يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"لنتحد بحب من أجل ازدهار بلدنا"...الرئيس الإيراني في خطابه الأول بعد إعلان فوزه بالانتخابات٠٠:٠١:٤٢
قيود

القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أكد الرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية، أنه لولا دعم المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، لما كان اسمه سيصبح الاسم المختار في صناديق الاقتراع بهذه السهولة.

وتظهر اللقطات المصورة يوم السبت جزءاً من مراسم الاحتفال بفوزه، ومسعود بزشكيان وهو على المنصة يتحدث إلى مؤيديه، وفي لقطات أخرى تبين الحضور وهم يرفعون الرايات واللافتات المؤيدة لبزشكيان.

وقال بزشكيان في أول خطاب له بعد الفوز، والذي ألقاه من موقع دفن المرشد الإيراني السابق، روح الله الخميني: "أمامنا اختبار أكبر. اختبار لإيران لتجاوز التحديات والصعوبات والأزمات. اختبار لتقليل المخاوف المختلفة للناس من أجل حياة أفضل".

وأضاف بزشكيان: "آمل أن يجهز البرلمان نفسه للتعاون الفعال لتجاوز أزمة البلاد في ضوء الأصوات العامة التي تدعم الحكومة. أنا أحترم منافسي السيد جليلي. أقول لجميع ناخبيه إن المنافسة انتهت وحان وقت الصداقة. لنتحد بحب من أجل ازدهار بلدنا".

وأعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، يوم السبت، أن مسعود بزشكيان تمكن في الجولة الثانية من الانتخابات بالفوز برئاسة إيران لمدة 4 سنوات مقبلة، بحصوله على 16 مليوناً و384 ألفاً و157 صوتاً، بعد منافسة مع المرشح الآخر، سعيد جليلي، الذي حصل على 13 مليوناً و538 ألفاً و179 صوتاً.

وأضافت وزارة الداخلية أن 30 مليوناً و530 ألفاً و157 مواطناً قد شاركوا في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية الرابعة عشرة.

فُتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.

تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.

"لنتحد بحب من أجل ازدهار بلدنا"...الرئيس الإيراني في خطابه الأول بعد إعلان فوزه بالانتخابات

جمهورية إيران الإسلامية, طهران
يوليو ٦, ٢٠٢٤ في ٢٢:٠١ GMT +00:00 · تم النشر

أكد الرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية، أنه لولا دعم المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، لما كان اسمه سيصبح الاسم المختار في صناديق الاقتراع بهذه السهولة.

وتظهر اللقطات المصورة يوم السبت جزءاً من مراسم الاحتفال بفوزه، ومسعود بزشكيان وهو على المنصة يتحدث إلى مؤيديه، وفي لقطات أخرى تبين الحضور وهم يرفعون الرايات واللافتات المؤيدة لبزشكيان.

وقال بزشكيان في أول خطاب له بعد الفوز، والذي ألقاه من موقع دفن المرشد الإيراني السابق، روح الله الخميني: "أمامنا اختبار أكبر. اختبار لإيران لتجاوز التحديات والصعوبات والأزمات. اختبار لتقليل المخاوف المختلفة للناس من أجل حياة أفضل".

وأضاف بزشكيان: "آمل أن يجهز البرلمان نفسه للتعاون الفعال لتجاوز أزمة البلاد في ضوء الأصوات العامة التي تدعم الحكومة. أنا أحترم منافسي السيد جليلي. أقول لجميع ناخبيه إن المنافسة انتهت وحان وقت الصداقة. لنتحد بحب من أجل ازدهار بلدنا".

وأعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، يوم السبت، أن مسعود بزشكيان تمكن في الجولة الثانية من الانتخابات بالفوز برئاسة إيران لمدة 4 سنوات مقبلة، بحصوله على 16 مليوناً و384 ألفاً و157 صوتاً، بعد منافسة مع المرشح الآخر، سعيد جليلي، الذي حصل على 13 مليوناً و538 ألفاً و179 صوتاً.

وأضافت وزارة الداخلية أن 30 مليوناً و530 ألفاً و157 مواطناً قد شاركوا في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية الرابعة عشرة.

فُتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.

تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.

قيود

القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية

النص

أكد الرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية، أنه لولا دعم المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، لما كان اسمه سيصبح الاسم المختار في صناديق الاقتراع بهذه السهولة.

وتظهر اللقطات المصورة يوم السبت جزءاً من مراسم الاحتفال بفوزه، ومسعود بزشكيان وهو على المنصة يتحدث إلى مؤيديه، وفي لقطات أخرى تبين الحضور وهم يرفعون الرايات واللافتات المؤيدة لبزشكيان.

وقال بزشكيان في أول خطاب له بعد الفوز، والذي ألقاه من موقع دفن المرشد الإيراني السابق، روح الله الخميني: "أمامنا اختبار أكبر. اختبار لإيران لتجاوز التحديات والصعوبات والأزمات. اختبار لتقليل المخاوف المختلفة للناس من أجل حياة أفضل".

وأضاف بزشكيان: "آمل أن يجهز البرلمان نفسه للتعاون الفعال لتجاوز أزمة البلاد في ضوء الأصوات العامة التي تدعم الحكومة. أنا أحترم منافسي السيد جليلي. أقول لجميع ناخبيه إن المنافسة انتهت وحان وقت الصداقة. لنتحد بحب من أجل ازدهار بلدنا".

وأعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، يوم السبت، أن مسعود بزشكيان تمكن في الجولة الثانية من الانتخابات بالفوز برئاسة إيران لمدة 4 سنوات مقبلة، بحصوله على 16 مليوناً و384 ألفاً و157 صوتاً، بعد منافسة مع المرشح الآخر، سعيد جليلي، الذي حصل على 13 مليوناً و538 ألفاً و179 صوتاً.

وأضافت وزارة الداخلية أن 30 مليوناً و530 ألفاً و157 مواطناً قد شاركوا في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الإيرانية الرابعة عشرة.

فُتحت صناديق الاقتراع في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية المبكرة صباح الجمعة 5 يوليو/ تموز. ولم يحصل أي من المرشحين على أكثر من 50 بالمئة في الجولة الأولى التي شهدت تنافس 4 مرشحين، بينهم ثلاثة محافظين، حيث حصل بزشكيان على 42 بالمئة من إجمالي الأصوات، بينما نال جليلي 39 بالمئة منها. وبلغت نسبة المشاركة في الجولة الأولى 40 بالمئة، وهي الأدنى في تاريخ إيران.

تجدر الإشارة إلى أن الانتخابات أُجريت قبل عام من موعدها المقرر بسبب حادث تحطم مروحية وقع في 19 مايو/ أيار الماضي، مما أودى بحياة الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وستة آخرين في الجبال الشمالية الغربية للبلاد.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد