أوضح المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية شتيفن شايبرت أن برلين تعارض بشدة خطة أنقرة بترحيل اللاجئين السوريين المتواجدين حاليا في تركيا إلى ما يسمى "المنطقة الآمنة" في شمال سوريا، والتي تنوي العملية العسكرية الحالية إنشاؤها.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الألمانية كريستوفر برغر: "نحن نعارض ترحيل لاجئي الحرب الأهلية السورية المتواجدين حاليا في تركيا إلى شمال شرق سوريا في هذه "المنطقة الآمنة"، وهذا أمر ضد إرادتهم على الأغلب"، مضيفا أن ألمانيا تتوقع من "كافة الأطراف المنخرطة في سوريا احترام القانون الإنساني الدولي" حيث سيتم "محاكمة مرتكبي الانتهاكات".
من جهته صرّح المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن شايبرت: "الحقائق واضحة وهي تقودنا للقول إنه يتعين إيقاف هذه العملية العسكرية، أو التدخل العسكري، لأنها تتسبب بمعاناة كبيرة للسكان وتجبرهم على الفرار من منازلهم الأصلية، وكذلك لأنها لا تقدم أي نظرة لحل الوضع معقد للغاية بصورة سلمية".
وخلال المؤتمر، علّق شايبرت أيضا على آخر التطورات بخصوص "بريكست" بقوله إن ألمانيا تدعم الاتفاق الذي تم التفاوض عليه مؤخرا باعتباره "يحقق، ولا سيما في مسألة إيرلندا الشمالية، أهداف الاتحاد الأوروبي في المحافظة على سلامة السوق المحلية، وتفادي عمليات التفتيش الحدودية عند الحدود في الوقت ذاته".
وفيما يتعلق برسائل الحكومة البريطانية، قال شايبرت إن الاتحاد الأوروبي تلقى تلك الرسائل من رئيس الوزراء بوريس جونسون ولكن الإجابة عليها سيطتلب إجراء "مشاورات أوروبية شاملة".
وأعلنت تركيا في 17 أكتوبر/تشرين الأول وقفا لإطلاق النار لمدة 120 ساعة، من أجل السماح للقوات الكردية بمغادرة منطقة شمال شرقي سوريا التي تعتزم أنقرة إنشاء "منطقة آمنة" فيها. وجاء ذلك بعد جولة محادثات بين نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وتوصّل البرلمان البريطاني إلى إقرار تعديل طرحة أوليفر ليتوين لمنع الموافقة على اتفاق "بريكست" إلى أن يتم إقرار القانون اللازم لسنّه.
أوضح المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية شتيفن شايبرت أن برلين تعارض بشدة خطة أنقرة بترحيل اللاجئين السوريين المتواجدين حاليا في تركيا إلى ما يسمى "المنطقة الآمنة" في شمال سوريا، والتي تنوي العملية العسكرية الحالية إنشاؤها.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الألمانية كريستوفر برغر: "نحن نعارض ترحيل لاجئي الحرب الأهلية السورية المتواجدين حاليا في تركيا إلى شمال شرق سوريا في هذه "المنطقة الآمنة"، وهذا أمر ضد إرادتهم على الأغلب"، مضيفا أن ألمانيا تتوقع من "كافة الأطراف المنخرطة في سوريا احترام القانون الإنساني الدولي" حيث سيتم "محاكمة مرتكبي الانتهاكات".
من جهته صرّح المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن شايبرت: "الحقائق واضحة وهي تقودنا للقول إنه يتعين إيقاف هذه العملية العسكرية، أو التدخل العسكري، لأنها تتسبب بمعاناة كبيرة للسكان وتجبرهم على الفرار من منازلهم الأصلية، وكذلك لأنها لا تقدم أي نظرة لحل الوضع معقد للغاية بصورة سلمية".
