية الهجوم التركي.
يُظهر مقطع فيديو صُوّر يوم الأحد، عشرات المدنيين وهم ينزحون من مدينة رأس العين عبر حاجز تفتيش قرب بلدة تل تمر في شمال شرقي سوريا، وذلك بسبب الهجوم العسكري التركي المتواصل.
وقالت عبطة عبد الغني، وهي من سكان رأس العين السابقين: "قالوا إن القتال سوف يتوقف ولكنه لم يتوقف، كانوا يهاجموننا بشكل يومي، هربنا من رأس العين، أراد الناس من القرى المجاورة الهروب ولكن ليس هنالك مكان يذهبون إليه، نحن ذاهبون إلى أي مكان".
وشوهد عمال الإغاثة وهم يقدمون المساعدة للمدنيين في طريقهم لمغادرة منازلهم. وقال ديفيد يوبانك، مؤسس مجموعة "فري بورما رينجرز": "هذه رحلتنا الثانية إلى رأس العين لمساعدة الجرحى والمدنيين. اليوم مررنا بقوات الجيش السوري الحر ولكنهم لم يطلقوا النار علينا. أخرجنا المدنيين والجرحى من جميع الأعمار، من الأطفال الرضّع إلى الشيوخ والمسنين، أخرجناهم جميعا".
وكان الهجوم العسكري التركي، المسمى عملية "نبع السلام"، قد بدأ في 9 أكتوبر/تشرين الأول، بعد أيام من إعلان البيت الأبيض انسحاب القوات الأمريكية من المنطقة. وتهدف العملية، بحسب أنقرة، إلى إنشاء "منطقة آمنة" في شمال شرق سوريا.
ويُقدّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن ما يزيد عن 130 ألف شخص قد نزحوا من منطقة الحدود التركية السورية منذ بداية الهجوم التركي.