أعلنت نائبة رئيس البرلمان هايدي هاوتالا يوم الأربعاء في بروكسل منح َ البرلمانِ جائزةَ ساخاروف لحرية الفكر لعام 2021 إلى ناقد الكرملين المسجون أليكسي نافالني.
وقالت هاوتالا: "أظهر أليكسي نافالني شجاعة كبيرة في محاولاته إعادة حرية الاختيار إلى الشعب الروسي"، واصفة إياه بأنه "ناشط في مكافحة الفساد ومدافع عن التغيير".
ومضت هاوتالا في التأكيد على التزام البرلمان الأوروبي بالوقوف إلى جانب أولئك الذين "يتوقون إلى حياة بلا خوف"، قائلة: "معا، سنرى أن الحرية ستسود، وأن الديمقراطية ستسود".
وكانت مجموعة من النساء الأفغانيات، بما في ذلك ناشطات في مجال حقوق الإنسان وصحافية، من بين المتأهلين للتصفيات النهائية لهذا العام، إضافة إلى رئيسة بوليفيا السابقة المسجونة، جانين أنيز.
وتأسست جائزة ساخاروف في عام 1988، وتُمنح سنويا لأولئك الذين يعتبرهم البرلمان الأوروبي مناضلين من أجل حقوق الإنسان.
ومُنحت الجائزة، التي تبلغ قيمتها 50 ألف يورو (59 ألف دولار)، العامَ السابق للحركة المعارضة للرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو.
أعلنت نائبة رئيس البرلمان هايدي هاوتالا يوم الأربعاء في بروكسل منح َ البرلمانِ جائزةَ ساخاروف لحرية الفكر لعام 2021 إلى ناقد الكرملين المسجون أليكسي نافالني.
وقالت هاوتالا: "أظهر أليكسي نافالني شجاعة كبيرة في محاولاته إعادة حرية الاختيار إلى الشعب الروسي"، واصفة إياه بأنه "ناشط في مكافحة الفساد ومدافع عن التغيير".
ومضت هاوتالا في التأكيد على التزام البرلمان الأوروبي بالوقوف إلى جانب أولئك الذين "يتوقون إلى حياة بلا خوف"، قائلة: "معا، سنرى أن الحرية ستسود، وأن الديمقراطية ستسود".
وكانت مجموعة من النساء الأفغانيات، بما في ذلك ناشطات في مجال حقوق الإنسان وصحافية، من بين المتأهلين للتصفيات النهائية لهذا العام، إضافة إلى رئيسة بوليفيا السابقة المسجونة، جانين أنيز.
وتأسست جائزة ساخاروف في عام 1988، وتُمنح سنويا لأولئك الذين يعتبرهم البرلمان الأوروبي مناضلين من أجل حقوق الإنسان.
ومُنحت الجائزة، التي تبلغ قيمتها 50 ألف يورو (59 ألف دولار)، العامَ السابق للحركة المعارضة للرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو.
أعلنت نائبة رئيس البرلمان هايدي هاوتالا يوم الأربعاء في بروكسل منح َ البرلمانِ جائزةَ ساخاروف لحرية الفكر لعام 2021 إلى ناقد الكرملين المسجون أليكسي نافالني.
وقالت هاوتالا: "أظهر أليكسي نافالني شجاعة كبيرة في محاولاته إعادة حرية الاختيار إلى الشعب الروسي"، واصفة إياه بأنه "ناشط في مكافحة الفساد ومدافع عن التغيير".
ومضت هاوتالا في التأكيد على التزام البرلمان الأوروبي بالوقوف إلى جانب أولئك الذين "يتوقون إلى حياة بلا خوف"، قائلة: "معا، سنرى أن الحرية ستسود، وأن الديمقراطية ستسود".
وكانت مجموعة من النساء الأفغانيات، بما في ذلك ناشطات في مجال حقوق الإنسان وصحافية، من بين المتأهلين للتصفيات النهائية لهذا العام، إضافة إلى رئيسة بوليفيا السابقة المسجونة، جانين أنيز.
وتأسست جائزة ساخاروف في عام 1988، وتُمنح سنويا لأولئك الذين يعتبرهم البرلمان الأوروبي مناضلين من أجل حقوق الإنسان.
ومُنحت الجائزة، التي تبلغ قيمتها 50 ألف يورو (59 ألف دولار)، العامَ السابق للحركة المعارضة للرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو.