وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض
وجه الرئيس الأمريكي جو بايدن، يوم الأحد، نداء لبلاده من واشنطن العاصمة قائلا إنه "لا مكان في أمريكا لمثل هذا النوع من العنف"، وذلك على خلفية محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب.
وقال: "لا مكان في أمريكا لهذا النوع من العنف أو أية أنواع أخرى، إن محاولة الاغتيال تتناقض مع كل ما ندافع عنه كأمة".
وأشار بايدن إلى أنه أجرى "محادثة جيدة" مع ترامب عقب الهجوم، موضحا أنه "في صحة جيدة ويتعافى".
ومضى قائلا: "أنا وجيل ندعو له في صلواتنا، كما نعرب عن خالص تعازينا لعائلة الضحية الذي كان أبا انبرى لحماية عائلته من الرصاص المتطاير وفقد حياته على إثرها".
كما أوضح الرئيس الأمريكي بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي يتولى سير عملية التحقيق الذي لا يزال في "المراحل الأولى" والمعلومات المتوفرة تقتصر على هوية مطلق النار.
وأردف: "لا تتوفر لدينا أية معلومات حول دوافع مطلق النار إلى الآن، نعرف هويته، وأناشد الجميع على عدم إطلاق افتراضات بشأن دوافع أو انتماءات منفذ الهجوم، لندع مكتب التحقيقات الفيدرالي والوكالات الشريكة أن يقوموا بعملهم".
وكان ترامب قد تعرض لعيار ناري، يوم السبت، أصاب أذنه اليمنى بينما كان يدلي بكلمته خلال تجمع انتخابي حاشد في بتلر بولاية بنسلفانيا، ومع إطلاق وابل من الأعيرة النارية توارى المرشح جاثيا على ركبتيه خلف منبر الخطابة محاطا بحراسه الشخصيين قبل إخراجه من القاعة وهو يرفع قبضته عاليا.
وأردى عملاء الخدمة السرية الأمريكية المسلح المزعوم صريعا، فيما ورد أن أحد حضور التجمع الانتخابي لقي حتفه فيما أصيب اثنين آخرين بإصابات حرجة.
أفادت سلطات إنفاذ القانون أن مطلق النار يدعى توماس ماثيو كروكس ويناهز من العمر 20 عاما، مشيرة إلى أنها تواصل التحقيق في دوافع الهجوم. وبحسب تقارير إعلامية، فإن التحقيق يجري في ملابسات القضية بوصفها محاولة اغتيال محتملة.
وفي أعقاب الحادث، أدلى الرئيس جو بايدن ببيان في ريهوبوث بيتش، واصفا الحادث بأنه "عمل مشين"، وتابع أنه "حاول الاتصال بدونالد".
كما صدرت تعليقات عن الواقعة من سياسيين آخرين في الولايات المتحدة، من بينهم الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وأعربوا عن إدانتهم للعنف السياسي وتمنياتهم لترامب بالشفاء.
وجه الرئيس الأمريكي جو بايدن، يوم الأحد، نداء لبلاده من واشنطن العاصمة قائلا إنه "لا مكان في أمريكا لمثل هذا النوع من العنف"، وذلك على خلفية محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب.
وقال: "لا مكان في أمريكا لهذا النوع من العنف أو أية أنواع أخرى، إن محاولة الاغتيال تتناقض مع كل ما ندافع عنه كأمة".
وأشار بايدن إلى أنه أجرى "محادثة جيدة" مع ترامب عقب الهجوم، موضحا أنه "في صحة جيدة ويتعافى".
ومضى قائلا: "أنا وجيل ندعو له في صلواتنا، كما نعرب عن خالص تعازينا لعائلة الضحية الذي كان أبا انبرى لحماية عائلته من الرصاص المتطاير وفقد حياته على إثرها".
كما أوضح الرئيس الأمريكي بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي يتولى سير عملية التحقيق الذي لا يزال في "المراحل الأولى" والمعلومات المتوفرة تقتصر على هوية مطلق النار.
وأردف: "لا تتوفر لدينا أية معلومات حول دوافع مطلق النار إلى الآن، نعرف هويته، وأناشد الجميع على عدم إطلاق افتراضات بشأن دوافع أو انتماءات منفذ الهجوم، لندع مكتب التحقيقات الفيدرالي والوكالات الشريكة أن يقوموا بعملهم".
وكان ترامب قد تعرض لعيار ناري، يوم السبت، أصاب أذنه اليمنى بينما كان يدلي بكلمته خلال تجمع انتخابي حاشد في بتلر بولاية بنسلفانيا، ومع إطلاق وابل من الأعيرة النارية توارى المرشح جاثيا على ركبتيه خلف منبر الخطابة محاطا بحراسه الشخصيين قبل إخراجه من القاعة وهو يرفع قبضته عاليا.
وأردى عملاء الخدمة السرية الأمريكية المسلح المزعوم صريعا، فيما ورد أن أحد حضور التجمع الانتخابي لقي حتفه فيما أصيب اثنين آخرين بإصابات حرجة.
أفادت سلطات إنفاذ القانون أن مطلق النار يدعى توماس ماثيو كروكس ويناهز من العمر 20 عاما، مشيرة إلى أنها تواصل التحقيق في دوافع الهجوم. وبحسب تقارير إعلامية، فإن التحقيق يجري في ملابسات القضية بوصفها محاولة اغتيال محتملة.
وفي أعقاب الحادث، أدلى الرئيس جو بايدن ببيان في ريهوبوث بيتش، واصفا الحادث بأنه "عمل مشين"، وتابع أنه "حاول الاتصال بدونالد".
كما صدرت تعليقات عن الواقعة من سياسيين آخرين في الولايات المتحدة، من بينهم الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وأعربوا عن إدانتهم للعنف السياسي وتمنياتهم لترامب بالشفاء.
وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض
وجه الرئيس الأمريكي جو بايدن، يوم الأحد، نداء لبلاده من واشنطن العاصمة قائلا إنه "لا مكان في أمريكا لمثل هذا النوع من العنف"، وذلك على خلفية محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب.
وقال: "لا مكان في أمريكا لهذا النوع من العنف أو أية أنواع أخرى، إن محاولة الاغتيال تتناقض مع كل ما ندافع عنه كأمة".
وأشار بايدن إلى أنه أجرى "محادثة جيدة" مع ترامب عقب الهجوم، موضحا أنه "في صحة جيدة ويتعافى".
ومضى قائلا: "أنا وجيل ندعو له في صلواتنا، كما نعرب عن خالص تعازينا لعائلة الضحية الذي كان أبا انبرى لحماية عائلته من الرصاص المتطاير وفقد حياته على إثرها".
كما أوضح الرئيس الأمريكي بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي يتولى سير عملية التحقيق الذي لا يزال في "المراحل الأولى" والمعلومات المتوفرة تقتصر على هوية مطلق النار.
وأردف: "لا تتوفر لدينا أية معلومات حول دوافع مطلق النار إلى الآن، نعرف هويته، وأناشد الجميع على عدم إطلاق افتراضات بشأن دوافع أو انتماءات منفذ الهجوم، لندع مكتب التحقيقات الفيدرالي والوكالات الشريكة أن يقوموا بعملهم".
وكان ترامب قد تعرض لعيار ناري، يوم السبت، أصاب أذنه اليمنى بينما كان يدلي بكلمته خلال تجمع انتخابي حاشد في بتلر بولاية بنسلفانيا، ومع إطلاق وابل من الأعيرة النارية توارى المرشح جاثيا على ركبتيه خلف منبر الخطابة محاطا بحراسه الشخصيين قبل إخراجه من القاعة وهو يرفع قبضته عاليا.
وأردى عملاء الخدمة السرية الأمريكية المسلح المزعوم صريعا، فيما ورد أن أحد حضور التجمع الانتخابي لقي حتفه فيما أصيب اثنين آخرين بإصابات حرجة.
أفادت سلطات إنفاذ القانون أن مطلق النار يدعى توماس ماثيو كروكس ويناهز من العمر 20 عاما، مشيرة إلى أنها تواصل التحقيق في دوافع الهجوم. وبحسب تقارير إعلامية، فإن التحقيق يجري في ملابسات القضية بوصفها محاولة اغتيال محتملة.
وفي أعقاب الحادث، أدلى الرئيس جو بايدن ببيان في ريهوبوث بيتش، واصفا الحادث بأنه "عمل مشين"، وتابع أنه "حاول الاتصال بدونالد".
كما صدرت تعليقات عن الواقعة من سياسيين آخرين في الولايات المتحدة، من بينهم الرئيس السابق باراك أوباما ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، وأعربوا عن إدانتهم للعنف السياسي وتمنياتهم لترامب بالشفاء.