٠٠:٠٤:٢٢أصبح ثلاثي موسيقى الثراش ميتال المكون بالكامل من النساء أول فرقة إندونيسية تعزف في مهرجان غلاستونبري الشهير في المملكة المتحدة، لتنضم إلى أشهر العناوين العالمية، بما في ذلك فرقة كولدبلاي ودوا ليبا.
تظهر اللقطات المصورة، يوم الخميس في جاكرتا، فرقة "صوت باسيبروت" (VOB) من المحجبات أثناء تألقها في حفل "بانغا إندونيسيا" ثم إجراء مقابلة في الكواليس.
أوضحت مطربة فرقة "صوت باسيبروت" فاريدا مارسيا كورنيا أن الطريق إلى غلاستونبري كان مليئًا بالتحديات بالنسبة للفرقة التي واجهت مقاومة من والديها عندما بدأت في تأليف الموسيقى في المدرسة الثانوية.
وقالت: "في البداية، كان من الصعب بالتأكيد الحصول على إذن من الوالدين لأن هذا كان شيئًا جديدًا بالنسبة لهم، فالنساء اللاتي يعملن كموسيقيات نادرات للغاية، خاصة في موسيقى الميتال والموسيقى الصاخبة".
وتابعت: "نحن نفضل أن نثبت أننا نستخدم الموسيقى الصاخبة كوسيلة للتعبير وأن ذلك لا يؤثر على شخصيتنا، ونظل أطفالاً صالحين ونستمر في الذهاب إلى المدرسة والدراسة دون تغيير أي شيء".
ومع صعودها إلى النجومية، تصدرت فرقة "صوت باسيبروت" عناوين الصحف بسبب صوتها الذي لا هوادة فيه، متحديةً بذلك القوالب النمطية الجنسية والدينية. وعلى وجه الخصوص، تلقت الفرقة ثناءً من أساطير موسيقى الروك توم موريلو من فرقة Rage Against the Machine وفليا من فرقة Red Hot Chilli Peppers.
وحثت كورنيا معجبيها على عدم "فقدان الأمل" وأن "يكونوا واثقين دائمًا" بما يكفي لاغتنام أي فرصة للتعبير عن إبداعهم.
وأضافت: "في عصرنا هذا، هناك الكثير من المسافات التي يمكننا اختراقها، والوقت الذي يمكننا توفيره بسهولة بفضل الإنترنت وكل شيء، فحتى لو لم يكن لدينا في منطقتنا على سبيل المثال مسرح للعزف، على أي حال، لدينا إنترنت، لذا يمكننا فقط تحميل أدائنا الذي يمكن أن يصل إلى نطاق أوسع من الناس".
تعزف كورنيا إلى جانب عازف الغيتار ويدي رحماواتي وعازف الإيقاع أويس سيتي أيسيا. يعني اسم Baceprot "الضوضاء" باللغة السوندانية، وهي لغة منتشرة على نطاق واسع في إندونيسيا.
أول فرقة موسيقية نسائية في إندونيسيا تنال إشادة دولية بعد مشاركتها في مهرجان غلاستونبري في إنجلترا
أصبح ثلاثي موسيقى الثراش ميتال المكون بالكامل من النساء أول فرقة إندونيسية تعزف في مهرجان غلاستونبري الشهير في المملكة المتحدة، لتنضم إلى أشهر العناوين العالمية، بما في ذلك فرقة كولدبلاي ودوا ليبا.
تظهر اللقطات المصورة، يوم الخميس في جاكرتا، فرقة "صوت باسيبروت" (VOB) من المحجبات أثناء تألقها في حفل "بانغا إندونيسيا" ثم إجراء مقابلة في الكواليس.
أوضحت مطربة فرقة "صوت باسيبروت" فاريدا مارسيا كورنيا أن الطريق إلى غلاستونبري كان مليئًا بالتحديات بالنسبة للفرقة التي واجهت مقاومة من والديها عندما بدأت في تأليف الموسيقى في المدرسة الثانوية.
وقالت: "في البداية، كان من الصعب بالتأكيد الحصول على إذن من الوالدين لأن هذا كان شيئًا جديدًا بالنسبة لهم، فالنساء اللاتي يعملن كموسيقيات نادرات للغاية، خاصة في موسيقى الميتال والموسيقى الصاخبة".