وخلال المؤتمر، علّق شايبرت أيضا على آخر التطورات بخصوص "بريكست" بقوله إن ألمانيا تدعم الاتفاق الذي تم التفاوض عليه مؤخرا باعتباره "يحقق، ولا سيما في مسألة إيرلندا الشمالية، أهداف الاتحاد الأوروبي في المحافظة على سلامة السوق المحلية، وتفادي عمليات التفتيش الحدودية عند الحدود في الوقت ذاته".
وفيما يتعلق برسائل الحكومة البريطانية، قال شايبرت إن الاتحاد الأوروبي تلقى تلك الرسائل من رئيس الوزراء بوريس جونسون ولكن الإجابة عليها سيطتلب إجراء "مشاورات أوروبية شاملة".
وأعلنت تركيا في 17 أكتوبر/تشرين الأول وقفا لإطلاق النار لمدة 120 ساعة، من أجل السماح للقوات الكردية بمغادرة منطقة شمال شرقي سوريا التي تعتزم أنقرة إنشاء "منطقة آمنة" فيها. وجاء ذلك بعد جولة محادثات بين نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وتوصّل البرلمان البريطاني إلى إقرار تعديل طرحة أوليفر ليتوين لمنع الموافقة على اتفاق "بريكست" إلى أن يتم إقرار القانون اللازم لسنّه.
أوضح المتحدث الرسمي باسم الحكومة الألمانية شتيفن شايبرت أن برلين تعارض بشدة خطة أنقرة بترحيل اللاجئين السوريين المتواجدين حاليا في تركيا إلى ما يسمى "المنطقة الآمنة" في شمال سوريا، والتي تنوي العملية العسكرية الحالية إنشاؤها.
وقال المتحدث الرسمي باسم الخارجية الألمانية كريستوفر برغر: "نحن نعارض ترحيل لاجئي الحرب الأهلية السورية المتواجدين حاليا في تركيا إلى شمال شرق سوريا في هذه "المنطقة الآمنة"، وهذا أمر ضد إرادتهم على الأغلب"، مضيفا أن ألمانيا تتوقع من "كافة الأطراف المنخرطة في سوريا احترام القانون الإنساني الدولي" حيث سيتم "محاكمة مرتكبي الانتهاكات".
من جهته صرّح المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن شايبرت: "الحقائق واضحة وهي تقودنا للقول إنه يتعين إيقاف هذه العملية العسكرية، أو التدخل العسكري، لأنها تتسبب بمعاناة كبيرة للسكان وتجبرهم على الفرار من منازلهم الأصلية، وكذلك لأنها لا تقدم أي نظرة لحل الوضع معقد للغاية بصورة سلمية".
وخلال المؤتمر، علّق شايبرت أيضا على آخر التطورات بخصوص "بريكست" بقوله إن ألمانيا تدعم الاتفاق الذي تم التفاوض عليه مؤخرا باعتباره "يحقق، ولا سيما في مسألة إيرلندا الشمالية، أهداف الاتحاد الأوروبي في المحافظة على سلامة السوق المحلية، وتفادي عمليات التفتيش الحدودية عند الحدود في الوقت ذاته".
وفيما يتعلق برسائل الحكومة البريطانية، قال شايبرت إن الاتحاد الأوروبي تلقى تلك الرسائل من رئيس الوزراء بوريس جونسون ولكن الإجابة عليها سيطتلب إجراء "مشاورات أوروبية شاملة".
وأعلنت تركيا في 17 أكتوبر/تشرين الأول وقفا لإطلاق النار لمدة 120 ساعة، من أجل السماح للقوات الكردية بمغادرة منطقة شمال شرقي سوريا التي تعتزم أنقرة إنشاء "منطقة آمنة" فيها. وجاء ذلك بعد جولة محادثات بين نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
وتوصّل البرلمان البريطاني إلى إقرار تعديل طرحة أوليفر ليتوين لمنع الموافقة على اتفاق "بريكست" إلى أن يتم إقرار القانون اللازم لسنّه.