وتابعت: "نحن نفضل أن نثبت أننا نستخدم الموسيقى الصاخبة كوسيلة للتعبير وأن ذلك لا يؤثر على شخصيتنا، ونظل أطفالاً صالحين ونستمر في الذهاب إلى المدرسة والدراسة دون تغيير أي شيء".
ومع صعودها إلى النجومية، تصدرت فرقة "صوت باسيبروت" عناوين الصحف بسبب صوتها الذي لا هوادة فيه، متحديةً بذلك القوالب النمطية الجنسية والدينية. وعلى وجه الخصوص، تلقت الفرقة ثناءً من أساطير موسيقى الروك توم موريلو من فرقة Rage Against the Machine وفليا من فرقة Red Hot Chilli Peppers.
وحثت كورنيا معجبيها على عدم "فقدان الأمل" وأن "يكونوا واثقين دائمًا" بما يكفي لاغتنام أي فرصة للتعبير عن إبداعهم.
وأضافت: "في عصرنا هذا، هناك الكثير من المسافات التي يمكننا اختراقها، والوقت الذي يمكننا توفيره بسهولة بفضل الإنترنت وكل شيء، فحتى لو لم يكن لدينا في منطقتنا على سبيل المثال مسرح للعزف، على أي حال، لدينا إنترنت، لذا يمكننا فقط تحميل أدائنا الذي يمكن أن يصل إلى نطاق أوسع من الناس".
تعزف كورنيا إلى جانب عازف الغيتار ويدي رحماواتي وعازف الإيقاع أويس سيتي أيسيا. يعني اسم Baceprot "الضوضاء" باللغة السوندانية، وهي لغة منتشرة على نطاق واسع في إندونيسيا.
أصبح ثلاثي موسيقى الثراش ميتال المكون بالكامل من النساء أول فرقة إندونيسية تعزف في مهرجان غلاستونبري الشهير في المملكة المتحدة، لتنضم إلى أشهر العناوين العالمية، بما في ذلك فرقة كولدبلاي ودوا ليبا.
تظهر اللقطات المصورة، يوم الخميس في جاكرتا، فرقة "صوت باسيبروت" (VOB) من المحجبات أثناء تألقها في حفل "بانغا إندونيسيا" ثم إجراء مقابلة في الكواليس.
أوضحت مطربة فرقة "صوت باسيبروت" فاريدا مارسيا كورنيا أن الطريق إلى غلاستونبري كان مليئًا بالتحديات بالنسبة للفرقة التي واجهت مقاومة من والديها عندما بدأت في تأليف الموسيقى في المدرسة الثانوية.
وقالت: "في البداية، كان من الصعب بالتأكيد الحصول على إذن من الوالدين لأن هذا كان شيئًا جديدًا بالنسبة لهم، فالنساء اللاتي يعملن كموسيقيات نادرات للغاية، خاصة في موسيقى الميتال والموسيقى الصاخبة".
وتابعت: "نحن نفضل أن نثبت أننا نستخدم الموسيقى الصاخبة كوسيلة للتعبير وأن ذلك لا يؤثر على شخصيتنا، ونظل أطفالاً صالحين ونستمر في الذهاب إلى المدرسة والدراسة دون تغيير أي شيء".
ومع صعودها إلى النجومية، تصدرت فرقة "صوت باسيبروت" عناوين الصحف بسبب صوتها الذي لا هوادة فيه، متحديةً بذلك القوالب النمطية الجنسية والدينية. وعلى وجه الخصوص، تلقت الفرقة ثناءً من أساطير موسيقى الروك توم موريلو من فرقة Rage Against the Machine وفليا من فرقة Red Hot Chilli Peppers.
وحثت كورنيا معجبيها على عدم "فقدان الأمل" وأن "يكونوا واثقين دائمًا" بما يكفي لاغتنام أي فرصة للتعبير عن إبداعهم.
وأضافت: "في عصرنا هذا، هناك الكثير من المسافات التي يمكننا اختراقها، والوقت الذي يمكننا توفيره بسهولة بفضل الإنترنت وكل شيء، فحتى لو لم يكن لدينا في منطقتنا على سبيل المثال مسرح للعزف، على أي حال، لدينا إنترنت، لذا يمكننا فقط تحميل أدائنا الذي يمكن أن يصل إلى نطاق أوسع من الناس".
تعزف كورنيا إلى جانب عازف الغيتار ويدي رحماواتي وعازف الإيقاع أويس سيتي أيسيا. يعني اسم Baceprot "الضوضاء" باللغة السوندانية، وهي لغة منتشرة على نطاق واسع في إندونيسيا.